وقفنا في الحلقة السابقة من قصص حسن أبو علي وقد أشبع فيفي فتاة الليل نياكة لتغادر و قد صارا صديقين دون رفيقيه الآخرين. فالمرأة تقدر الرجل النياك الذي يرويها. سنري اﻷن قصة الممرضة المنيوكة وهي تشتهي حسن أبو علي الوسيم و تركب زبه في هدأ الليل حتي تنتشي. فقد غادر حسن أبو علي فيلا صديقه طارق وقد دقت الساعة الثالثة و النصف صباحاً. كان يمشي ينتشي بتلك الليلة الحمراء فيطرق الأرض وهو يتمثل العبارة: يا أرض أتهدي ما عليكي قدي.. نعم فليس يشبه حسن أبو علي كثيرون في الأناقة و القسامة و الوسامة و فاعلية الزب الملتف الثخين الذي يسعد النساء. بينما هو في طريقه و إذ يقطع الطريق دهمته سيارة سكودا! صرخت من بالداخل و سقط حسن أبو علي متألماً! خرجت من السيارة سيدة دون الأربعين و فوق الخامسة و الثلثين ترتدي بودي أسود بصدر ممشوق نافر و طياز مدورة رشيقة و شعر أسود كالليل و وجه أبيض كمثري الهيئة مثير لذيذ وهي مذعورة! أكبت فوق حسن ابو علي و وقدم اثنان من الذين ينترون مشار يع الأجرة فصرخت: انت بخير…بخير…شيلو معايا…
حملوه في الكرسي الخلفي و انطلقت تلك السيدة حيث مستشفي خاص لا داعي لذكر اسمه. هنالك في الاستقبال روت ما حدث و صعدوا به إلي الطابق الثالث ليتم الكشف عليه فيتبين انه, غير النزيف من رأسه, قد أصيب بشرخ في الساق و كسر في عام الحوض وهو مغمي عليه! فتشول في جيبوه و اتصلوا بأخر أرقام في الهاتف فأتيا برفيقيه. لت تلك السيدة الجميلة بجوار حسن أبو علي حتي أفاق و اطمانت عليه فراح يتألم فتواسيه: انا أسفة معلش…بس انت اللي غلطان… ثم ألتفتت إلي الطبيب: دكتور كل مصاريف علاجه علي… مستعدة لأي حاجة … تم تسجيل كافة بياناتها ولم تغادر حتي تم تجبير صاحبنا و عمل اللازم من جراحة. رفيقاه طمأنوها أنهما بجانبه و انها يمكنها المغادرة فقد دنت الساعة من السادسة صباحاً. تم حجز حسن أبو علي في المستشفي وقد أفاق ليجد امامه مرمرضة مسئولة عنه متولية أمر تغير الجبيرة وجرح راسه. قالت له : الست اللي خبطتتك تقربلك…سألها: ليه! همست مبتسمة بمكر: أصلها مش تبطل اتصال و تطمن عليك…أنت تعرفها! حدق حسن أبو علي ما بين بزاز الممرضة المنيوكة المثيرة و أطال التحديق فهمس : لأ أول مرة أشوفها..بالضبط زي أول مرة أشوف حاويات زي كدا… أرخت الممرضة المنيوكة عينيها للأسفل بين شق ما بين بزازها الكبيرة و ضمت الينوي فيوم وقالت بدلع: لا ..دا انت باين عليك شقي أوي… ابتسم صاحبنا وهمس: و اعجيك أوي كمان… خرجت تاتيه بالطعام وكان يمينه مجبرة فقال: و هاكل ازاي….! عجبت الممرضة: بأيدك الشمال… رمق صدرها ثم قال: لأ حرام…قالت الممرضة المنيوكة بدلع: هاكلك…جلست غلي جواره وراحت تضع العام في فمه! امسك بشفتيه في مرة بإصبعها و رمقها! شب زبه فلفت انتباه الممرضة المينوكة فهمست ضاحكة: أيه ده…! بسرعة بديهة قال: دا دراعي التالت…! قهقهت الممرضة المنيوكة و قالت: لا دا انا أخاف منك… من ساعتها وهي تشتهي حسن أبو علي و تهوي أن تركب زبه الكبير!
بعد أربع ليالي سقطت الحواجز بين المريض و الممرضة المنيوكة. أتت في منتصف اليل تطمأن عليه فهمس لها: الجبس واجعني.. همست :فين بالضبط.. أشار إلي موضع زبه الذي شب! ما كان منها إلا أن أغلقت الباب ثم راحت تهجم تدنو من حسن أبو علي: أنت عاوز أيه بالضبط…غمزها: اللي انت عاوزاه! جذبها من زراعها فالتقط شفتيها في قبلة طويلة تسللت خلالها كف الممرضة المنيوكة تتحسس زبه و تخرجه من بنطاله! سريعاً خلعت كيلوتها وراحت برشاقة دون غيلام صاحبنا تدعك كسها في زبه! همس حسن أبو علي: اقعدي..اقعدي…فك ازرار اليوني فورم ومالت عليه ببزازها وراحت تدعكها في وجهه فأخذ سرضع حلماتها و يقفش بزازها وقد جلست هي علي زبه فأطلقت أنه حلوة مثيرة! راحت تركب زبه وهو في المستشفي وتقوم و تقعد عليه دون أن تصتطدم ببيضتيه فأخذت تان و توحوح: أمممم..أحححح….أأأأححححح…سخن ناااار….راح هو يهتصر بزازها بين كفيه و يميل رأسها فيقبل شفتيها وهي لا زالت تركب زبه حتي راحت تصرخ بقوة وقد نسيت نفسها فأخذ هو يكمم فمها وهي تنطنط فوق زبه حتي سال مائها وهو لا زال واقف الزب فحل! نهضت عنه وهي ترمق زبه باستثارة بالغة: ده وحش…دنت منه و كانها منومة مغناطيسياً و أمسكته براحت يدها فلم تلتقي أطراف أصابعها بطرف ابهامه! كان زبه ثخيناً دسماً! دنيت بشفتيها منه وراحت تلف شفتيها بكل قوة و تمصمص رأسه. راحت تولجه في فيها فلم تدخل إلا نصفه! أخذت تلوكه و تدلكه بذات الوقت فما زالت تحلبه حتي أن حسن أبو علي منتشياً فأطلق منيه بعد أن سحبه من فمها.