كنت ممحون جدا في تلك الليلة و انا اعيش احلى سكس ساخن معها و انيك نيك حار جدا و كل جسمي كان يغلي من الشهوة الملتهبة و القحبة التي اخترتها كانت تستحق و لم اندم عليها و تملك صدر جميل و مؤخرة مدورة جعلت زبي يشتعل حين رايتها . و حتى لما بدات اعريها كنت اكتشف جسمها الابيض و المس طراوته و هي تضحك و تدور لي حتى تريني طيزها جيدا و لما اقرب يدي من صرها تميل حتى تريني بزازها و انا احاول ان امص و الحس و الشهوة طبعا مشتعلة و الزب في قمة الانتصاب و اول ما بدانا به هو المص و اللحس و زبي جميل و كبير و اي فتاة تحب ان ترضعه
و فعلا كانت القحبة ترضع و تمص بشبق قوي جدا و انا في سكس ساخن معها و احاول ان ادخل زبي كله في فمها لكنها هي كانت تختنق لما يصل زبي الى حلقها ثم امسكتها من الراس و حركت راس زبي و حلقته في فمها الى الامام و الخلف بكل قوة و بحرارة جنسية كبيرة . و اعجبني الامر و سخنني و جعل زبي يسخن بسرعة و دفعتها بلطف على ظهرها و عدت لمص و هي امسكت زبي تلعب به و انا ارضع واقبل حلماتها و اقرب زبي من كسها تدريجيا و الشهوة تزداد في احلى سكس ساخن معها و جسمها المثير الذي كان يشعل شهوتي و يهيجها احلى تهييج
و لما ادخلت زبي في الكس ازداد الهيجان اكثر و الحرارة و انا في احلى سكس ساخن معها و اسخن نيك و هي حين كانت تتغنج كانت تتعمد الاثارة و زيادة الصوت حتى تجعل النيك اكثر اثارة و انا ادخل زبي بقوة و احس انه يخبك في جدار رحمها . و بانسيابية حارة و جميلة كان زبي يتناغم مع كسها و ينزلق فيه و هي تعرق بشدة من الشهوة و الامر كان يعجبها كثيرا فهي قحبة تحب الزب و النيك و حتى هي ربما كانت تقول انها قد عصرت على النياك الذي كانت تريده و تحلم به و انا في احلى لحظاتي الجميلة في سكس ساخن معها و حلاوة جنسية قصوى .
و الشهوة كانت ترتفع و تحلو اكثر حين يتحرك زبي بسرعة لكن انا احسست ان زبي يريد الكب و القذف و المني الذي كان يتحرك من زبي قوي جدا و يريد الخروج و انا الهث اه اح اح اه اه و احس ان الشهوة تريد الانفجار داخل الكس . و لما اخرجت زبي انطلق القذف بسرعة كبيرة و بدا يخرج الحليب مني ساخن جدا و انا ارغب في تقبيلها من شفتيها مع خروج الشهوة الحارة و انا في سكس ساخن معها و متعة جنسية كبيرة و نارية جدا و هي ترتعش من شدة الزب و المتعة التي منحها لها زبي الكبير
اسخن فيديو مدير ستيني مع السكرتيرة التي تغريه بملابسها ثم تسخنه حتى ينيكها فيديو ساخن نار نار نار
ادخل هنا