كان يوم ممطر، وكنت أقود دراجتي في طريقتي عودتي إلى منزلي في القرية لأقضي يومين مع جدي وجدتي. بدأت الأمطار في الهطول بغزارة. لكنني لم أهتم بالتوقف عن قيادة الدراجة والبحث عن ملجأ يحميني من المطر. في المساء عند الساعة السادسة والنصف وصلت إلى منزل جدي. وعندما وصلت إلى هناك كان كلاهما قد ذهبا إلى أحد الأفراح في القرية المجاورة. عندما طرقت على الباب رد علي صوت سيدة كبيرة. سألتني هذه السيدة : “هو أنت رامي؟” رددت عليها: “أيوه أنا رامي ….” قالت لي بأن جدي وجدتي أخبراها بأنني سأتي وعرفتني على نفسها. هي على قرابة بعيدة بجدتي وهي الان تعيش معهما حتى تعتني بجدتي. كانت تمتع ببشرة سمراء قمحاوية وهو كان اللون المفضلة بالنسبة لي في بشرة النساء. وكانت ترتدي الملابس التقليدية للقرية. كانت هذه الملابس بالضبط نقطة ضعفي الأخرى أيضاً حيث توجد العديد من المقاطع على هاتفي المحمول وحاسوبي لسيدات كبيرة ممتلئة تتناك في ملابس تقليدية. أخذتني من يدي إلى داخل المنزل وقادتني إلى غرفتي التي جهزتها خصيصاُ لي.ومن ثم غادرت الغرفة حتى تحضر لي منشفة لأجفف به جسدي لأنني كنت مبلل بشكل كامل. وعندما غادرت قلعت التي شيرت الذي كنت أرتديه وقذفته على السرير. وفي هذا الوقت دخلت السيدة الكبيرة إلى الغرفة. لم الاحظ عندما دخلت لأنني كنت اقرأ بعض الرسائل النصية على هاتفي المحمول. وعندما رفعت عيني عن شاشة الهاتف رأيت عينيها تتأملان في جسدي بنظرات جنسية و نهديها نافرين.
كنت استطيع أن أرى من لغة جسدها أنها كانت مهتمة بي. أقتربت منها لكي أخذ من يدها المنشفة التي أحضرتها وعن قصد قمت بلمس يديها. نظرت للأسفل إلى الأرض بنظرة خجل وهربت على الفور من الغرفة. وفي الليل عندما كنا جميعاً نتحدث ظللت أرمقها بنظرات جنسية. فهمت الرسالة التي كنت أحاول إيصالها إليها بأنني أنا أيضاً مهتمة بها. وبعد العشاء خرجت من المطبخ لكي أدخن سيجارة. وهي أقتربت من النافذة التي كنت أقف عندها وغمزت لي بعيون ملئها الشهوة. أقتربت منها ووضعت يدي من خلال ظهراها ولمست نهديها. كان نهديها ثقيلين ويبرزان من خلال حمالة الصدر. وعندما حاولت أن أدفع أصبعي إلى داخل البلوزة التي كانت ترتديها، قالت لي: “مش دلوقتي بعدين، أنا هأسيب الباب مفتوح عشانك.” حنيت رأسي بالأيجاب. وأنتظرت حتى ذهبا جدي وجدتي إلى النوم. وفي ساعة متأخرة من الليل ذهبت إلى غرفتها، وهي كانت مستلقية على الأرض. دخلت إلى الغرفة وجلست قريباً منها. وضغطت على نهديها، وهي اعتدلت وحضنتني وهمست في أذني: “أنت أمور أوي.” قلعتها البلوزة وحمالة الصدر، وأصبت بالجنون كلياً عندما وقعت عيني على منظر نهديها السمراوين القمحاوين والذي رأيت مثلهما فقط في الأفلام الإباحية التي أعدت على مشاهدتها. داعبت نهديها ولحست حلمات صدرها وعضتها بخفة بأسناني. كنت أفكر في جميع الأفلام الجنسية التي شاهدتها فيما سبق وحاولت أن أتبع نفس الحركات التي رأيتها فيها. هذه الطريقة جعلتها تهيج جداً وكانت تصرخ من المتعة. وكأنها لم تمارس الجنس منذ عقود ولم يلمس نهديها أحداً سواها. قلعت التي شيرت الذي كنت أرتديه وهي التصقت أكثر بجسمي وأعتصرت نهديها الكبيرين على صدري القوي.
وبعد ذلك أخرجت قضيبي المنتصب من داخل الشورت الذي كنت أرتديه ولحست مقدمته. جننت من أول لمسة ودفعت قضيبي عميقاً في فمها. وهي مصيته في نفس الوقت قلعتها الجلابية ولم تكن الممحونة ترتدي أي شيء أخر تحتها وكأنها كانت تنتظرني لكي أروي كسها المحروم. بدأت تبحث خلال أردافها ووصلت إلى كسها. فرك كسها وهي أرتعشت من أول لمسة وكانت تقريباً على وشك القذف. فرجت ساقيها وجلست بين وركيها المثيرين وببطء أخترقت بقضيبي عشها الهاديء. وهي رفعت بطنها لأعلى في الهواء مثل القوص عندما أخترقها قضيبي. ومن ثم بدأت أنا في نيكها وبعد بضعة دفعات قليلة وصلت إلى الرعشة للمرة الأولى. الحرمان الطويل كان له مفعول السحر في هذا. لكنها طلبت مني أن أبقي قضيبي في كسها لوقت أطول، وبعد ثلاث دقائق بدأت أنيكها مرة أخرى. ولكن هذه المرة جعلت هي التي تقوم بالقيادة وقد قامت بهذه المهمة بشكل ممتاز ونيكتها في وضعية الكلبة. في وضعية الكلبة وصلت إلى القذف وريحت نفسي على جسدها. نكتها مرتين بعد ذلك في نفس الليلة وقبل أن أغادر منزل جدي إلى الكلية نيكتها أكثر من عشرة مرات ومرتين في المطبخ مصت قضيبي حتى قذفت. كانت هذه هدية غير متوقعة بالنسبة لي والتي حكيتها لأصدقائي. وقد جعلت روايتي تجربة الجنسية أصدقائي يمارسون العادة السرية عدة مرات وهم يفكروني في قريبتي الفلاحة. ومنذ هذه اللحظة وأنا أتحين الفرصة للذهاب إلى منزل جدي وجدتي حتى ألتقي بهذه العمة الممحونة وأقضي معها أجمل الأوقات في النيك والمص والبعبصة ورضاعة النهدين. لا يوجد في الدنيا أجمل من النهدين الممتلئين والكس المجرب.