كانت احلى متعة و اجمل لحظات و انا انيك جارتي بالقوة و هي مستسلمة بعدما كانت في الاول خائفة و حتى زبي كان في المستوى و ادخلته للخصيتين و حركته كانني كنت احرك شيء ما في كسها و تركتها توحوح و انا انيك . ثم راتني احاول رفعها فساعدتني و رفعت نفسها ثم ادخلت انا زبي للخصيتين و بدات انيك و هي واقف برجل واحدة و كسها كان ياكل زبي و يبلعه و انا ادخل و انيكها نيك ساخن جدا و جميل ثم قربتها الى صدري و زبي يضرب كسها بقوة و يدخل للاعماق و هي ما زالت توحوح اه اح اح اه اه و انا اجلسها على زبي و استمتع و اريد ان اعلقها على زبي من شدة الشهوة
و حاولت رفعها لكنها كانت ثقيلة و تحركت الشهوة و الرعشة في زبي بسرعة كبيرة و انا انيك جارتي بالقوة و كان ضروريا جدا ان اخرج الشهوة في تلك اللحظات لانني نسيت نفسي و اطلت النيك نوعا ما و لم اكن في مكان يسمح لي . و دفعت زبي بقوة كبيرة حوالي خمسة مرات الى الامام و الخلف و انا اصرخ اه اه اح اح اه اه اه ثم احسست ان زبي سيكب و الرعشة قد جاءت ثم اخرجت زبي و لمحت هناك مزهرية صغيرة اقتربت منها بسرعة حتى اكب فيها لكن المني كان يطير بحرارة الى الحائك و انا اغلي و انيك جارتي و اكب الشهوة بعد اسخن محنة جنسية
و بعدما كنت انيك جارتي بالقوة كان زبي يقذف المني و انا امسكه و هي قد اكملت ارتداء الكيلوت و همت بالصعود و انا من شدة الخوف اخفيت زبي حتى قبل ان امسحه و نزلت مسرعا حتى لا ينتبه احد لي اني كنت انيك جارتي . و بقيت في ذلك اليوم احس بشعور جميل و نشوة لا تنسى و حتى زبي انتصب في ذلك اليوم ثلاث مرات وكنت في كل مرة اطفئ لهيبه بالاستمناء و انا استحضر احلى لحظات النيك و المتعة و كيف كنت انيك جارتي بالقوة و اضرب لها الكس و كيف كان كسها حار و ساخن و حتى كيف اخرجت الشهوة و قذفتها بمتعة كبيرة جدا ليس لها مثيل
و لم يشبع زبي من الاستمناء عليها و انا اريد ان اكرر العملية و ما زلت الى الان اراقبها لكنها صارت تعمل حسابي حين تدخل العمارة و هي ايضا تراقبني و انا مصر ان انيكها مرة اخرى و هده المرة اعريها و لا ابالي باحد . و جارتي من النوع الذي يتمنى اي رجل ان يبقى ينيكها بلا انقطاع و هي جميلة و النيك في العمارة مع ذلك الترقب و الخوف جميل جدا و يهيج النفس و اعتقد ان كل الرجال يحبون هذا النوع و انا احب ان انيك جارتي بالقوة بنفس تلك الطريقة .
شوفو هذا المصري كيف ينيك جارته ام الطيز الكبير من الخلف و كيف يفتحها و هي تبكي
ادخل هنا