أهلاً يا أصدقائي، أنا اسمي سهيلة وأبلغ من العمر الثالثة والعشرين، مزة ساخنة وأعمل مضيفة طيران. بعد إنهائي لدراستي الثانوية، كان والدي يريداني أن أصبح طبيبة لكنني كنت أريد أن أصبح مضيفة طيران. وعلى عكس رغبة والدي، التحقت بإحدى الأكاديميات لإعداد مضيفات الطيران وكان أدائي متميز خلال سنوات الدراسة. كان جميع اساتذتي يقولون أنني سأكون الفتاة التي ستحصل على الوظيفة بسهولة. لا أعلم بشأن زميلاتي الآخرين لكنني كان علي أن أتنازل كثيراً لكي أحصل على وظيفة جيدة. حصلت على زظيفة في إحدى خطوط الطيران المحلية لكنهم لم يكونوا يدفعون أجوراً جيدة. مجال خطوط الطيران مجال صغير جداً وإذا قمت بعملك بشكل جيد، فستصبح وجه معروف في وقت قصير. كنت أقوم بعملي على أكمل وجه، وبسبب ذلك جائتني مكالمة من إحدى خطوط الطيران المشهورة جداً في المجال وقد قدموا لي عرضاً عاللي جداً. دُعيت للحضور إلى إحد الفنادق الخمسة نجوم من أجل إجراء مقابلة العمل الخاص بي. وعندما دخلت إلى الغرفة، كانت مقسمة إلى قسمين. في القسم الأول كانت غرفة المقابلة وفي الأخرى يوجد ديكور شبيه بالجزء الداخلي لإحدى طائرات الأير باص. كان هناك ثلاثة أشخاص يجلسون كأنهم ركاب وقد طلبوا مني أن أخدمهم. الطيران الدولي تكون خدمته أفضل من الطيران المحلي ويكون هناك بعض الركاب المزعجين أيضاً. خدمت الجميع وأحد الركاب – الذي كان في حالة سُكر – أمسكني من يدي وقد تعاملت معه بكل حكمة والأخر حاول أن يقباني وهذا الشيء الذي صدمني فعلاً. صدمتني الطريقة التي تتم بها المقابلاة لكن بشكل ما تعاملت مع كل هذا لأتأهل للدور الثاني من المقابلة.
ذهبنا إلى القسم الثاني من الغرفة وبدأوا في توجيه الأسئلة لي علي طريقة السؤال والجواب الفني. كان ذلك نقطة قوتي، لذلك كان من السهل علي جداً أن أصل إلى المرحلة التالية. المرحلة النهائية كانت عن حسن الضيافة والصبر وهي المرحلة التي أتعبتني فعلاً. كنت أجلس الكرسي في مقابل ثلاثة رجال وكانوا غارقين في الشرب. ومن ثم وقف أحد الرجال ووقف في ظهري وبدأ في مداعبة شعري ومن ثم وضع كلتا يديه على نهدي وبدأ يضغط عليهما. حافظت على ابتسامتي لإننا قد نقابل مثل هذا النوع من الزبائن في الرحلات لكن عملنا ألا نتعامل معهم بطريقة فظة. رجل أخر أقترب مني وبدأ يفتح قميصه وبنطاله وأصبح عاري وطلب مني أن أمسك بقضيبه. فعلت مثل ما طلب مني وأغلقت عيني. لكنهم كانوا سعداء بأدائي. عرضوا علي الوظيفة وطلبوا مني الذهاب. ووعدوني بأن أتلق منهم إتصال من أجل خطاب عرض العمل. الرجل الذي كنت أمسك بقضيبه كان مسؤول الموارد البشرية في الشركة وكان يبتسم لي ويغمز لي عندما غادرت. بنسبة 99% كانت الوظيفة لي وتبقى نسبة 1 % حيث حصلت على خطاب عرض العمل لكنني قررت أن أفعل كل شيء إذا أضطررت لذلك. كان اسمه ماهر. أتصل بي ماهر في المساء وطلب مني أن أصطحبه إلى أحد النوادي اللية من أجل الرقص وتناول بعض الشراب لإنه جديد في المدينة. الرجال الأخرين غادروالإن عملهم قد أنتهى والآن أصبح ماهر هو مفتاح طريقي للحصول على وظيفة مضيفة طيران .
ذهبت إلى الفندق الذي ينزل فيه ماهر وأقللته في سيارتي وأخذته إلى إحدى النوادي الليلية. كنت أبدو مثيرة وسكسي جداً لكن ماهر كان شبه عاري وقد أرتدى ملابس أقل. أحتسى ماهر الكثير من الشراب وبعد ذلك عدنا إلى الفندق. قالي لي ماهر إنك في المرحلة النهائية للحصول على الوظيفة لكن عليك أن ترضيني في السرير. دفعته على السرير وبدأت أفتح ملابسه. شغلت موسيقى هادئة وبدأت أقلع ملابسي بطريقة مثيرة على وقع نغمات الموسيقى. أصبحت لا أرتدي سواء حمالة الصدر واللباس الداخلي. كانت بشرتي بيضاء وأتمتع بقوام حميل جداً. ذهبت إلى ماهر وجعلته عاري وبدأت أمص قضيبه بشغف. كان ينظر لي بطريقة شهوانية جداً ومؤخرته تتحرك على وقع شفتاي. ومن ثم اتخذت وضعية 69 وأعطيت نهداي لماهر. أخذ نهداي الورديان بين شفتيه ولحسهما ومصهما وعضهما أيضاً. كان سعيد جداً بمصي وطلب مني أن صعد فوق قضيبه. جذبت نفسي من على جسمه وأجلست كسي على قضيبه ودفعت نفسي للأسفل وبدأت أعتصر قضيبه. كانت مؤخرته تتحرك لتدخل قضيبه أعمق في كسي. كانت تجربة جنسية ممتعة جداً جداً. قذفت مني وكل قذفي خرج على قضيبه. وهو أيضاً كان على وشك القذف وأخرج قضيبه من كسي حيث لم يكن يستخدم واقي ذكري. أدخل قضيبه في فمي وأنزل كل قذفه في داخل فمي. ابتلعت كل القذف ونظفت قضيبه. نمت معه طوال الليل وتركت ومعي خطاب عرض العمل في الصباح. وبعد يومين تركت البلد معه. أصبح لدي القليل من الوقت للرسميات. ساعدني ماهر للحصول على كل ما أحتاجه وأخذني إلى منزله. في البداية ثلاثة رجال ناكوني بقوة قبل أن التحق بالعمل مضيفة طيران والآن أصبحت أعمل معهم عاهرة رسمية.