سأروي لكم حكايتي الواقعية مع ابنة عمتي الفاتنة التي أزللّ كبريائها و أفتح بكارتها وصارت تشتهي زبي وتعبده بعد تكبرها علي. كانت ابنة عمتي ملك من اجمل فتيات الحي, بل من اجمل من رات عيني حتى وسط فتيات جامعة أسيوط. هي من أسرة ثرية وهي غاية في الحسن فلذلك شبت و كبريائها قد علت فتعجرفت حتى على الشباب من أقاربها و حتى عليّ انا ميلاد ابن خالها. ولكن, والحق يقال , كانت محافظة غير متهتكة تقصد إلى الكنسية يوم الآحاد فكنت لا أقصدها إلا من أجلها. ولاننا اقرباء فكنت أراها كل مرة فأحاول أن أتودد إليها و أستميلها إلا أنها كانت دائما تعرض عني. فمن فرط عجبها بذاتها و جمالها أنها أهانتني ذات مرة كنت أغزلها بكلمات نابية لم أطيقها فانتويت أن أثأر لكرامتي حتى إن اغتصبتها! مرت الأيام و الشهور و هي في جامعتها وتخرجت انا فالتحقت بمركز حكومي مرموق أحسد عليه.
كانت هذه هي النقطة التي جنحت بملك ناجيتي و التي غيرت مسار عاطفتها فاستبدلت بعنادها لين وبنفورها مني تودد وزلفى إليّ! ومن آثار ذلك المركز الحكومي الوظيفي المرموق أنها استجابت إلي حين طلبت ملاقاتها في رسالة غرامية قد بعثت بها إليها؛ فقد ردت علي بأحسن و بأغزل وبأرقّ من مضمون رسالتي! التقينا في مكان عام فحاولت أن أستميلها بالكلام وأشرح لها اني متيم بها ولن أعيش بدونها فكان ردها صريح وهو أن الحب ليدها يعني الزواج. كان لابد أن أزل كبريائها و أفتح بكارتها فتشتهي زبي تعبده فلاينتها و أعلمتها أنني شريف الغرض و النيّة. افترقنا أن و ابنة عمتي الفاتنة ملك على أن نلتقي مجدداً وهو ما كان فكنت كل لقاء أحاول أن أحرز تقدماً و لو بطيئاً و ذلك خير من لا شيء. كنت في تلك اللقاءات التي جمعتنا أمدد يدي إلى يدها ألمسها و أحاول تقبيلها فتأبى عليّ ثم أحاول فتوليني ورد خدها الأسيل الناعم الصافي أقطف زهرته غير قانع في نفسي.
رحت أشرح إلى ابنة عمتي الفاتنة أن القبلات بين الحبيبين المقبلين على الزواج يقوي الحب واني سأكتفي به لكن على أقحوان ثغرها العذب. امتنعت ابنة عمتي الفاتنة و أنا كلي رغبة أن ازلّ كبريائها فحاولت لثمها بقوة وعنف فلانت لي و تمنعت تمنع الراغبات فقط! وفعلاً صدق من قال يتمنعن وهن الراغبات. تطورت علاقتي بملاك ابنة عمتي الفاتنة من التقبيل الى لمس البزاز والذي قالت انه ممنوع منعا كليا في البدء الا أنني لعبت بعقلها و أكلت بعقلها حلوى كما يقال و أقنعتها باني احب مصه بكل قوة لتفيق شهوتها من غفلتها و طالما غطت عليها كبريائها العقيمة. كنا في النادي ذات يوم فاختلينا في غرفة الموسيقى و أغلقنا الباب علينا و ألصقتها بالحائط و رحت أفكك ازرار بلوزتها و انا اقبلها لأدس وجهي سريعاً في الوادي المضروب بين ثدييها المكورين الممتلئين ويا ويلي على ذلك الوادي و يا لهفي على تلك البزاز! بزاز ساخنة رجراجة رحت اقبلهما و ألعقهما و ألتقم حلمتيهما و أرتضعهما واحدة تلو اﻷخرى فتهيج ابنة عمتي الفاتنة بشدة و هي تمسك بشعري وتتنقل سريعاً حثيثاً من بز للآخر و قد فقد ت نصف عقلها و ساحتو هي تأنّ من اللذة وكادت أنفاسها تتقطع شهوةً!! كادت تسقط من بين يدي فتركتها و قد انتفض زبي يريدني أن افتح بكارتها و أن يطالع كسها. لم تكد ابنة عمتي الفاتنة تفق من أثر الخدر الساري بجسمها البض الساخن حتى حاولت أن أضع يدها الرخصة فوق زبي من خارج البنطال غير أنها ارتعشت و فتحت جفنيها و شالت بيدها و كانها مستها النيران! رفضت تلمس زبي. حاولت أن أمارس الجنس معها فتأبت بشدة علي و ما زلت مصر على أن أزل كبريائها التي و بختني بها ذات يوم و أنا أغازلها. التقيت بها في شقتي , و كانت لم يكتمل انهائها بعد, و دار بيننا الحوار التالي. أنا: حبيبتي نفسي أمارس معاكي. ابنة عمتي: مش ممكن …. ده بعد الجواز… أنا: حبيبتي أنت لسة قدامك سنة و انا مش قدار أصبر لبعد الجواز…. قالت ابنة عمتي و قد رفعت حاجب وأنزلت اﻵخر: و انا اعمل ايه…أنا: انت خايفة من أيه! على العذرية يعني؟! وحياتك وغلاوتك عندي مش هقربلها … فسرحت لحظات ثم قالت ابنة عمتي: لا يا ميلاد… لا… أنا متذللاً: و حياتك حبيبتي … مش قادر…. طيب ممارسة من برة… مفهاش حاجة دي! و تصنعت الغضب فسألتني: ازاي يعني من برة؟! أنا: بصي .. يعني بين وراكك..و أردافك بس… فعادت كبريائها و شرفها يطالبها بعدم الرضوخ: – لا يعني لا.. لو كنت بتحبني فعلاً متكلمنيش تاني في الحاجات دي! فقلت ممسكاً بيدها ألثمها: بصي… همارس معاك و الاندر موجود… خلاص بيس كدا…فاقتنعت ابنة عمتي الفاتنة بتلك الضمانة….. يتبع….