أهلاً يأ أصدقائي، أنا أسمي قمر وقد وصلت إلى سن الثامنة عشر منذ بضعة شهور. وأنا أعيش في منزل الأسرة. والدي توفي منذ عدة سنوات وأخي هو العائل الوحيد في أسرتي. ونحن ثلاثة أفراد في الأسرة. بما في ذلك والدتي. كان هناك شاب يدعى سامي وهو صديق أخي الذي ساعد أخي في تأسيس عمله في أوقاتنا الصعبة ولذلك فهو الصديق المقرب جداً لأخي. عندما كان والدي حياً يرزق، لم يسمح لي أبداً بالظهور أمام سامي لإنه كان يؤمن بالثقافة والعادات القديمة لكن عندما توفي، كانت أسرتي في موقف صعب وسامي كان الشخص الوحيد الذي وقف إلى جوارنا وساعدنا في إعادة تأسيس حياتنا من جيد. وأنا كنت منبهر جداً به وأصبحت منفتح أكثر معه. كان شعور تجاهه إنجذاب أو إفتنان، بصراحة لا أعرف. وهو أيضاً كان على إتصال دائم بي وقد أتى عدة مرات إلى منزلنا وأنا بمفردي لكنني لم أسمح له أبداً بالإقتراب مني. لكن في هذا المرة بالذات، دعوته بنفسي لكي ينيكني بقوة وبالفعل ناكني من غير مقاومة مني. ما زلت متفاجأة حتى اليوم كيف سمحت له بأن يفعل ذلك بي وأنا الآن أريد قضيبه في كل يوم وكأنه أصبح إدمان. في أحد الأيام كان أحد أقاربنا في المستشفى وكان الأمر ضروري أن يذهبا إلى هناك. أمي وأخي ذهبا في منتصف الليل وطلبا من سامي أن يبقى معي حتى يعودا. أتى سامي إلى منزلنا ونزل في غرفة الجلوس. نام على الأريكة وأنا كنت واقفة على الباب. كنت أشعر بالعطش الشديد وأشرب المياه، وفجأة شعرت بيد تتحسس على ظهري. كان ذلك سامي الذي يحاول أن يأخذني في ذراعه. لم أظهر له أي نوع من المقاومة وسمحت له بأن يقترب من جسدي. أخذت قضيبه في يدي وبدأت أضغط عليه. تأمل سامي في وقال: “إنتي كمان عايزاني أنيكك.” في الحقيقة منذ يومين عادت صديقتي من شهر العسل وحكت لي على الهاتف عن أول نيكة ليها على أيد زوجها. حتى هذه الليلة كان جسدي ساخن ومشاعري تشتعل فيها النار.
أخذني سامي في ذراعه ورماني على الأريكة وأعتلاني. أزال كل ملابسه وأصبح عاري. كان قضيبه الكبير مثير مثل ثعبان له حفيف في الهواء. شاهدت بعض أفلام البورنو لكنني في هذه اللحظة كنت مرعوبة إلا أن الأوان قد فات على ذلك. كانت يدي سامي تجذب ملابسي بينما شهوته تزيد في كل لحظة. جعلني عارية تماماً وأعتلاني وأخذ نهداي في ديه وبدأ في الضغط عليهما. كان مستلقي علي في وضع الكلب وشفتيه كانتا على شفتاي ونهداي يلمسان صدره وقضيبه يضغط على كسي. وبدأت يفرك كسي بقضيبه. كان الأمر كله سكسي جداً وساخن حتى أن أنفاسي كانت تتثاقل وأصدر أصوات المتعة. أخذ سامي الوضع المعاكس ووضع لسانه على كسي ولحسه بطريقة رائعة وقضيبه كان على شفتاي. كان يدفع مؤخرته لينيك فمي. كان يريدني أن أمص قضيبه. كانت حركة جريئة جداً مني أن أخذت قضيبه في فمي وبدأت ألحسه. كان كلانا يحرك مؤخرته ونحن نمتع بعضنا البعض. وكان كلانا على وشك القذف فطلبت من سامي أن ينيكني الآن وحالاً … خلاص مش قادرة كسي مولع نار طفيه بزبك. جلس على كرسي وفتح رجله وقضيبه كان في وضع تسعين درجة ويقف بشكل مستقيم. كان وضع جنسي صعب جداً لإن هذه أول مرة يتم إختراق كسي فيه. وضع الكثير من الزيت على كسي وعلى قضيبه ومن ثم فتح شفرات كسي ووضعت كسي على قضيبه. أمسك أوراكي بقوة وأنزلني عليه. أصبح قضيبه بالكامل في داخل وأنا صرخت بصوت عالي جداً بسبب الألم الشديد حتى أنني خشيت أن يسمع الجيران صوتي. لم أكن أعلم أن اختراق قضيبه لكسي يمكن أن يسبب مثل هذا الألم الشديد. جن سامي بسبب صوتي و ناكني بكل عنف. كنت أطلب منه أن يتوقف لكنه لم يكن يستمع لي وما زال يحرك أوراكه لأعلى ولأسفل ويهز في مؤخرته أيضاً.
كان الدم ينساب حول جسدي وعلى الأرض …. خلاص بكارتي راحت وما بقيتش بنت بنوت … ناكني وضيع شرفي … خفت جداً لكن سامي هدأ من روعي وأخرج قضيبه من كسي. شعرت كأن قطعة كبيرة من جسدي تخرج مني وأصبح كلانا الآن على السرير وهو استلقى علي وأخذني في وضع مريح وبدأ ينيكني مرة أخرى. لا أتذكر كم مرة قذفت فيه لكن سامي كان ما يزال ينيكني بلا هوادة. أرتاح جسمي ولم أعد أشعر بأي شيء بعد الآن. وهو كان على وشك القذف وبدأ يدفع قضيبه أسرع وفي بضعة ثواني، كان منيه كل في داخل كسي. أختلط منيه مع دمي على منطقة كسي. كان كلانا متعبين واستلقينا على السرير. نمنا عرايا حتى الصباح ونكني مرتين في اليوم التالي. أصبح الآن ينيكني بشكل يومي في غرفة منفصلة. ولا استطيع أن استغني عن قضيبه.