أنا أعمل مشرف تربوي في أحد المناطق التعليمية مما يمنحني سلطة كبيرة على المدرسين والمدرسات في المنطقة، وأنا بطبعي أحب استغلال هذه السلكة لتحقيق مأرابي الخاصة. في يوم من الأيام، طلب مني مدير المنطقة التعليمية أن أقوم بزيارة إلى إحدي مدارس البنات حتى أقيم بعض فصول المدرسة وأتأكد من أداء المعلمات في الشرح داخل الفصل. دخلت إلى أحد الفصول لأتفاجأ بأنه توجد فيه ملكة جمال وليس معلمة عادية. سعدت جداً بما رأيتها عليه من قمة في الجمال والإثارة. الحقيقة أنه يستعصي علي أن أصفها في بضع كلمات. لكنها عموماً كانت تمتلك قوام نحيف وطويل وجسم ممشوق مع خص ونهدين مثيرين. كان النور يشع من بياض وجهها. كل هذا كان ينبأ بأنها تمتلك كس رائع ينتظر من يرتشف ريحقه، هذا إلى جانب مؤخرتها البارزة من الجيببة والتي ينتصب لها أي قضيب بمجرد وقوع نظره عليها. الغريب أنني من اللحظة التي دخلت فيها إلى الفصل شعرت بإرتباك المعلمة، وظللت في الفصل لأكثرمن خمس دقائق، لكن المعلمة لم تتحدث إلى الطالبات ولوحتى بكلمة واحدة، فقط ردت هي والطالبات التحية علي. سألتها بعد أن أقتربت منها بفمي على أذنها وبصوت خفيض لا يسمعه أحد: ما بال الجميل صامت ولا يتحدث، يمكنك متابعة الدرس، وأعتبريني يا قمر غير موجود في الفصل، أنا يكفيني أن أنظر إلى هذا الجمال واستمتع برؤيته. قالت لي: لقد تفاجأت بزيارة حضرتك لإنني لم أكن قد حضرت هذا الدرس حيث انني كنت مريضة بالأمس. قلت لها: ليس مطلوباً منك أن تحضري أي شيء، نحن من يجب علينا أن نحضر للجميل. علمت أنها مازالت معلمة جديدة في هذه المدرسة، ومن أي تقرير يكتبه المشرف يمكن أن يضرها وقد يوقفها عن العمل في المدرسة.
بدأت أنظر إليها نظرات المعجب الولهان، لكنها كانت حذرة جداً خوفاً مني، وقبل أن ينتهي الدرس بعشر دقائق كتبت سؤال على السبورة حتى يقوم الطالبات بحله. وبعد ذلك جلست إلى جواري لإنني ىلآن أريد أن أكتب ملاحظاتي. فقلت لها: أنت من المفترض أن تجلسي في المنزل لا أن تكوني المعلمة لإنه من يريد أن يدرس لابد أن يحضر للدرس، ويكون على استعداد دائماً، وعلى هذا الشكل ولكونك مازلت جديدة يمكن أن يتم فصلك من العمل. ظلت تتوسل لي وتقول لي: لاأرجوك أنا مستعدة أنا أفعل لك كل ما تريده مني. قلت لها: أي شيء؟ قالت لي: أي شيء حتى ترضى عني فقط فأنا أحتاج إلى أن أظل في عملي. قلت لها: إذن لابد أن أزورك في المنزل اليوم. قالت لي:وأنا موافقة جداً. وأخذت منها عنوان منزلها، ورقم الهاتف، وأصبحنا على موعد بيننا في الساعة السادسة مساءاً.
ذهبت إلى منزل المعلمة ، وتفاجأت بأنها تعيش بمفردها في المنزل، ولا يوجد معها أي أحد فهي مغتربة عن المدينة، وأنا مغترب كذلك. جلسنا سوياً في الصالة، وأخذنا في الكلام مع بعضنا البعض حتى أحتسينا الشاي وبدأت أتغزل في جمالها، ورشاقتها وأنوثتها. وقلت لها: أنت بالطبع تعرفين السبب وراء قدومي اليوم. قالت لي: لا بصراحة لست أدري. قلت لها: لكي أشرف على جمالك، وأكشف على جميع الأجزاء فيه. نظرت إلى ببعض الكسوف والخجل. فقلت لها: على راحتك، ومثلما تريدين لكن لا تغضبي لإنني في الصباح الباكر سوف أكتب تقريري فيك، وما سأقوله سيتسبب في فصلك من العمل في المدرسة. وقمت كأنني أريد أن أعود إلى منزلي البعيد عن منزلها، وعندما وصلت إلى الباب، قالت لي: هل غضبت يا أستاذ. قلت لها: أنا غضبت لإن المعلمة تصر على أن تنفصل من المدرسة، على كيفك. ظلت تتوسل إلى حتى أخرج غاضب. وقالت لي: سأعطيك ماتريده. وأنا حدثتها بلهجة صارمة: أنا إذا خرجت من هنا فلن أعود. طلبت مني ألا أغضب، وأرجع لكي ترضيني وتعطيني ما أريده. رجعت إليها من كثرة ما توسلت إلي وتأسفت مني،وبدأت المور تصفو بيننا. عندها طلبت منها أن تخلع ملابسها كلها. وبالفعل خلعت ملابسها كلها، ووقفت أمامي، وقالت لي: أنا جاهزة الان للكشف يا أستاذ. بدأت بالنظر إليها والتفحص في جسدها العاري أمامي. لا يمكنني أن أصف جمالها. وهي طلبت مني أن أخلع ملابسي أيضاً لكي نكون مثل بعضاً البعض ولا يخجل أحد من الأخر. بدأت الأمور تحلو أكثر عندما بدأت في مص شفتيها ومص نهديها، ونزلت إلى صرتها، ومن ثم لى كسها الحلو مع بعض الحركات وجدتها كسها غارق بالشهد. بدأت أمص في كسها وأستمريت في المص لأكثر من ربع ساعة. بعدها بدأت هي في مص قضيبي حتى أرتعشنا سوياً. وبعدها طلبت مني أن أنيكها في مؤخرتها لإنها مازالت بكر. وبالفعل نكتها في مؤخرتها، وهي تصرخ بصوت عالي من المتعة والألم. وتقول لي: نيكني أكثر لكن بالراحة على طيزي. أستمريت في نيكها لحوالي أكثر من نصف الساعة، وهي تتأوه تحت قضيبي، وعندما أقتربت من القذف أخرجت قضيبي من طيزها وقذفت مني على نهديها، ومسحت جسدها بمياه قضيبي. وبعدها دخلنا إلى الحمام سوياً، وأستحمينا، وطلبت مني أن أنيكها مرة أخرى في الحمام تحت مياه الدش لكي يخرج التقرير نظيفاً تماماً. واستمر الأشراف المنزلي لمرة على الأقل في الأسبوع.