انا لست شاذ و لم اجرب اللواط من قبل لكني عرفت ولد بنوتي احلى من اي فتاة و كان النيك معه ساخن جدا و جسمه حرير و قد جعل زبي ينتصب عليه و كان يبحث عن زبي من اول مرة تعارفنا و انا منذ 5 سنوات و أنا كل يوم عيد أضحى آخذ الكبش من مزرعتنا للمدينة عند عمتي و أذبح لهم ثم أرجع مساءا لكن هذه المرة لما أكملت الذبح طلبت مني عمتي أن أذبح لجيرانها الجدد لأنهم من العاصمة و لا يعرفون أحدا هنا سواها ، فوافقت و أخذتني عندهم لأنها اتفقت معهم من قبل و أخبرتهم عني ، دخلت فوجدت الأب و الأم و بنتان مثل القمر كبيرتان نوعاما ربما بين الـ16 و 19 و ولد بنوتي شاب ربما في العشرين مثل فلقة القمر أجمل من أختاه ههههه المهم ذبحت و هم يلتقطون الصور و الفيديوهات و يضحكون و يمرحون ثم بقيت مع الإبن و الأب لنرفع الكبش المذبوح عن الأرض لأنه ثقيل جدا ، بعدها أخذت خصيتي الخروف و وضعتهما بين فخديه و هو معلق حتى لا تعيقاني في السلخ فلاحظت الإبن بعدما ما غادر أبوه يمسكهما بيديه كأنه يتحسسهما و يبتسم و يقول لي كبيرتان جدا ؟ ثم سألني هل سبق و أكلتهما ؟ قلت له نعم طعمهما طيب و يقوي الشهوة الجنسية كثيرا . ضحك ثم قال لي من دون حياء : أنا آكلهما نيئتان و حرك عيناه بطريقة مغرية جدا .استغربت الأمر فقلت له كيف ربما كان فيهما جرثومة أو فيروس ( حسب نيتي طبعا ) فضحك بشدة و قال لي لا لا ليس كما تظن بالعكس أنا آكلهما بلساني و أمصهما ثم أتركهما كما كانا من قبل . بدأت أفهم قصده لكن تظاهرت بالغباء فقلت له كيف ممكن توضح أكثر انت حيرتني ؟ فواصل الضحك ثم قال و هو يغمزني و يشير بأبصبه لزبي هكذا .
اندهشت من جرأته لكن تظاهرت بعدم الإهتمام و عندما طلبت منه أن يساعدني في مسك الكبش حتى لا يدور و هو معلق ثم بدأت أسلخ و أدور حوله و عندما جئت خلفه أرجع جسمه بالكامل و التصق بي فأحسست بلذة غريبة خاصة أن جسمة مثل الفتاة فالتصقت به من غير قصد أو ربما لم أتمالك نفسي فتنهد بعمق شديد أههههههه كان زبي بين فلقاته الطريتين و هو يلبس سروالا قصيرا رقيقا يكاد يظهر طيزه ، استفقت و أكملت عملي و هو يبتسم لي و يسالني عن الخصيتين و هو يضحك ثم تركتهم و ذهبت عند عمتي للغذاء ثم غادرتلكني بقيت ارغب في نيك ولد بنوتي جميل هيجني مثل هذا الشاب . بعدها بحوالي أسبوع جاءني اتصال هاتفي من عمتي كما كنت أظن لكنها حولت لي الإتصال و قالت لي جارنا يريدك في أمر هام . لما كلمته قال لي أنا أحتاج مساعدتك و لا أعرف أحدا هنا و عائلتي سافرت للعاصمة و بقيت لوحدي ممكن أن تأتي و تساعدني لو سمحت ؟ واقفت و انطلقت بالسيارة عنده . دققت الباب ففتح و أول شيء لاحظته هو ملابسه المغرية ثم دخلت و أخذني مباشرة لغرفته ، كانت تشبه غرفة البنات تماما من يدخلها يظنها غرفة فتاة فيها من العطور و المراهم و ما لا اعرف ههههه تمدد في السرير و بدأ يتكلم معي و لما سألته عن مشكلته قال لي : ليست عندي مشكلة بل اشتقت إليك فقط فاردت أن أراك و اعترف انه ولد بنوتي سالب ؟ تبسمت ثم قال لي تعال جنبي لو سمحت ؟ جلست في طرف السرير و بدأ يمد يده و يتلمس جسمي و ظهري ثم وصل للسروال و مد يده لزبي و هو يتنهد و يرتجف بقوة ثم فتح السحاب و أدخل يده و وضعها فوق الكلسون ثم تمادى أكثر فأدخل يده من جنب الكلسون و أمسكني من زبي فانتصب مباشرة من غير قصد .
كانت يده مثل الحريرناعمة جدا و حين لمس زبي زادت شهوتي و حرارتي عليه و احسست ان دقات قلبي تسارعت اكثر على هذا الجسم مع ولد بنوتي مثير و طيزه الصافية الناعمة البارزة جدا . ترك يده في زبي و مد فمه ليقبلني و لمست شفتاي شفتاه الرطبتان الحلوتان اللذيذتان كأني أقبل فتاة عذراء و كان ولد بنوتي احلى من النساء أحسست بحلاوتهما و رطوبتهما فانغمست معه في قبلة حارة طويلة حتى بلعت لسانه و أمسكته من فلقاته أعصرهما فنزع القميص الشفاف بسرعة و أنزلت له البنطلون فوجدته من دون كلسون هههههه فزاد زبي انتصابا حتى كاد ينفجر في يده ، كان زبه صغير أحمر وردي مشهي لا يتجاوز الـ12 سم لما ينتصب و خصيتاه جميلتان كذلك ، بدأت أحكهما و أحك زبه بيدي و احيانا احك زبي على زبه و كان زبي اكبر من زبه بحوالي مرتين في الطول و العرض و هو ينازع فقط و يرتعد كأني ألمسه في كسه و زبي في يده كالصخرة ، مددته على ظهره و فتحت رجليه و بدأت أقبل فخذاه و أصعد حتى وصلت للزب الصغير فأدخلته هو و الخصيتان معا في فمي و بدأت أمص و أعض بلطف و هو يتصرف كالبنت و انا ذائب مع ولد بنوتي جميل و تغير صوته فاصبح رقيقا جدا ، ثم تركت يدي في زبه و صعدت بفمي لصدره الطري ارضع مثل الطفل الصغير و أعض و صدره يحمر و مناطق العض تتوهج احمرارا ، ثم أكملت رحلتي لرقبته و فمه الشهي ، كان ريقه مثل العسل المصفى و هو اشهى ولد بنوتي جميل هيجني رغم اني لم اجرب اللواط و الشوذ من قبل ،
لما تعبت قليلا تمددت على ظهري و تركته يفعل معي نفس الشيء لكنه اتجه مباشرة لزبي يمص و يمص و يمص كأنه جائع هههههههه حتى قذفت في فمه كل المني و أنا أعصره بين رجلي و أدخل زبي في فمه و أصرخ أععععععععع آآههههههههه أممممممممم انت احلى ولد بنوتي بل انت احلى من المراة و كنت اخاطبه و انا اذوب بعدما قذفت و بردت شهوتي لكنه لم يشبع من الزب و كان يريد المزيد . هكذا مدة طويلة حتى ارتخى زبي و هو بدأ يخرج المني من فمه و يضعه في يده ثم يدلك به طيزه و يحكه على فتحته و يدخل أصابعه مما هيجني كثيرا فارتميت عليه مرة ثانية و مددته على بطنه هذه المرة و هو مباشرة من تعوده رفع طيزه بوسادة مما أعجبني كثيرا ثم وضعت زبي بين فلقاته فارتجف تحتي مثلما كانت فلقاته ترتجف حين اهزه بزبي و تنهد بصوته الرقيق اللطيف أحححح و نسيت اني انيك ولد بنوتي و تخيلت نفسي انيك امراة عذراء كاملة الانوثة ،
يتبع
يتبع