الزب الكبير يملا جدران كسي و ينيكني نيكة رائعة


انا فتاة تعشق الزب الكبير ذو الطول اللامنتهي و الغلاظة الشديدة و هذا منذ اول نيكة في حياتي علما ان كسي مطاطي و لم يتعرض الى التمزق حتى الان و مازلت امارس الجنس مع الرجال أحيانا حتى خمسة مرات في الأسبوع و لكن يبقى احلى زب هو ذلك الذي ناكني اول مرة . انه زب حبيبي أنور و زميلي في الجامعة و كان اجمل شاب في الجماعة التي ادرس فيها و اوسمهم و انا كنت من بين اجمل الفتيات و هكذا تعارفنا و نمت بيننا علاقة غرامية توجت بالجنس و النيك و التقينا في منزلهم في الفيلا الواسعة التي يملكونها و ادخلني الى بيتهم بطريقة عادية جدا امام امه و ابوه و كاننا في أوروبا او أمريكا . و بدا مباشرة في التقبيل و اللحس من جهة و انا سخنت و أصبحت دقات قلبي قوية جدا و ساخنة و انا اتناك بتلك الطريقة الجميلة المليئة باللذة الجنسية و امسكت زبه فوق البنطلون و هو يتمتع بزب ضخم و انا لم اكن اعرف الزب الكبير من الصغير لانني ببساطة امارس الجنس لأول مرة في حياتي و لكن حين اخرجه كان يشبه الوحش و كبير جدا بحجم حبة موز كبيرة و منحني قليلا و عليه راس ضخم جدا و انا شعرت باحاسيس غريبة جدا حين رايت زبه لأول مرة

و بدات المسه و اتحسس عليه و كان دافئ جدا و صلب ثم بدات ارضعه و ما احلى طعم الزب الكبير حين يكون في الفم و انا الحسه و كان حامضا قليلا و احسست ان أنور سخن كثيرا و هو متكئ ونظراته ذابلة جدا . ثم امسكني  وبدا يعريني بطريقة ساخنة جدا و مثيرة هيجتني و حين راى صدري هاج اكثر و بدا يلحس و يقبل فمي و يرضع لي بكل قوة و قد سخنني كثيرا ثم فتح رجلاي و بدا يمرر زبه على كسي باستمرار و كسي يفرز ماء شهوتي بلا توقف من شدة الشهوة التي كنت عليها و انا كنت متاكدة انني ساتناك و لم اكن اعلم ان كسي سيصمد اما هذا الزب الكبير الضخم حيث ملا بدا يدخله احسست في البداية بالخوف خاصة لما علق زبه و لكن حين ادخله ظننته قد فتحني و لكن تلك اللذة كانت اكبر من الخوف بكثير و استمر ينيكني و يمتع زبه ثم اخرجه يقذف على صدري و هو منتشي و انا احس بلذة كبيرة جدا و لم اصدق حين رايت زبه ابيض دون دم و لحظتها عرفت ان كسي مطاطي فزادت سعادتي اكثر و احسست بالمتعة لانني سامارس الجنس بكل حرية مع حبيبي أنور و زبه الكبير متى اشاء

و هكذا ذهب يستحم و تركني عارية على السرير و انا افكر في لحظات النيك التي كنت عليها و تلك المتعة الجميلة جدا  و انا اضع يدي في كسي في كل مرة و ذلك حتى اتاكد ان الدم لا يوجد في كسي و تحول خوفي الى متعة و رغبة و حين عاد أنور كان عاري و كلما يقدم خطورة الى الزب الكبير يتارجح بين فخذيه رغم ان زبه كان مرتخي و ذابل . و لكن لما جلس امامي عملت المستحيل حتى اجعله ينتصب بالمص  والرضع و اللحس بطريقة ساخنة جدا و انا امضغ الراس في فمي و الحسه و امص خصيتيه بطريقة جد مثيرة و احس ان الزب ينتصب و يزداد صلابة و يطول ثم اصبح زب أنور منتصب و بدات اهاته و شهوته عادت اليه فقام و فتح رجلاي و وضع قدماي على كتفيه ثم ادخل زبه بكل قوة في كسي و انا استمتع و اطلق اهاتي الساخنة و الزب الكبير يتزحلق داخل كسي و امسكت طيزه و انا اقرب طيزه مني حتى يدخل زبه اكثر و احس بالمتعة بطريقة جنونية و اهاتي قوية اه اه اه اح اح اح باعلى صوتي اح ما احلى زبك الكبير ام ام ام

اما أنور فكان يحاول في كل مرة ان يقلبني و ينيكني بطريقة أخرى تارة فوقي و تارة يركبني على زبه و يجعلني اتحرك على الزب ثم على الجنب و هو خلفي و بعد ذلك حملني و هو واقف و انا معلقة على زبه بطريقة ساخنة جدا اشعلت شهوتي اكثر . ثم عاد الى الوضعية الأولى و هو يقابلني و الزب الكبير كله في كسي ينيكني بكل قوة و كسي قد تمدد من شدة عرض الزب و سمكه الرهيب و انا ارتعش عدة مرات من المتعة و في النهاية وضع زبه الذي كان اكبر من أي زب ناكني  على وجهي و لأول مرة رايت زب يقذف و كان يقذف منيه على وجهي و كان المني حار و ساخن جدا

لعشاق لواط كبار السن رجل كبير و زبه كبير و جسمه مثالي ينيك مع شاب و يتبادلان المص و النيك

ادخل هنا

أضف تعليق