شتاء اللواء الساخن البارد ( أول ليلة)


فى السطور التالية سأقص عليكم قصة قد يستغربها البعض ويعدّها محض خيال، ولكن على العكس ؛ فهى واقع ، وقد يفوق الواقع الخيال أحياناً. أحداث هذه القصة ليست بالبعيدة فى الزمان ولا فى المكان؛ إذ أحداثها تدور فى منطقة مقر عملى وفى شهر شتاء نوفمبر من سنة 2015. بطل هذه القصة لواء جيش مغامر، يسكن فى أرقى أحياء مدينة الإسكندرية، وبالتحديد فى العمارة، أو ما يسمونه البرج ، المقابل للعمارة التى تضم إدارة مقر عملى. فأنا أعمل تلى سيل فى شركة مستحضرات تجميلية، من الساعة الخامسة مساءاً إلى الثانية صباحاً، فأقوم باستقبال الأصناف التى يطلبها الصيادلة ومخازن الأدوية . يسكن اللواء فى المقابل من الغرفة التى أعمل بها وزملائى معى بالليل بحيث أستطيع من خلال باب البلكونة أن أرى داخل شقته الفسيحة جداً وارى الصالون وما يفعله فيه. كانت هناك ستائر تدور مع البلكونة المستديرة التى تدور باستدارة الشقة بأكملها ، ولكن اللواء، لا أدرى أنسى أم لم يهتم، لم يشأ أن يبسطها بحيث تقوم بحجب الرؤية التى تنفذ من غرفة عملى الى داخل زجاج شبابيكه الألمونتيان فتفضح شتاءه الساخن البارد . وهذا العنوان ” شتاء اللواء الساخن البارد” ليس مجازاً للفت الأنظار، بل واقع أيضا ، حيث فى الأيام العشر الأولى من شهر نوفمبر تساقطت السيول بغزارة فوق مدينة الاسكندرية وكانت لياليها باردة برودة تنفذ إلى داخل العظم؛ فهى ليالى باردة لذلك، وساخنة ؛ لأن اللواء أشعل فيها الأجواء بنسائه العديدات التى كان تدور بينه وبينهن معارك طاحنة فى الداخل، معارك جنسية وكأنه يؤدى تمارين رياضية عنيفة فكان العرق وماء الحياة يتصببان منه فى الثالثة صباحاً والسيول تُغرق مدينة الإسكندرية. وكما قلت، هذا اللواء، الذى لا أذكر اسمه، ولا منطقة إقامته، لواء جيش ، يقول الناس عنه أنه متقاعد ولكنى كنت أراه شاباً طويلاً جسيماً رياضى كأنه ابن الثلاثين. وهو له سطوة فى مسكنه وبين جيرانه، فهو لايُسأل عمّا يفعل وهم يُسألون. وربما كانت الناس تعلم بأفعاله، ولكن من يهتم، فهو ذو سلطة وثراء ومنصب ومن حوله كذلك قد يفعلون مثل ما يفعل. وفى الحقيقة، عندما سمعت صوت انثوى بداخل صالون اللواء ورايت أمرأة جميلة لأول مرة فى شقته، أثار ذلك فضولى فأحببت أن أنفذ بنظرى وأقرب الرؤية، فاستعنت بتليسكوب صغير كنت قد اشتريته منذ سنتين لمراقبة الطيور فى السماء، وأنا الآن أراقب به اللواء فى شتاء ساخن . فبينما أنا سارح بخيالى فى قطرات المطر وهى ترسم ثعابين من خيوط المياه المتصلة فوق زجاج البلكونة، إذا بى ألمح اللواء وهو ينادى على فرح ويجرى من الداخل الى الصالون ويعانق سيدة، وكان اسمها فرحة، ويقبلها ويخلع عنها فروها الابيض. دخلا بعدها الى الداخل وسمعت ضحكات وآهات وعلمت أن اللواء يقضى ليلة ساخنة فى هذه الليلة الباردة من ليالى الشتاء المبكر. كانت الرؤية فى هذه الليلة نصف رؤية، فكنت أرى أجسادهما العارية وبزاز فرح هذه، ولكنى لم أكن أتبينها مائة بالمائة. قررت منذ هذه اللحظة أن أحضر معى غدا تلسكوبى الصغير لعلنى أرى اللواء فى مغامراته الجنسية المشبوبة.

دقت الثانية صباحاً، فرأيت ، فرحة هذه ممشوقة القوام بيضاء شعرها منسدل خلفها الى طيزها تجرى الى الصالون فى مواجهتى وقد لبست قميصاً أحمراً شفّ عن بزازها الكبيرة وطيزها المنفوخة المتكورة كالبالون. راح اللواء يطاردها وقد أمسك بزجاجة فوديكا فى يده وبدأت فرح ترقص له فتهز وسطها وتتمايل بقوامها العجيب الرشيق وتترجرج بزازها وقد أمسكت بعصاه وضعتها فوقهما ، وياللعجب إذ تثبت فوق بزازها الكبيرة!. فى تللك اللحظة بدأ قضيبى أنا ينتصب وبدأت قطرات الأمطار تغبش رؤيتى الى داخل شقة اللواء التى تفوح منها رائحة الخمر والجنس. أسرعت فمسحت بلطف، حتى لايعلم اللواء أنى أراقبهما، زجاج البلكونة، فعادت الرؤية واضحة وضوحاُ كبيراً وخصوصاً بعدما استخدمت تليسكوبى فرأيت اللواء وهو يراقص فرح ويمسك كتفها الأيسر بكفه الأيسر و ويمسك باليمنى زجاجة الفوديكا. راح يقبلها، ثم أخذ رشفة فوديكا ليلثم فمها مرة أخرى ويسقيها من ريقه المخمور فيتضاحك الإثنان ويسقطا أرضاً فوق السجاد الوثير الغليظ ويبدأا النياكة.

رفع اللواء المغامر زجاجة الفوديكا من جديد إلى فمه وراح يعب منها كأنها ماء، ثم ألقى بها فارغة الى جدار الحائط وخلع قميص ترنجه فظهر جسمه الهائل المفتول الضخم. راح يهبط فوق فرح الغنجة ليقبلها فطارت هى من تحته واستلقت فوق الكنبة التى لم يلبث اللواء أن شدّ مفتاحاً من تحتها حتى انفردت كأنها سريرا يكفى لأثنين. خلع بنطاله فظهر قضيبه الجسيم الدسم وراح ينيك فرح فى فمها، فهاج وماج وكانت الخمر قد لعبت برأسه فراح يطعنها فى فمها حتى كادت تختنق… صاحت فرح معاتبة: لأ لأ… مش كدا يا جملى…اعتدلت من نومتها وراحت تمص له ذبه ليصل طوله قرابة 17 سم . نزع عن فرح قميصها وراح ينيكها بين بزازها وأسرع الأحتكاك وكأنه فى معركة حربية. راح يمص حلمتيها مبتدأً بالشمال فاليمين ويلعكهما بطرف لسانه، لتتأوه هى آهات طويلة تنم عن شهوة قاتلة…. دخله يا جملى ..بسرعة…مش قادرة… ضحك اللواء قائلاً: لسه شوية ياروحى…نزل من بزازها إلى بطنها الهضيمة يلحسها ومنها إلى كسها المشعر… قال: كويس إنك محلقتيش… أنا بحبه كدا…نزل بلسانه يلاعب بظرها فهاج قضيبى أنا عند رؤية بظرها الطويل غير المختون ويمصه وهى تتأوه وتحسس له فوق شعره وقد أغمضت عينيها من فرط اللذة وانا ادعك قضيبى وأنا أراقبهما. آه آه آه…..لا لا لا… براحة..براحة…لا لا..مش قادرة…كانت تصرخ بغنج ودلال ولذة أشعلتنى ناراً وودت لو أقفز إليهما أنيكها بنفسى… ضحك اللواء، وقال: تلقى مدفعى ههههه… راح اللواء يدفع بقضيبه الجسيم الغليظ وفرح تتلوى تحته وتتأوه وتدفعه من فوقها دفع من يجذبه للإستزادة.رفع رجليها فوق منكبيه العريضين واقتربت أنا أكثر من زجاج البلكونة ممسكاً تلسكوبى بيد وقضيبى أدلكه بالأخرى. راح يطعنها طعنات تنفذ الى عمق صميمها الأنثوى فترتطم بيضاته الكبيرة بطيز فرح وقد احمرت من الارتطام فأسمع أنا ذلك الصوت فأهيج وأقذف لبنى فوق زجاج البلكونة لأمسحه بمنديل وأكمل المراقبة. فجأة ينادى رجل الأمن،فأخرج من الغرفة وأغلقها من ورائى فإذا به يعطينى كوبا من الشاى فأشكره وأترك المراقبة وأجلس معه مضطرا الى الصباح وأنا أتحسر على عدم إكمالى مشهد الجنس الساخن فى شتاء اللواء البارد الساخن ، لأعود إلى مراقبته فى الليالى القادمة.

أضف تعليق