مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة – الحلقة 8: خيانة زوجة مع جارها النياك


ندع أمينة وأخيها شكري وهو يعبث بها ويذلها ونعود لنرى سمية وقد مضت عليها أيام وليالي تصارع فيها نفسها وشهوة جسدها التي تضج بها طلباً للمتعة الحرام في بيت جارتها التي يشبه الماخور! هي تحب زوجها هاني وفكرت كثيراً به ولكنه هو لم يعد يفكر بها . لم يعد يحتاجها ويبدو انه قد وجد ما يرضيه ويشغله عنها في الخارج! ملت شجاراته معها بسبب الأطفال وأخذت دفاعاتها تضعف وتلين وتميل إلى كفة هكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة وخيانة زوجة مع جارها النياك فركعت امام المتعة الحرام أمام جنس لذيذ مثير فريد من نوعه كمثل هذا الذي تقدمه ليلى وزوجها وهو ما لم تخبره مطلقاً.
في يوم إجازة راضي وفي صبيحة يوم الأحد وهو اليوم الذي يستمتع فيه راضي وزوجته ليلى بلحم نساء جائعات مثلها انتظرت سمية خروج زوجها الى عمله بفارغ الصبر لتسرع بعده الى الحمام فتغتسل غسل العرائس ثم تضع من روائحها المثيرة و تتجمل وترتدي قميص نوم بمبي جديد به فتحة جانبية حتى أعلى الفخذين ابتاعته سمية خصيصاً ليلطخه راضي بحليب زبه الفوار و لتلطخه زوجته ليلى بماء كسها المفعم ولم ترتدي شيئا تحته فصدرها المشرأب الواقف ليس بحاجة الى حمالة تظهر جماله و تماسكه! ثم تركت كسها بشعر مشذب خفيف لتفوح منه رائحة شهوة الأنثى في ذروة رغبتها وغيها بعد أن أسالت الكثير من مائه بمداعبته له دون أن ترتوي وليشاهده من فوق القميص كل من في رأسه عيون لترى كسا يكاد يشتعل نارا! تجهزت سمية ملء جوانحها رغبات شيطانية وشهوات محرمة وخيانة زوجة مع جارها النياك ملقية بضميرها ورائها وضاربة به عرض الحائط ثم ضغطت جرس باب جارتها ليلى فعلتها الدهشة للحظات وهي ترمقها بنظرات من الأسفل إلى الأعلى … ثم ابتسمت ابتسامة عريضة وضمتها الى صدرها الضخم تقبلها من وجنتيها مرحبة: حبيبي يا سومسم….كنا في سيرتك…يلا ادخلي…دخلت سمية وهي تبتسم: كنتو في سيرتي خير ….. ضحكت ليلى: خير يا حبيبتي…كنا بنقول انا وراضي بقالنا كتير مشفناكيش…قلقتينا عليكي…سمية مبتسمة: لا بخير…اديني جيت…وحشتيني….
خفضت سمية بصرها إلى حيث موضع كس ليلى لتجدها كما المرة السابقة مثيرة شبقة بلا كيلوت! أمسكت يدها وأدخلتها إلى الصالون و وهي تكاد تترنح من شدة الأثارة والتوت. جلست ليلى قبالة سمية تتفحصها بعيونها فلاحظت الأخيرة أنها تتركز على كسها الظاهر من فوق القميص فنظرت إلى وجهها وأسندت ظهرها إلى الكنبة واضعة ساقا على ساق حتى تكشف لها قميص نومها الفاضح فتريها كل أفخاذها البيضاء حتى بداية ردفيها ولتريها بوضوح شديد أنها أتت لتمارس العهر وترضي رغبتها الجامحة ترضي رغبات شيطانية وشهوات محرمة بتكملة ما بدأته وزوجها معها منذ أيام ! فهمت ليلى فاستحالت ابتسامتها العذبة إلى بسمة كالحة بسمة سبع قد وجد فريسته فكلحت معها بسمة سمية بل أثارتها تلك النظرات الداعرة الشبقة فأحست كسها الهائج وقد بدا يترطب لتظهر على وجهها نظرات ممحونة تكاد تقول نيكوني!! لم تعد سمية تتحمل فقد اشتعلت نار شهوتها وتريد الذئب يلتذ بلحمها العاري الأبيض الشهي لتجد لسانها ينطق يسأل: هو راضي مش عاوز يسلم علينا ويشوف الجمال ده…ثم أخدت تهز ساقها لتزداد ابتسامة ليلى جارتها كلوحاً وإثارة فتهمس وعيونها تلتهم فخذيها: هههه…عاوزة تتشرمطي قصدك…مش كدا بردو! لم تكد سمية تطرق سمعها تلك الكلمة حتى شعرت بالنار تشتعل في جسدها كله فتأكل حيائها وتنسى وقارها ! فهي مستعدة نفسيا لتلقي بجسدها بين أحضان الشيطان وتشرع في خيانة زوجة مع جارها النياك بل مع اي أحد يشبع رغبتها الجامحة! بكل يسر وتهالك على اللذة أخرجت سمية بزها أمام ليلى وتداعبه بلطف وتلحس حلمته تنظرها بعيني عاهرة وتنطق بمحنة آسرة: أنا جاهزة..شايفة…هنتشرمط أحنا التلاتة…أنا وانتي وراضي…!! بسرور أخرجت ليلى بزها الضخم تلعب فيه أمام سمية هامسة: دي صبحية فل…ثم أخذت تقرص حلمات بزازها وتفركهم بأصابع يديها دون أن ترفع عينيها عن يدي سمية وهي تداعب صدرها! أخذت سمية تنظر إلى صدرها العاري تارة و الى موقع كسها تارة أخرى ثم تطبق جفنيها لتعيش اللحظة وهي تشعر بدفقة من ماء كسها تخرج منه لتسيل على فخذيها ثم لتغادر فمها آهة عالية إذ قد رفعت ليلى طرق قميص نومها الى خصرها لتكشف لها بلبونة عن كسها بشعره الأسود الكثيف ثم فتحت فخذيها عن آخرهما ودعكته بيدها عدة مرات قبل ان تنطق بلجة صارمة آمرة: تعالي الحسي…يلا…! لم تتساحق سمية طيلة عمرها الماضي ولم تفكر بالجنس مع امرأة أخرى أطلاقا إلا أنها وجدت نفسها مسيرة تنهض لتركع بين فخذي ليلى تشتهي بأصابعها وحتى بلسانها منذ اللحظة الأولى التي شاهدته فيها! ثارت سمية بقوة لمنظر كس ليلى الكبير المغطى بالشعر الاسود وذلك بعد أن بدأ زوجها يداعبها أمامها فترطب كسها من لذة تحرشات زوجها بلحم جسدها!! بكثير من المحنة وقد رفعت سمية عينها غلى عيني ليلى: آآه حالحسه…لترفع الأخيرة إحدى ساقيها على حافة الكنبة وتهيب بها: تعالي يلا الحسي ….

أضف تعليق