مسلسل رغبات شيطانية وشهوات محرمة – الحلقة 17: ليلة سكس ساخنة مع زوج ديوث وزوجة مومس


وصل وجدي بصحة علاء إلى حيث العمارة ليصعدا سوياً في المصعد الفخيم ليصلا الشقة الفارهة الواسعة ليدخلا ويأخذ وجدي من سخونة ما ينتظره ومن تنظره. سيدة أربعينية تشبه كثيراً ميرفت أمين في شبابها الغض بذات الجسد وذات الملامح حتى انه همس شاهقاً في أذن علاء: دي الممثلة ميرفت أمين! ضحك علاء وهمس في أذنه: لا و أنت الصادق..دي نورة المزة هههه…كانت تلك السيدة رائع القسمات وانحناءات الجسد ساحرة النظرات في عيونها لمعة شبق جنسي وعهر كبير. لم يعهد وجدي ذلك الكم من هكذا رغبات شيطانية وشهوات محرمة حيث يقضي ليلة سكس ساخنة جداً مع زوج ديوث وزوجة مومس بمرتبة شرموطة! ألقي وجدي التحية وسلم على مدام نورة كما كان يناديها علاء وجلس على كرسي وعلاء فوق أريكة جلدية ونورة بجانبه وأمامها فوق طاولة صغيرة ة ثلاث أو أربع زجاجات ويسكي وطبق فيه سجائر ملفوفة محشوة بالحشيش من النوع الأصلي الفخيم إلى يجلبه علاء

أخذ علاء يحيي وجدي وينزع عنه خجله رغم أنه ميكانيكي ومعتاد على رؤية الستات الأنيقات العاريات الكاسيات إلا أنه لم يوضع في ذلك الموضع من قبل إضف إلى ذلك فرق العمر! وضع علاء أمامه كأس وأفرغ الويسكي في الكاسات ومدّ يده له بسيجاره وشرب ثلاثتهم ليشير له بعد ذلك أن ينهض ليتحمم ويظبط نفسه بالشامبوهات و البرفانات ولا يستعجل! غمز له ضاحكاً و وجدي قلبه يدق قليلاً من ذلك الرجل فهو لم يعرفه إلا من شهرين غير أنه رجل أنيق محترم يعيش للذاته و مزاجه وهو يشاركها وجدي لأنه أحبه و انه جدع كما قال! كان وجدي على وشك أن يخلع ثيابه حين باغته علاء ودخل عليه الحمام حاملاً بيده بيجاما! للحظات تثبت نظر علاء إلى ذلك المنتصب المنطبع في البنطال بين فخذي وجدي ليبتسم له ويرفع بصره: أنت سخن أوي…عاوزك توريني..قصدي تدلع نورة…ألبس البيجاما دي..وهو يعلق البيجاما في العلاقة مال على وجدي فخطف قبلة من شفتيه وهو يبتسم ويغمز ليتسمر وجدي مكانه ﻻ يعرف أيضحك أو يندهش!! همس علاء وهو ينظر لوجدي وتتسلل عينيه إلى قضيبه المتصلب ليلمسه ويضحك: كل دا زب…يلا طيب ورينا عضلاتك… يالا عشان نغمسه… فارقه علاء وتملكت وجدي وقضيبه رغبات شيطانية وشهوات محرمة فهو بانتظاره ليلة سكس ساخنة مع زوج ديوث وزوجة مومس وهو لا يعمل الكثير عنهما!

ابتسم وجدي بسمة خجولة ثم تحمم وأنهى الدش الساخن ليخرج ويرى نورة وعلاء ينظران إلى موضع زيه بشدة وكانه هو المراد في تلك السهرة!. جلس وجدي على نفس المقعد ي و علاء فوق الأريكة بجانبه نورة فدعاه علاء ليقرب منهما وأجلسه فوق الأريكة بجانب تلك المزة من ناحيته هو من الجهة الأخرى! تنشق وجدي العطر الممتع الذي يبعث من جسد نورة حتى انه كاد يسكر. ما زاد الطينة بلة أنه بعد الكاس الرابعة و بعد كم من الأنفاس من تلك السجائر المحشوة ثقلت دماغ صاحبنا وجدي ليجد نفسه في عالم آخر عالم لا عهد له به علم مفارق لعالم الأحياء التعساء لم يعهده في حكر السكاكيني ولا في ورشته! بكل رقة وبسمة ساحرة ارتسمت على شفتيها استأذنت نورة لدخول الحمام لينتهز علاء الفرصة ويقترح على وجدي أن يغيرا الجلسة و الوضع ويدخلا غرفة النوم لينتظرا نورة! تحسس بخفة وخلسة علاء ورك وجدي حتى لامس زبه ثم أمسك يده كأنه لا يقصد و أنهضه وسحبه خلفه للداخل وهو يوجهه بتعليمات وخطوات التعامل مع نورة زوجته الشقية!!بالرغم من تخدر وجدي قليلاً إلا أنه صدم حينما سمع أن نورة زوجة علاء فهمس: مدام نورة..مراتك…!! ابتسم علاء: آه…بس بتحب الدلع..وتحب الناس أللي أنا بحبهم…يعني أنا بعزك و كلمتها عنك…أنت تستاهل يا وجدي أكتر من كدا…مال عليه وقبله بشفتيه وهنا علم وجدي أنه سيقضي ليلة سكس ساخنة مع زوج ديوث وزوجة مومس . ليلة رغبات شيطانية وشهوات محرمة تحمل له الكثير من إرهصات المتعة و اللذة! للحظات توقف عقل وجدي ليعمل بعدها وهو يقول لنفسه: أنت راجل عرس…انا مالي..عرس عرس…أنشالله يكون نتناك بيتاخد من ورا…ما هو باين عليه مش خلصان أبداً… بالفعل دقائق مرت وخرجت نورة من الحمام وكانت على باب الغرفة فالتقاها علاء بذراعين مفتوحين كالنسر باسط أجنحته واحتضنها وضمها وقبلها وأشار لوجدي غامزاً أن يحضنها من خلفها من ظهرها من يدفيها العريضين من طيزها تلك الساخنة النافرة وهو ما كان! ضم علاء نورة و أخذ يقبلها بقوة و وجدي يسمع تلك المصمصات من شفتيه لشفتيها المصبوغتين بالأحمر الفاتح المثير ويدعك بزازها ويعصرها ويمص حلمتيّ بزها الأيسر ثم يثني بالأيمن ثم يكر راجعاً للأيسر ويلتقم الأيمن كل ذلك ونورة ساخنة تتأوه وتغنج وتتمحن و وجدي ينفعل بقوة وهو يحتضنها من ظهرها بقوة كأنه خائف أن تفلت منه او كانها كنز أو جوهرة مكنونة وقد شدّ زبه بقوة عن آخره وراح يرشق بين أعلى فلقتيها!

أضف تعليق