علمت أخته في حمام السباحة ، ونكتها في أوضة النوم


كان عندي واحد صاحبي اسمه أدهم، و أخته سهى في الوقت ده عندها 18 سنة، وأنا كان عندي 20 سنة، وكان شاطر جداً في السباحة، وإحنا كنا ساكنين في فيلا مكونة من 3 أدوار وحمام سباحة كبير. وكانت سهى عندها جسم رشيق وجميل، وكان جمال جسمها وحلاوتها بتزيد لما تلبس بادي شفاف وبنطلون استرتش محزق يبين لي جمال طيزها المدورة، وبزازها الكبيرة. كانت أخته سهام عايزة تتعلم السباحة، بسانا كنت رافض، وهي تقولي أنا صاحباتي بيحسدوني على إن عندنا حمام السباحة الكبيرة ده ومع ذلك عمري ما عومت فيه. ومع إلحاح أخته سهام على إني أعلمها السباحة، أضطريت أوافق، وقولت لها: إمتى؟ قالت لي: لما تكون فاضي. قلت لها: طيب. وكان الوقت ده وقت إمتحانات ووالدي ووالدتي راحوا يزورا بعض الأقاراب في قرية مجاورة، وجات سهى تقول لي: أظن ما فيش أحسن من الوقت ده عشان تعلمني السباحة وأنا أبويا مسافر يومين. قلت لها: طيب تمام روحي غيري هدومك. قالت لي: أنا عايزةأشتري مايوه. قتل لها: مش لازم. قالت لي: لا لازم. وفعلاً روحنا ونزلنا في العربية. وبعد ما وصلنا قالت لي: أقعد في العربية، وأنا هأدخل المحل وأرجع بسرعة. وبعد ما أشترت المايوه، ورجعنا للفيلا، قالت لي: خد المايوه ده ليكي، وكانت المفاجأة الأولى إن المايوه بتاعي أسود صغير لا يستر أي حاجة مني، وبعد شوية شوفت المفاجأة التانية وهي إن سهى لابسة مايوه أسود شفاف مبين كل جسمها، وبزازها الكبيرة، وطيزها المستديرة. قد ايه كنت أتمنى أشم الطيز ديه وألحسها.

قالت لي : أيه رأيك؟ قلت لها: إنتي عاملة زي زي عارضات الأزياء، لفي كده يا سهى عشان أشوف، واو المايوه جميل أوي من ورا. ومديت إيدي على طيزه بحجة إني عايزأشوف نوع المايوه، وبدأ زبري وقف، وقالت لي: يلا عشان ما نضيعش وقت، ورحنا لحمام السباحة، وقبل ما ننزل حمام السباحة، قلت لها: لازم نمارس شوية تمارين. وفعلاً نامت على بطنها، وبدأت أحرك أيدي على رجلها لغاية ما وصلت لأحب مكان في جسم سهى وهو طيزها. وبعد ما خلصنا التمارين نزلنا حمام السباحة، ومسكت إيديها عشان نوصل لنص حمام السباحة، وقلت لها: لازم أرفعك من وسطك عشان تمارسي التمرين، وفعلاً رفعتها وحطيت إيدي في نص بزازها وإيدي التانيةعلى كسها، وأبتديت أحرك إيدي على بزازها وكسها، وأرفعها فوق المياه عشان أشوف طيزها المدورة بعد ما المايوه أتبل بالمياه، لدرجة أني شوفت خرم طيزها لإن المايوه كان شفاف أوي، وفضلت أفرك فيها بإيدي لغاية ما سهى بصيت لي بصة عرفت منها إنها مستمتعة، وإني أكمل. وفضلنا على كده حوالي نص ساع، وطلعنا من حمام السباحة. وأخدت الفوطة، وبدأت أنشف جسمها بإيدي من رأسه ا لغاية بزازها، وبدأت ألعب في بزازها لغاية ما قالت لي: كفاية. وأخيراً وصلت لطيزها. وقالت لي: أنا هأروح أخد شاور في الحمام اللي جنب حمام السباحة.

كان الحمام من غير مفتاح من جوه. وفضلت أكلمها عن درس النهاردة في السباحة، وهي بتزعق من جوه وتقول لي: إهدى شوية لغاية ماأطلع. في الوقت ده جات لي فكرة إني أدخل عليها الحمام، وفعلاً قلعت المايوه، ودخلت عليها، وكان زبري واقف على الآخر. هي أتخضت وحاولت تداري في كسها وبزازها بإيديها. وقالت لي: إنتا ليه دخلت عليا. قلت لها: عشان أدعكلك ضهرك. قالت لي: إيه اللي بما بين رجلك ده. قلت لها:  زبي اللي هينيكك. وسألتها: وايه اللي على صدرك ده. قالت لي: بزازي اللي هترضعها. وسألتها: ايه اللي ما بين رجليك ده؟ قالت لي: كسي اللي عايز يتناك. أخدت الصابونة، وهي لفت وعطتني ضهرها عشان أدعكلها في ضهرها، وكنت بأتعمد أدخل زبري بين فلقتين طيزها، وبعد شوية بعدت زبري عن خرم طيزها، فلاحظت إن سهى بترجع لورا عشان تقابل زبري مرة تانية. وبعد ما دعكت ضهرها وصلت حب حتة في جسمها طيزها، قعدت أفرك فيها كويس ودخلت صباعي ما بين الفلقتين لغاية ما وصلت لخرم طيزها. بدأت ترتعش. قلت لها: ما ترتعيش أنا بأعملك مساج في خرم طيزك. قالت لي: حتى خرم طيزي ليه مساج. قلت لها: هو في حتة ما فيهاش مساج، وخرم الطيز بالذات ليه مساج خفيف ومساج تقيل، وأنا دلوقتي بأعملك المساج الخفيف. دخلت صباعي في خرم طيزها، وهي بتتأوه: آآآه آآآآه أأأأأأممممم. وبعد كده، وصلت لكسها، وبدأت ألحس فيه وأشم وألعبلها بصبعي. فقالت لي: وهو ده مساج كمان. قلت لها: لا ده اسمه النيك في الكس، وفيه كمان نيك خفيف ونيك تقيل. بدأت تقول ألفاظ وأنا مش فاهم منها غير آآحح آآححح آآآححح ده النيك الخفيف لغاية ما وصلت لبزازها، وبدأت أبوس فيها وألعب بيها، وأمص في حلمات بزازها الكبيرة. قالت لي: إنتا دلوقتي حبيبي وزوجي وعشيقي.  طلعنا من الحمام على أوضة النوم، وخدت وضع الكلبة، وبدأت أبوس فس طيزها وأشمها وهي بتقول آآآه آآآآححح. حطيت كريم في خرم طيزها عشان ما أجرحهاش، ودخل زبي بشويش لغاية ما وصل لأخرته.  وفضلت أدخله وأطلعه، وقلت لها: وهو ده المساج التقيل. قلت لها: آآآآه ده جميل أوي. وأخيراً نزلت لبني في طيزها. قالت لي: من النهاردة لازم تعملي مساج تقيل في طيزي على طول.

أضف تعليق