مارسنا الجنس انا و جارتي و نكتها بطريقة رهيبة و جسمها نار


 

يومها مارسنا الجنس انا و جارتى  و بدات اولى خيوط الاتصال لما كنت بأتصل باختها الصغرى و أكلمها و كانت هى ترد على التليفون وأطلب منها ان أكلم اختها قبل ما تدينى اختها تفضل تكلمنى بكل نغج و دلع و كنت بأقولها ان صوتك أجمل من صوت أختك و صوتك ناعم و جميل ولما بأسمعه بأتخيل باقى كلامى مع انك انتى و هى تقولى انتوا بتحكوا فى ايه و بتعملوا ايه قولت لها طيب انا مش هأكلم احد النهارده و هاتى رقم موبايلك و روحي فوق فى الدور العلوى و أنا هأقولك .. و بالفعل فى دقيقة لقيتها فى الدور العلوى و فاتحه البلكونه لأن البلكونه بتاعتنا قدام بتاعتهم خالص و قريبه منها بكام متر بس وبترن عليا لقيتها لابسه عبايه ضيقة وشعرها ناعم نازل على ظهرها ومغطى جبينها وجزء من عنيها أنا أول ما شفتها اتجننت وكلمتها فى التليفون أول كلمه قولتها أيه الحلاوه والجمال دا كله أيه كل دا .. قالت لى ايه هو انت اول مرة تشوفنى قولت لها بجد أول مرة اعرف انك جميلة و جامدة كده وقولت لها ممكن أطلب منك طلب ودا اللى كنت بأعمله مع اختها قالت لى اتفضل قولت لها ممكن تمشى قدامى وافقت دون أن تعلم ما المقصود من طلبى  وفضلت رايحه جايه وأنا أطلب منها أن تعطينى ظهرها وهى بتمشى وأخذت بالها انى بأبص على طيزها الجامده وهى بتتحرك مره أطلب منها تضم العبايه على طيزها أكتر ومره على صدرها وهى توافقني ومثل ما كنت أفعل مع اختها يخرج زبرى الجامد وأضعه على المكتب وألعب فيه وأحرك جسمى للأمام والخلف فسألتني انت بتعمل ايه .. وبدون أن أشعر رفعت القميص اللى بأغطى به زبرى الملتهب وقولت لها بالعب فى دا …

فاحمر وجهها الأبيض و قفلت الخط والبلكونه وغابت عنى أسبوع وبعدها أتصالحنا ورجعنا لنفس الموضوع واستمرينا شهور بهذا الموضوع وزادت جرأتها معى كانت مرة تيجى بقميص طويل ومرة كنت أطلب أشوف بزازها الجامدة وهى كانت تنظر الى زبرى وتقولى بلاش تخليني أشوفه لأنه لما بيوقف شكله صعب خالص وكنت أطلب منها أن نكون مع بعض فى البيت ولكنها كانت ترفض وفضلنا كده شهووووور ومع الأيام انتقلنا من البيت لمكان تانى وانقطعت اخبارنا وبعد سنه ونصف تتصل بى وتقول لى انها اتجوزت وكنت أنا كمان أتجوزت وبدأنا نحكى الذكريات وما كنت أفعله وما كانت تفعله هى وأحكى على معاملتى مع زوجتى فى الجنس وما ان بدأ كلامنا عن الجنس حتى بدأت هى تحكى وتتكلم عن زوجها وعمايله معاها وانه مش مريحها كتير فى موضوع الجنس وانه بيجيبهم بسرعه ومش مهتم بشهوتها هى كمان لأنها بعد الزواج أصبح عندها خبره أكتر وبعد شهر تقريبا من كلامنا قالت لى ان زوجها مسافر غدا وهى وحدها فى البيت فهمت من كلامها انها عاوزانى أروح عندها وعرضت عليها انى آجى لها البيت فترددت وكان نفسها بس حسيت من كلامها إنها موافقة وفى الساعه 12 ظهرا لقيتها بتتصل بيا وبتقولى مش هتيجى ولا ايه يا حماده صاحبنا مشى من نص ساعه نزلت من عملى بإتجاه منزلها وانا فى قمة الفرحة وبأفكر بما سأفعله معها حتى وصلت إلى بيتها… اول ما وصلت لباب الشقة فتحت على طوووول دخلت وأول شئ بوستها على شفايفها وفضلنا فى حضن بعض يمكن خمس دقايق واحنا بنبوس فى بعض وتضع رأسها على كتفى وأنا أبوسها على خدودها ورقبتها وأضمها على حتى كاد صدرها ان يخرج وهى تتأوه وتقول ياااااه يا حماده أخيرا بقينا مع بعض وقعدنا على كنبة انتريه وأنا أنظر لها وهى ترتدى عبايه بيتى قامت ودخلت المطبخ وأحضرت لى عصير وما ان انتهيت من العصير واحنا بنتكلم عن الأيام الجميلة واننا دلوقتى مع بعض فوقفت وقالت لى لحظه وجايه وأخذت العب بزبرى وأتخيل ما افعله معها وما ان خرجت لى وهى ترتدى قميص قصير أحمر فوق الركبة وسنتيان صغير ضيق وكلوت صغير أحمر مطبوع تحت القميص  .

وقفت و أمسكتها من يدها وشديتها عليا وحضنتها جامد حتى حسيت ان زبرى هينفجر قالت لى تعالى ودخلنا إلى حجرة النوم وقفلت الباب وشغلت نور خفيف وهى بدأت بحضني وأنا بأخلع هدومى خرج زبرى منتصبا فنظرت له ومسكت يدها ووضعتها على زبرى و ضميتها جامد وأخرجت بزازها فضلت أمصها وأعض الحلمة بجنون وهى تتأوه وتمسك بزبرى وتخرجه من بين وراكها وتقولى براحة يا حماده وأمشى ايدى على طيزها وأعصر فى طيزها ونومتها على السريروأنا أبوس كل حته فى جسمها من أول رأسها وشفايفها وخدودها وبزازها وبطنها حتى وصلت إلى ما أريده نزلت الكلوت الصغير المبلل من شهوتها ووجدت كسها الجميل فضلت أبوسه وأتنفس فيه بأنفاسى الساخنه وهى تتأوه آآآآآه آآآآآه أنا ولعت نار يا حماده وقلبتها على بطنها وأخذت أبوس فى طيزها وأعصرها وأمشى زبرى على رجليها وعلى فلقتي طيزها ونومتها على ظهرها وبدأت أمشى زبرى على كسها من بره وهى تتأوه جامد آآآآه آآآآآآه دخلو يا حماده كسى تعب خااااااااالص ريحنى وهى ترفع جسمها لفوق حتى يدخل زبرى فى كسها ولكن الأول بدأت أدخل زبرى بين بزازها وهى تمشى يدها على رقبتى وجسمى و تضم بزازها على زبرى وتمص رأسه لما يوصل عند فمها وبدأت أمشى زبرى على بطنها حتى وصلت إلى كسها بدأت أمشيه عليه من الخارج حتى بدأ صوتها يعلى وتقول نينكى يا حمااااااااده آآآآآآآآآه ودى كانت أول مرة تقول لى الكلمة دى وده تعبنى انا جدا جدا فدخلته فيها واحده واحده وهى مولعه نااااااار آآآآآآآآآه آآآآآآآآآه يا حماده زبرك كبييييييييير دخله فى كسى نيكنى نيييييييك خلت جسمى ناااااار  .

بدأت أنيكها جاااااااامد أدخل وأطلع فى زبرى وكسها يعصر زبرى وطلبت منها ان انا أنام وهى تنام عليا وقفت على ركبتها وفضلت هى تتحرك على زبرى وهى فى قمة متعتها وتتأوه جامد أكتر من الأول وتقولى نيكك حلو يا حماده آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه وحسيتها انها بدأت تتحرك بسرعه بسرعه حتى انتفضت جاااااامد وبدأت تصرخ جامد آآآآآآه آآآآآآآآه وضمت شفايفها على شفايفى وضمت عليا جامد حتى إرتعشت رعشه هزت كل جسمى ونومتها على ظهرها ونمت عليها ورفعت رجليها وبدأت أدخل زبرى بعنف لأن بعد ما جابتهم كسها بقى واسع وسهل حركة زبرى بداخله من السائل بتاعها فضلت أنيكها جامد وهى تقولى جامد جامد آآآآآآآآآه حتى جبتهم فى كسها ودخلنا الحمام واستحمينا وارتحنا وقدمت لى حلويات وعصير وبعد حوار بينى وبينها وحكايتها عن زوجها اللى بيجيبهم بسرعه ومش بيمتعها زى كده فضلت عندها حتى المساء و عملنا واحد تانى أجمل وأجمل وأخد وقت أطول من الأول أحكيلكم عنه فى المرة القادمة

أضف تعليق