أنا نسيم من القاهرة. طولي 165 سم وبشرتي فاتحة وعندي جسم رياضي وزبي تقريباً عشرين سنتي (شاب محظوظ بقى) وأنا عندي كل المواصفات الجسمية المطلوبة في الشابة. وقصتي عن إزاي نكت زميلتي في الكلية بعد عام من إنهائنا للدراسة الجامعية. بطلة قصتنا اسمها شيرين. طولها كان حوالي 160 سنتي ولون بشرتها كان أبيض. وعندها قوام فاجر في كل حاجة. كانت مثالية تقريباً. كانت ملامح وشها جميلة كمان. وكانت دايماً تذهل الجميع في الكلية بجمالها وكانت كل مشاريعها بتتعملها بسبب جمالها. أتعرفنا على بعض أكتر بعد الكلية لإننا كنا شغالين في نفس الكلية. وبقينا بنقضي وفت أكتر مع بعض. كأصدقاء بس. وأنا كنت بأكراش عليها بس ما كنتش أقدر أقول لها. ومن هنا أبتديت القصة ما بينا. أنا لإن كنت راجل وكالمعتاد بقيت في منصب أعلى منها بسرعة. وبعد وقت هي نقلت للمكان اللي كنت ساكن فيه. وفي يوم طلبت منها توصلني في عربيتها لإن عربيتي كانت بتتصلح. واقفت واستمر الحال على كده لمدة أسبوع. وبعدين طلبت منها توصلني في شوية مشاوير. ومرة تانية وافقت. أنا كنت المدير بتاعها وهي كانت بتوافق على أي حاجة أقول لها عليها. خرجنا عشان نعمل شوبينج واشتريت لها شوية هدوم. ورحنا على الديسكو ورقصنا مع بعض. استمر لوضع على هذا الحال لمدة اسبوعين. وما كنتش عايز أسرع الموضوع. لإني ما كنش عايز أحسسها إني بأستغلها. كنت متأمد إني هأحقق رغبتي في نيكها في يوم من الأيام بس كنت عايزها تأخد وقتها.
وجاء اليوم اللي كنت مستناه بعد أسبوع كمان. بعد أسبوع مدير الشركة بلغني إن اتنين من الشركة لازم يسافروا لاسكندرية عشان يحلوا مشكلة عند عميل. قلت لهم إني مستعد أروح وأستغليت الفرصة واخترت شيرين كمان عشان تيجي معايا. وبكدا سفرنا مع بعض على اسكندرية. وكان الوقت شتاء وكنا بنموت من البرد. وما كناش جبنا معانا جواكيت ولا سويترات. رحنا مباشرة على الفندق واكتشفت إنهم غلطوا وحجزوا لنا أوضة واحدة. جرينا على الوضة وأتعاركنا على مين هيكون أول واحد يأخد الدش السخن. أقترحت إننا نأخد الدس مع بعض. بان على وشها إنها متافجئة فأعتذرت لها بس بعد كده هي قالت لي يلا بينا. كنت حاسس إن كل الفلوس والوقت اللي صرفته عليها أخيراً جابت نتيجة في اللحظة المناسبة وهأحقق رغبتي في نيكها. رحت على الحمام وبدأت أملأ البانيو بالماية السخنة. وكنت خلقت شعري قبل ما أسافر معاها قبل ما أعرف إني في أي حاجة ممكن تحصل. وهي دخلت الحمام وكنت مبهورة لما شفتها. كنت واقفة مباشرة قدامي لابسة قميص نوم واسع بس من غير لا برا ولا بانتي. البنت اللي فضلت بطلة أحلامي طول الكلية دلوقتي واقفة قدامي عريانة تقريباً. كانت سكسي جداً لدرجة إني بتنهد دلوقتي وأنا بأكتب الكلام ده. قربت منها وخي لافت إيديها حوالين رقبتي وحضنتني جامد. وقالت لي إنها سعيدة جداً. بستها على جبهتها وخدها تلات أو أربع مرات. وبعدين قعدنا في الحوض المليان بالمية السخنة.
كنا بستمتع ببعضنا وماسكين في إيد بعض. وبعيدن هي شدت زبي وقالت لي إنه كبير أوي. لعبت في زبي وأنا أيضاً أثنيت على جمالها. كان زبي بدأ يقف أوي. وهي كمان هاجت على الأخر. وقفنا وأخدنا حمام ماية دافية. قلعتها القميص. وهي كانت سكسي على الأخر. بزازها البيضاء وحلماتها البنية الخفيفة كانت بتهيجني على الأخر وكسها الأبيض الوردي بيدعوني عشان أدخل من الباب. أخدها في دراعي ورمتها على السرير وطلعت فوقيها زي الأسد لما يقفز على الفريسة أخيراً هأحقق رغبتي في نيكها. بدأت أبوسها على رقبتها وبزازها. وبدأت أمص بز وأعصر التاني بصوابعي. مليتها بالشهوة على الأخر.وبعدين هي بدأت تلحس جسمي الرياضي. قلعتني الأندر وير وأتصدمت لما شافت زبي العشرين ينتي. أخدت زبي في إيديها وقالت لي إنه كبير أوي. مسكتها في دراعي ولفيتها وحطيت زبي في طيزها الجميل. كانت بتتأوه بصوت جلو لدرجة إني دي كانت أول مرة ألاحظ اللي معايا بتتأوه بعد خمس أو ست مرات أمارس الجنس فيها. بدأت أدخل زبي في كسها بالراحة لإنها كانت لسة فيرجن. ما كنتش قادر أصجق نفسي إن واحدة جميلة كده تفضل فيرجن لغاية دلوقتي. وكسها بدأ يجيب دم ويجيب عسل. وبعدين طلعت زبي وخادته في بوقها. شوية من اللبن نزل على بزازها الجميلة وعلى جسمها. لحستها وبعدين رحنا على السرير وبدأتا نلعب في بعض وأحنا عريانين. كان أحساس ممتع كمان. طوال العشر أيام الجاية مارسنا الجنس تقريباص مرتين في اليوم. وجربنا مختلف الأوضاع كل يوم. نكتها في وضعية الكلبة والوضع التبشيري ومن وراء ومن قدام وعلى الواقف وركبتها فوقيا ونكتها على السرير وعلى الكرسي وفي الحمام. مش قادر أفتكر كل الأوضاع اللي نكتها فيها. رجعنا بعد عشر أيام قضينهم في الجنة وبقينا نمارس الجنس كل أسبوع مرة على الأقل.