أنا أبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً وأسكن في إحدى العمارات في منطقة وسط البلد. في يوم من الأيام عدت من المدرسة مبكراً في حوالي الساعة العاشرة ظهراً، وظللت أطرق على الباب، لكن يبدو أن والدتي قد خرجت إلى السوق كعادتها. وأثناء ذلك سمعت جارتنا المطلقة نهاد صوت الطرق على الباب. دعتني للدخول لحين عودة والدتي. كانت علاقتي معها مثل صديقة وأتعامل معها مثل أختي ولا يوجد حرج بيننا. أستأذنت مني حتى تدخل الحمام للاغتسال فهي استيقظت للتو على صوت طرقي. بدأت أجمل قصص النيك اللذيذ عندما خرجت من الحمام مرتدية قميص نوم أبيض شفاف، ولا ترتدي حمالة صدر، ما جعل نهديها يبرزان من خلاله بشكل مثير، وحلماتها المنتصبة تناديني. طلبت منها أن تعد طعام الإفطار لنا. فقامت ودخلت المطبخ، بينما جلست أفكر فيما سأفعل ه بها وما سأقوله لها، فهي تُظهر لي أنها تريدني، وأنا أتظاهر بعدم الإهتمام. لم يعد أستطيع التحمل. ذهبت إلى المطبخ، ووقفت خلفها، وكان قضيبي سيخترق بنطالي الذي كنت أرتديه، وهي بالتأكيد قد شعرت بي. وقفت خلفها وأقتربت منها بشدة حتى لامس قضيبي مؤخرنها. تظاهرت بأن شئ ما قد وقع منها على الأرض، وأنحنت لإلتقاطه، ما جعل مؤخرتها تبرز للخلف بشكل أكبر. في هذه اللحظة أنتهزت الفرصة ولم استطع تمالك نفسي. وقفت خلفها وأقتربت منها أكثر، فهي سألتني ماذا بك يا حبيبي. قلت لها لم أعد استطيع التحمل معك. قالت لي وهل أنا فعلت شئ لك. قلت لها أبداً لا أنت لا تفعلين أي شئ لي. أقتربت من أذنها وقبلتها، وسمعت صوت أنفاسها تعلو. قالت لي: كفى هذا عيب. بالطبع هي تقول ذلك من قبيل المنظر.
بالطبع لم أترك هذه الفرصة للاستمتاع بأحلى لحظت النيك اللذيذ …. أدارت لي وجهها وبدأت أقبلها وأحتضنها بقوة ويدي على مؤخرتها. قالت لي كفى لم أعد استطيع التحمل. سكت ولم أرد عليها. قالت لي إذن دعنا نخرج من المطبخ. أخذتها إلى غرفة النوم مباشرة، وألقيتها على السرير … قالت لي أنت سخنتني جداً. قلت لها وأنت كذلك. قالت لي موافقة لكن على شرط واحد ألا يعلم أي أحد يما سنفعل ولن نفعل ذلك مرة أخرى. قلت لها كلي ملكك. ظللنا نقبل بعضاً البعض، وكنت أنا فوقها وهي نائمة أسفل مني … نزلت على كتفي قميص النوم، وأخرجت لي أجمل نهدين رأيتهما في حياتي وبدأنا أجمل لحظات النيك اللذيذ. مصصت بنهدها الأيسر فكما يقول الناس المص في النهد الأيسر يهيج المرأة جداً. مصتت حلمتها ويدي الأخرى على نهدها الأيمين، وهي لا تتقوف عن التأوه آه آه آه آه أعطني المزيد. وأنا لا يمكن أن أتوقف، وزاد هيجاني على الآخر، وقذفت وأنا أمص نهديها فهي أول مرة لي، وهي لم تشعر أني قذفت. لم أتوقف عن المص في في حلمتيها وبعد ذلك نزلت على سرتها، ولحستها، ونزعت عن قمص النوم الذي كانت ترتديه، وكانت ترتدي تحته كيلوت أبيض رفعته لأعلى ليدخل في منتصف كيه. نزعت الكيلوت عنها، ويا لهول ما رأيت ما رأيت كسها أبيض جداً، وشفراته كبيرة، وينزل العسل فتحة كسها على شفراته. نزلت بفي، وبدأت ألحس لها، وكانت تمتلك بظر صغير منتصب مثل القضيب. مصصته لها، وهي تصرخ في لكي أتوقف وأدخل قضيبي فيها لكي أرحمها فهي منذ سنتين لم يمسسهها أحد ولم تجربت لحظات النيك الذيذ، وأصبحت هيجانة على الآخر. قلت لها بعد قليل ليس لإنني لا أريد لكن لإنني كنت قد قزفت منذ قليل، وقضيبي لم ينتصب بعد عن آخره.
قالت لي دعنا إذن نتخذ وضع آخر. سألتها أي وضع آخر سنعمله؟ قالت لي أنزل برأسك على كسي، وضع رجليك حول رأسي، فيما يسمى وضع 69. أتخذت الوضع الذي كانت تريده. أمسكت هي بقضيبي وبدأت تمصه بقوة، وأنا أمص وألحس كسها.. قالت لي قضيبك جميل جداً. قلت لها ليسأجمل من كسها. وأنا ألحس كسها أصدرت رعشة قوية، ونزل عسل كثيرمن كسها، وأنا شربت كل العسل النازل، وبعد ذلك قمت من عليها، ورفعت رجليها على كتفي، وبدأت أدفع قضيبي في أجمل كس رأيته في حياتي. قالت لي لا تدخل كله دفعة واحدة. قلت لها بالتأكيد.ودقفعت رأس قضيبي ببطء، وهي لا تتوقف عن الصراخ آه آه آه آه حلو جداً أدفعه أكثر. أدخلت قضيبي كله وبدأت أخرجه رويداً رويداً، وظللت على هذه الحال لخمس دقائق، وهي في عاية الاستمتاع. قالت لي لا تقذف في داخل كسي. وأنا مستمر في نيك كسها، ويدي على نهدها، وفمي على النهد الآخر. جذبتني بقوة إليها، ووجدتها تتنهد بقوة، وصوت صراخها يعلو. لم أعد أستطيع التحمل أكثر من ذلك. أخرجت قضيبي من كسها وقذفت على بطنها …. آآآآآه كانت تجربة نيك رائعة جداً جداً لا يمكنني أن أصف لكم حالتي حينها في أحلى لحظات النيك الذيذ وهذه كانت أول نيكة في حياتي.