لم اصدق ان جارتي القحبة كانت ترضع زبي بتلك القوة الكبيرة و تمص حتى كادت تمزق لي جلدة زبي و كانت احيانا تعض الزب بقوة كبيرة و انا سخنت طبعا من تلك الحركات و المص القوي و سبب النيك هو انها اطلت من النافذة و هي عارية تماما . و كانت تقابلني و انا لما رايت صدرها اخرجت زبي و كانت تريد ان تراني استمني و احلب زبي لكني لم افعل بل رحت الف من الخلف و وقفت امام باب بيتها ثم قرعت الباب بطريقة خفيفة و لما فتحت لي تفاجات اني واقف امامها و على الفور اخرجت لها زبي مرة اخرى و امسكته تمص فيه بطريقة مدهشة كانها لم ترى الزب في حياتها .
و اظهرت من الاول لهفتها على الزب حيث جارتي القحبة امسكته و لاعبته و هي تنظر اليه بمحنة كبيرة ثم انطلقت في الرضع الساخن بحرارة قوية جدا و انا جلست وفتحت لها رجلاي و تركتها تمص لي و تضع و زبي انتصب عن اخره .. ثم مسحت لي زبي على رقبتها وبين بزازها و سخنتني و قلت لها اريد كسك ففتحت رجليها و تركتني ادخل زبي في كسها بحرارة كبيرة و جارتي القحبة ما ان ذاقت الزب حتى على صراخها و عويلها الجنسي اه اح اه اه اه و انا فوقها انكحها و ادخل لها زبي للخصيتين بقوة كبيرة و المتعة الجنسية معها كانت رهيبة جدا و انا حين كنت انيكها لم اتوقف عن تقبيلها و مداعبتها بشدة ..
ثم رفعت لها رجليها على كتفاي حتى اصبح زبي يتحرك في الكس بقوة و جارتي القحبة اعجبتها الوضعية و كنت احس بها ترتخي كلما تحرك زبي في كسها و اسمع انين جميل اه اه اه اما زبي فكان يبدو طويلا جدا حين احركه في الكس … و تحسست على الفخدين و الصدر بلا توقف و اشبعتها بالنيك بطريقة جميلة و حارة جدا حتى احسست برعشتها تتكرر في كل مرة احرك فيها زبي و هي تذوب و تشعر بالمتعة معي و انا امنحها احلى لذة جنسية و جارتي القحبة تصرخ بقوة اه اه اه اه و زبي يضرب كسها للخصيتين بقوة كبيرة و ينيكها بانتصاب عالي جدا و قد كان زبي في يومه معها
ثم تحركت الرعشة في جسمي و وصلت الى ذروة التلذذ الجنسي مع شبق حار جدا و سحبت زبي لاضعه على وجهها و هي فتحت فمها و بدات تستقبل حليبي و منيي بحرارة في شفتيها و على لسانها و وجهها و كنت اقذف بقوة كبيرة و انا ارتعش … و صرختي كانت قوية و مؤثرة جدا من المحنة الجنسية حين كان زبي يكب المني و جارتي القحبة رجليها ما زالا مفتوحين و المني في فمها و هي تمص و تلحس فيه و تشعر بنشوة جنسية عالية و عارمة بعد اسخن نيك
اجمل صدر و بزاز مستحيل يبقى معاها زب نايم اتحداك لا تستمني عليها
اضغط هنا