قربت منها فقعدت جنبها على طرف السرير وقلت في نفسي لازم أعمل حاجة مع ست مصرية مكنة زي دي في اضعف حالاتها النفسية و الجسمية و هي هايجة فقلتلها: أنا مقدر شعورك…. بس اعتبريني زي صديق مخلص… بصتلي و عينيها دمعت فكملت: لأ متعيطيش اجوك… أنات متفهمك…. أنت ست مطلقة و صغيرة وجميلة و ألف واحد يقدر يسعدك… و كمان دا غريزة و حقك… لقيتها بتعيط أكتر فقربت منها و لفيت دراعي جوالين ضهرها و رفعت وشها ليا بأيدي التانية: ست صابرين… تعرفي لو مخلص… كنت اتقدمتلك…. ضحكت لما قت كده و مكلمتش فكملت أنا: أنا نفسي في واحدة زيك… شعر أيه و عيون جميلة … أنت بجد حظك و حش.. وبجد أنت جميلة. قربت بقي من بقها و بوستها بوسة فما ادتش رد فعل فبوستها التانية فبصتلي و هي ساكتة و السكو علامة الرضا فنزلت أكل شفيفها و هي بدأت تتنهد بصعوبة و أيد ورا ضهرا و أيدي التانية بتفرش بزازها و نامت صابرين مني على سريرها أشارة إلى أني أنيكها و نكتها فعلاً لحد اما كسها مص لبني بحرارة كأنها ماشفتش النيك قبل كدة..
كان جسم صابرين كله بيتنفض منها فبشويش و بلطافة قلعتها العباية نيمتها على السرير و قلعت ملابسي و بابص عليها و هى نايمة لقيت قدامى اللى عمرى ما شفته! جسم ابيض زى التلج مُشر ب بحمرة طبيعية و عود مشدود اوى برغم انه مليان لكن بدون ترهلات كأنها لا اتجوزت مرتين و مطلقة ولكن بنت ف العشرين او الخامسة و العشرين أتلعبلها ا شوية بس او اتفرشت غير كدة لأ!!. نزلت على شفايفها بوس و تقطيع و ايدى على بزازها فحسيت ان نفسها متقطع كانها فى حالة مفاجآت متتالية ، نزلت على بزازها مص و عضعضة و على سوتها مصمصة و فتحت رجليها و نزلت على شفايف كسها بوس و مص فى كل شفة لوحدها. بعدين دخلت لسانى جوة كسها حسيت ان طعمه الذ من العسل ، كسها كان له ريحة فى منتهى الجمال ، عمري ما صادفتها ثاني فى حياتي الجنسية كلها .. كانت ريحته بعد كده معششة فى خيالى كل ما افتكرها تبقا عاملة زى حباية الفياجرا توقف زبري ييجى اربعين سم مهما كان المكان اللى كنت قاعد فيه ..
فجأة لقيتها بدات تصرخ و تقول آهات ورا بعضها و انا بالحس فى كسها و لقيتها بتقولى كلام عمرى ما سمعته قبل كد ولا بعده من ست مصرية مكنة : هاته بقا يا محمد ، دخله فى كسى يا حبيبى آآآآآآح….، دخله يا محمد مش ناقصة بقا مش مستحملة ….اركبنى….أركبني . وفعلاً ركبتها رجليا فوق رجليها و سيقاني فوق سيقانها لقيتها بدون اى صبر بتشد زبري تحطه على شق كسها و تضمني من وسطى . كسها كان غرقان بمية شهوتها و ده خلا زبرى يندفع بمنتهى السهولة جواها .. و يادوب هما خمس دقايق مفيش غيرهم و لقيت نافورة لبن بتندفع من زبرى جوة كسها و هى بتشهق وكسها يمص لبني بحرارة و بتاخد نفسها بالعافية و صوتها طالع متهدج متقطع تقولى : ايوة كده يا قلبى ، يا عقلى ، يا روحي, يا ضنايا يا كبدي .. انت حبيبى ،كنت فين من زمان يا روح قلبى .. انا ملك ايديك يا عمرى ، يا راجلى..نزلت لبني في كسها و أنا بلهث و بنهج فاترميت جنبيها فلقيتها بنفسها ضمتني ليها و حضنتني أوي و بشدة و باستنى فى خدى و قالت: يااااااااااااه يا محمد ….عمرى ما كان يخطر على بالى انك تنيكنى .. مع أني كنت بزاولك مالبلكونة و عارف أنم شاب عازب و نفسك تنيك…فريت عليها: و أنا كان نفسي فيك…. بس مكنش ينفع أعمل حاجة غير لما تأذني يا عمري أنا….فباستني وقالت: انت دخلت قلبي أوي يا محمد انا حبيتك بشكل مش عادي ا .. قلت لها و انا كمان يا حبيتى مش هاقدر ابعد عنك ابدا و لا يعدى يوم من غير ما انيكك . قمت عشان ألبس هدومي لقيتني ببص على طيزها المقنبرة من تحتها فزبري وقف تاني. برقتلي و هيى بتلبس هدومها زيي فسألتني : فيه أيه مالك ؟! فقلت: طيزك عجباني… فشهقت و قالت: لأ حرااام.. فاستعجبت وقلتلها: يعني أحنا اللي بنعمله ده حلال! فانفجرت صابرين مالضحك و أديتني عهد اتني أنيكها: طيب بس مينفعش دلوقتي … اختي زمانها جاية تحت… أنا: طيب و أنا…. صابرين: وعد … هتنكني… أنا: أيوة….. من طيازك….صابرين و وشها جاب ألوان: أيوة . وبعدين معاك يا محمد… انت قليل الأدب… فابتسمت و خرجت و لحد دلوقتي مش عارف أنيكها تاني ومش لاقي فرصة…