تواصل احلى سكس بين يزن و ندى و صارت تلحس ثم قال لها يزن : آآآآي آآآه حبيبتي ارضعيلي زبي بسرعة وابلعي كل شي نازل منه آآآآي ما أحلى المص و الرضع من شفايفك آآآآآه …لم تتردد سمر في كل ما يطلبه منها يزن فهي تحبه ولا تفكر ابداً في معارضته بأي شيء فهي كانت ذائبة و ممحونة و تشعر بمشاعر لم تشعر بها من قبل …..
و عندها لم يستطع يزن المقاومة فطلب منها ان تنام في حضنه وأن يكون ظهرها مقابله فتكون طيزها مواجهة لـ زبه … فبدأ يداعب طيزها في رأس زبه الكبير المنتصب و يضع يديه على بزازها ويفرك حلماتها بين اصبعية و هي تغنج و تتأوه بشدة و تقول له : آآآي آآآي حبيبي مش قادرة اتحمل شو عم تعمل فيي آآآآآآه ….فقال لها يزن و هو في أوج محنته و شهوته في سكس ساخن جدا: حبيبتي بدي أنيكك … بدي أدخل زبي جوا طيزك … و أخليكي تنتاكي يا عمري ….
كانت سمر تستمع اليه و سرعة انفاسها تزداد و هي تتخيل ما الذي سيفعله بها يزن …. و كان لا زال يداعب فتحة طيزها في رأس زبه المنتصب …و سائله المنوي النازل من زبه ينزل على طيزها حتى شعر بالمحنة الشديدة لكنه كان يريد أن يشعل محنة سمر أكثر فأكثر و يجعلها تشعر بالمحنة عليه كلما رأته …فأمسكها من رجلها و رفعها للأعلى حتى ينفتح كسها و أدخل زبه الكبير بين رجليها و أخذ يفرك زنبورها في رأس زبه و يداعب كسها و يحرك زبه على شفرات كسها الكبيرة بشكل دائري و بسرعة كبيرة و هي تشهق و تتأوه و تغنج في سكس مثير و تقول له : آآآه آآآآه آآآآه رح ينزل ضهري كمان مرة آآآآآي ….. و بقيت تتأوه و تصرخ بصمت حتى نزل ظهرها على رأس زبه الذي كان قد تفجر من المحنة و كان يشتهي أن ينيك كسها و يفتحه … لكن يزن كان يعرف ماذا يفعل و كان لا يرد أن يضر ابنة خالته و يفتحها …
فأحتضنها و هي لا تزال تدير ظهرها له و طيزها تلامس زبه الكبير …. و قال لها حبيبتي يلا ننيك الطيز الحلوة هاي …. مش قادر اتحمل حبيبتي بدي انيكك آآآآه ما احلاكي يا عمري ….
فقالت له و هي تشعر بمحنة سكس شديدة لم تشعر بها من قبل : يلا حبيبي نيكني … آآآآآي اعمل فيي شو ما بدك مش قادرة اتحمل آآآآآآه….
يتبع