أهلاً بالأصدقاء. أنا سامي من الإسكندرية وأحب أن أشارك تجربتي معكم والتي حدثت منذ شهر مضى. هذه التجربة غيرتني بالفعل. كنت عائداً من القاهرة إلى الإسكندرية في القطار وكان تذكرتي في غرفة خاصة ومعي كانت هناك فتاة وعائلتها ومن خلال حديث عادي أصبحت صديقاً للعائلة والفتاة. وتبادلت أرقام الهاتف مع الهاتف. وعندما وصلنا ودعتهم وأنا لا أتوقع أن نلتقي مرة أخرى وذهبت في طريقي. لم تكن لدي أي نوايا سيئة نحو الفتاة سيما. وكان منزلها يبعد 700 متر فقط عن محطة قطارات المدينة. مر يومان ومن ثم جائتني رسالة على الواتساب من سيما. ومن هنا بدأت صداقتنا على الواتساب. وأعتدنا أن نتبادل رسائل نصية مطولة حتى وقت متأخر من الليل. وببطء تحول علاقتنا إلى شيء أخر ليس حب لكن إنجذاب. وهي طلب مني أن نلتقي. لذلك فكرت في أن أفضل مكان نلتقي فيه هو مكان نكون فيه بمفردنا لذلك أنطلقنا في طريقنا على الطريق السريع في سيارة صديقي وركنا وبدأنا نتحدث كثيراً. سألتها إذا كان يمكنني أن أحضنها وهي قالت لي ولما لا. وهنا كان أول حضن بيننا. وكنا نتحدث ببساطة وأنا ما زلت أفكر في حضنها عندما قالت لي أنها معجبة بي وأقتربت مني ووضعت وجهها على بعد نصف بوصة. قبلتها وبهت. وأصبحت قبلتنا قوية ووضعت يدي على مؤخرتها. وجذبتها قريباص مني من دون أن ألاحظ أن قضيبي منتصب وشعرت به في كسها. هي كانت تجذبني قريباً منها وأنا كنت أحرك يدي على كل جسمها. قبلت شفايفها وعنقها وقد أحبت ذلك كثيراً وخدودها. وفيما بعد توقفنا ولم أكن أعرف كيف امضي قدماً. وأنطلقنا بالسيارة إلى منزلينا وفي الليل سألتني لماذا لم أستمر. أخبرتها الحقيقة وهي لم تقل شيئاً. بعد ذلك بأسبوع كان على عائلتها أن تسافر لكي تحضر زفاف في القاهرة لذلك أتصلت بي لكي أحضر لمنزلها. ذهبت إلى هناك وأحضرت لها الورد معي. وعندما فتحت الباب رأيتها في قميص النوم ويمكنني بسهولة أن أرى ملابسها الداخلية. حضنتني وجذبتني إلى الداخل.
ذهبنا مباشرة إل ى غرفة النوم وقبلنا بعضنا مثل العشاق. تلاقت ألسنتنا. وهي قلعتني التي شيرت والجينز وقالت لي: “دلوقتي أحضني زي ما عملت قبل كده.” حضنتها ومن ثم كانت تتنفس هي بعمق لإن عمودي كان ساخن ويتحرك على كسها. دفعتها على السرير وبدأت أقبلها وهي لا تستطيع التحكم في أنفاسها, وكلما حاولت التحرك كانت تحضني أكثر وببطء وضعت يدها في كيلوتي وأنا أنصدمت. وقلت أفعل مثلها. أدخلت يدي في كيلوتها. ومن ثم عرفت ماذا يريد كسها. بدأت أدلكه وهي كانت تتنفس بعمق ولم تكن تستطيع تحريك عمودي بسبب المتعة التي كنت أشعرها بها. وعندما أدخلت أصبعي في كسها حضنتني بقوة وأنا حركت أصبعي لبعض الوقت. كانت بعض الأصوات وتتنفس بعمق … لحست كسها وظللت أبعبصها. وهي كانت تمسك بشعري وتدفعني إلى أسفل. وبعد لحظات نزلت هي إلى أسفل وبدأت تقبل قضيبي وتلحسه. كنت في السماء السابع وفي غضون لحظات أفرغت مني. وهي أخذت منشفة ونظفته. وقبلت قضيبي وأنا قبلتها على عنقها ثم على بزازها ولعبت في بزازها مثل الطفل الصغير. وجذبتها إلى أعلى وقبلتها. وقلعتها حمالة صدرها وقبلت بزازها ومسكتها ومصيت. وعضيت حلمات صدرها بنعومة. وأمسكتها مثل الكوب. الفتيات تحبك عندما تلعب في بزازها الناعمة بلطف. تبادلنا القبلات مثل عاشقين مجنونين. ولم تكن تستطيع التحكم في أنفاسها. قبلت بزازها ومن ثم قبلت بطنها ووصلت إلى كسها. مصيته وقبلته وبعبصته بكل قوة. وفي غضون لحظات قذفت منيها وهي في منتهى السعادة. وحضنتني بكل قوتها ونظرت في عيني مثل طفل صغير. كان جسمها كله يتماهى معي. كنا شخص واحد في هذه اللحظة. كان كلينا نشعر بأحاسيس قوية.
وهي ذهبت إلى شنطتها وأخرجت كيس الواقي الذكري الذي كان بطعم الشوكولاتة. وطلبت مني أن أرتديه. طلبت منها المساعدة. وهي تعلوها الابتسامة ساعدتني على إرتدائه وصعدت فوقها وهي كانت ساخنة جداً. كان يمكنني الشعور بهذا. وهي أمسكت بقضيبي وقادتني نحو كسها. دلكت قضيبي على شفرات كسها. وكنت أثيرها وم ثم صعدت فوقها ببطء وأدخلته في داخلها. وهي حضنتني بقوة وكنت في نصكسها عندما طلبت مني أن أتوقف وتبادلنا القبل لبعض الوقت. أخرجته ودلكت كسها لبعض الوقت. كانت ممحونة جداً ومن ثم أدخلته كله في داخلها. كنت أتحرك ببطء في البداية ومع كل دفعة كانت تأخذ أنفاس أكثر …… آآآآه آآآآه وبعد بعض لحظات زدت سرعتي. وهي كانت تقترب مني حتى قذف كلينا ونمنا من التعب.