أهلاً ياأصدقائي. هذه قصتي مع حبيبي السابق سامي و قضيبه الساخن. أنا اسمي نادية وأبيبلغ من العمر اثنتين وثلاثين عاماً الآن. وأنا سيدة متزوجة ولدي ابنين جميلين. زوجي يعمل في إحدى وكالات الدعاية وهو شخص يحظى بسمعة طيبة. وقد التقينا خلال أحد الأفراح واعجبنا ببعضنا البعض ووافق ابائنا على الخطبة وترتيبات الزواج ومن ثم بعد عام واحد تزوجنا وبعد ثلاث سنوات رزقنا بمولودنا الأول طفلة جميلة والثاني كان ولد. أنا اعيش حياة مرفهة مع عائلتي وسعيدة جداً. ولدي الكثير من الذكريات الجميلة والسيئة لسنوات عمري قبل زواجي. لكنني لم أحكي عنها كلها لزوجي وواحد منها لا أريد أن أحكي له عنها وأود أن اشاركها معكم جميعاً. كانت واحدة من اللحظات الجميلة في حياتي لكني تعثر الأمر كله بعد الخيانة. كانت هذه التجربة أول لقاء جنسي لي مع حبيبي السابق. كنت أدرس في الجامعة في هذا الوقت وكنت فتاة مرحة وحبوبة بطبيعتي. وحبيبي سامي كان بطل الملاكمة في الجامعة. وكان يتمتع بجسم رياضي وعضلات مفتولة جداً والكثير من الفتيات كنا يتطلعن للخروج معه في أي موعد، لكنني كنت الفتاة المحظوظة التي نجحت في الوصول إليه لإننا كنا نحن الأثنين صديقين منذ سنوات المدرسة. في أول عيد فلانتين بعد المدرسة، تقدم لي ووفقت عليه. لكن في هذا الوقت لم أكن أعرف أن سامي قد تغيرر ويحب أن يلعب فقط بجسدي. كان بشرتي فاتحة اللون وبدرجة لون جميلة جداً. جائتني تعليمات صارمة من والدي أن استقل الأتوبيس للذهاب إلى الجامعة، لكنني أعتدت الذهاب حتى موقف الأتوبيسات ومن ثم يقلني سامي من هناك. ولم أكن منتظمة في الذهاب إلى الجامعة وعادة نفوت الجامعة أنا وسامي تقريباً كل يوم.
كانت تمطر في هذا اليوم وتبللت كل ملابسي وسامي أيضاً تأخر بسبب هطول المطر. وعندما جلست في السيارة تفاجأ سامي لرؤيتي. كان منظر ساخن وسكسي جداً وقطرات المياه على وجنتي وشفتاي. تأمل سامي في وأخذني إلى إحدى الكافيتريات. لم يحاول أبداً أن يلمسني لكن في هذا اليوم لمسني عشرة مرات في ساعة واحدة. كانت هذا إشارة واضحة لي أن أمارس علاقة جسدية معه. كنت أنا أيضاً هائجة في هذا اليوم ومستعدة لتحطيم نفسي بين يدي سامي. سامي وأنا كلانا كان ينظر في عيني الأخر وأنا امسكت بيدي سامي. ابتسم كل منا للأخر وغادرنا المكان. هناك بضعة أيام مهجورة خارج مدينتنا حيث يتجنب الناس عموماً الذهاب إلى هناك. أخذني سامي بسيارته إلى هناك وتوقف في إحدى الأماكن الهادئة. ومن ثم دفع نفسه علي وبدأ يقبلني شفتي. فرد الكرسي إلى الخلف وجعله يبدو مثل السرير. استلقيت على السرير وهو قبلني بكل شهوة. كانت يديه تتفقد نهداي ويحاول أن يمزق ملابسي. أنا أيضاً فتحت أزرار قميصه وفتحت بنطاله أيضاً. أخذت قضيبه في يدي؛ كان ساخن جداً ويبدو مثل عمود حديد ساخن.
جعلني سامي عارية وبدأ يقبلني على جسدي. كان يلحس حلمتي الورديتين ويعبث بنهدي الكاملي الاستدارة بيديه. واستمر قضيبه في الاصطدام بكسي لكنني اسمكته بيدي وبدأت أدلكه له. كان قضيبه كبير وسميك جداص. كنت أتاوه آآآآآآآآآهههه ….. أأأأووووه …… أيوه ….. وأبكي من المتعة. ومن ثم جلست على اكرسي وظهري إلى الكرسي. وفتح هو ساقي ودفع شفتيه على كسي. كان يلحس كسي الوردي بشغف وأنا ابكي وأشعر بالمتعة الجنسية. فقط كل التحكم في نفسي وبدأت أجذب شعر سامي. وعندما أصبح كسي مبلول وبدأ مذي ما قبل القذف، دفعني سامي إلى الخلف وأدخل قضيبه في فمي. لم أحب هذا لكنني كنت مجبرة على فعل هذا لإن سامي كان هو من يقود هذه المرة. دفع قضيبه بالكامل في فمي وكان حلقي مغلق به ولم أعد استطيع التنفس. كان مؤخرته تتحرك من المتعة وهي يتأوه آآآآآه …. أيوه ….. أأأأأووووووو … عندما أصبح راضي تماماً من المص، أخرج قضيبه ونزل لأسفل وبدأ يدعك قضيبه في كسي. كان كسي قد أصبح أحمر ومبلول على الآخر. وفجأة أعطاني دفعة قوية وأصبح قضيبه كله في كسي. شعرت كأن عمود حديد ساخن طويل وسميك أصبح داخلي وصرخت من الألم. وضع يده على فمي وترك قضيبه دون حراك لبعض الوقت. وبمجرد أن تغلبت على الألم بدأ يدفع قضيبه مرة ثانية، وكنت أشعر بالارتياح وأيضاً بدأت أحرك مؤخرتي معه لكي يدخل قضيبه أعمث. كان نيك رائع واستمتعت به جداً. كان من الخطر البقاء لوقت طويل في هذا المكان. لذلك ارتدينا كانا ملابسنا وذهبنا إلى السينما. امسكنا بيدي بعضنا البعض ونمنا هناك لساعتين. ناكنا مرتين أو ثلاث مرات وبعد ذلك شعرت بتغير في تصرفاته وبعد بضعة شهور فقدت كل الاتصالات معه. لكنني لم أندم لإني زوجي شخص عظيم و لدي أسرة سعيدة جداً، إلا أن زوجي ليس لديه قضيب قوي مثل سامي وأحلم يوماً ما بتكرار هذه التجربة مرة أخرى.