أنا نادر وأبلغ من العمر الحادية والعشرين وطولي 170 سم وأعيش في مدينة القاهرة وأعمل كموظف خدمة العملاء في أحد الفنادق خمسة نجوم. وأنا أدرس وأعمل في نفس الوقت. في هذا اليوم كنت متعب بسبب المحاضرات الطويلة في الفصل والعمل في الدوام الليلي في الفندق. لكن هذا اليوم تحول إلى يوم مميز في حياتي والذي أريد أن أشاركه مع قرائي الأعزاء. بما أنني أتولى الدوام الليلي، فإن علي أن أتعامل مع العديد من النزلاء الذين يأتون لقضاء الليلة في الفندق ويغادرون في الصباح. كانت الساعة الحادية عشر مساءاً عندما دخلت سيدة ممتلئة صغيرة في حوالي الثلاثين من العمر إلى الفندق وطلبت غرفة. قدمت الميلفاية لي نفسها جميلة وقالت لي أنها تحتاج إلى غرفة لتنام فيها لثماني سعات. بشكل عام نجد الغرف على حسب الساعات. فننا نتلقى العديد من النزلاء في المساء، رحبت بها وتحدثت إليها بطريقة مهذبة. تحققت من توفر الغرفة وعرضت عليها إحدى الغرف التي تتوافق مع توقعاتها. كانت سيدة مثيرة وقوامها سكسي. قدرت مساعدتي لها واتجهت إلى غرفتها بعد أن أعطيتها المفاتيح. وبعد ذلك أتصلت على الهاتف الداخلي وطلبت مني أن أرسل لها أحد عمال العناية بالغرف ليعيد ترتيب السرير. حاولت أن أرسل أحد العمال لكن كان جميعهم مشغولين في أدوار مختلفة. لذلك صعدت إلى غرفتها بنفسي وقمت بهذا العمل. كانت سعدية جداً برؤيتي وشكرتني كثيراً وهنأتني على تفاني وإخلاصي في العمل.
لاحقاً أتصلت الميلفاية بي مرة أخرى لتتحقق من قائمة الطعام في المطعم وسألتني عن أفضل طبق يقدمه. قلت لها على اختيار المفضل للطعام وهي وافقت عليه. ودعتني لكي أنضم لها لتناول الطعام. قلت لها أنني سأحاول لأنني علي أن أنهي ستة ساعات من العمل في الاستقبال ويمكنني أن أخذ راحة لساعة واحدة بينما يتواجد شخص أخر للقيام بعملي. وأخبرتها أن أمامي ساعتين لكي أحصل على راحتي. قالت لي تمام ووعدتني أنها ستنتظرني حتى أنضم لها في غرفتها. لدينا قيود في الفندق أيضاً حيث لا يسمح للموظفين بزيارة غرف النزلاء ومشاركة الطعام معهم. لكنها قالت أنه إذا حدث أي شيء فإنها ستتولى الأمر. من هذه الحظة كنت أفكر لماذا تحتاج إلي والعديد من الفكار بدأت تتزاحم في عقلي. بعد أن مرت الساعتين ذهبت إلى غرفتها. بدأت تتحدث إلي وأخبرتني عن أنها غير سعيدة في حياتها مع زوجها. حاولت أن أواسيها وهي عرضت علي أن أحتسي الشراب معها والذي كان عبارة عن فودكا خفيفة. قلت لها أنني مازلت في الدوام ولا أستطيع أن أحتسي أي مشروبات. أجبرتني مرة أخرى على ذلك لذلك ابتلعت القليل من الفودكا حتى أشعرها فقط بالصحبة. خلال كل هذا الوقت كانت عيني تتجولان في جسمها الممتلئ وهو الأمر الذي لاحظته هي أيضاً. كان عقلي وجسمي يريدان يدفعاني لممارسة الجنس معها، لكن كيف أقنعها بهذه المسائلة.
بعد أن تناولنا الطعام حين قامت الميلفاية من كرسيها تعثرت وكانت على وشك السقوط. وفجأة أمسكتها من وسطها وأنقذتها من السقوط. قالت لي شكراً لكنها كانت ما تزال بين ذراعي اللذين كانا على نهديها وهو الأمر الذي لاحظته عندما نظرت في وجهي. أعطتني قبلة على خدي وكانت هذه هي الإشارة التي كنت في إنتظارها. غسلنا إيدينا وبدأنا نقبل بعضنا البع ونحضن بعضنا على حوض الإغتسالةأنا كنت أحضن مؤخرتها المثالية من الخلف وأصفعها بخفة على مؤخرتها. قالت لي: بس يا شقي … كنت سريع في تقليعها قميص النوم الذي كانت ترتديه لإني لدي ساعة واحدة فقط لأنهي هذه النيكة وأعود إلى عملي. وعندما أصبحت عارية بشكل كامل. ووواووووو! من الصعب جداً أن أشرح شكل وحجم نهديها وأردافها. كانت شفرات كسها تبرز من أردافها والتي بدت ممتلئة جداً. جلسنا على السرير وأنا أمسكت بنهديها ومصصت حلمتيها بجنون تام. والمرأة الممحونة كانت مستمتعة بكل هذا ويديها تمسكان بقضيبي ببطء من فوق البنطال. دفعتها فوراً على السرير وبعبصتها في كسها الأملس ومن ثم ببطء لحست كسها بلساني. صرخت بصوت عالي من المتعة. وفي هذه الثناء قلعت أنا البنطال والقميص. كان قضيب يقف في إنتظار جائزته الكبرى وهي بهتت حرفياً عندما رأت قضيبي السميك. كان حجمه أكبر من المعتاد.وفي خلال ثانية واحدة جذبته وبدأت تلحس رأس قضيبي وتدور بلسانها عليه. مصيت قضيبي بحرفية وكأنها كانت محرومة من مثله من فترة طويلة جداً. دفعت قضيبي في حلقها، ومن ثم نكتها في كل الأوضاع وجعلتها تصل للرعشة مرتين قبل أن تنفجر شلالات مني في كسها. ثم فركت كسي القوري بين نهديها الضخمين وقذفت على وجهها وهو الأمر الذي أحبته. في الصباح غادرت مدام جميلة الفندق لكنها تركت لي رقم هاتفها حتى أتصل بها ومن هذه اللحظة أصبحت نزيل دائم على سرير زوجها ودائماً ما أحرص على قضاء أحلى الأوقات في كس الميلفاية .