أنا طارق 25 سنة و كان مر على خطوبتي على وفاء سنة عرفت فيها معنى الحب و االشهوة والجسم الشهي الملفوف و الشفايف التخان اللي بتعبر عن ولع بالجنس و كنت بردة في الفترة دي كتبت كتابي عليها. هي بتدرس فنون جميلة موزة سكندرية بيضة دلوعة اوي. امها حماتي تشبه لوفاء كتير أوي في مفاتنها او العكس أمها طنط مديحة حلوة أوي فجابت بنتها نسخة مصغرة منها. بس في عمري ما تخيلت اللي راح أحكيهلكوا ده ولا تخيلت أن أمارس سكس مصري نار محارم مع حماتي الجميلة اللي بقت تغير من بنتها و تتحرش بيا و تتناك مني جامد أويو في بيتها في غيبة بنتها. أنا سمعت عن سكس المحارم في مصر بس فحياتي ما تخيلت أني أستمتع بيه بالشكل ده.
كنت زعلت أنا وفاء خطيبتي ودخلنا البيت عند حماتي و كان صوتي مع وفاء عالي و مكشر , و بيتهم ده في منطقة كليوباترا بالإسكندرية في شقتهم الواسعة أوي لأنهم ميسورين جدا و أصحاب أملاك و حماتي جوزها مسافر الكويت. دخلت و قعدنا و أنا مبوز فدخات علينا حماتي مديحة وقالت مدهوشة: – مالكم يا ولاد انت أنت متخانقين ولا أيه! التفت وفاء ناحية حماتي أمها وقالت: مفيش حاجة ياماما. قعدت حماتي في قدمانا على كرسي الأنتريه و حطت رجل فوق رجل فوقعت عيني لأول مرة على سيقان حماتي البيضة الملفوفة المتروسة باللحم المثير للشهية! بصتلي بتكلمني: طارق حبيبي.. متزلش من وفاء لو في حاجة… هي بتحبك أوي.. اتكسفت من كلام حماتي و بصيت في الأرض و كلامها فرج عن ضيقي من وفاء و حسيت أن صاحبتها ريهام عايزة توقع ما بيني و بين بنتها و أنها كذبت على خطيبتي. قالت حماتي: أيه رأيكوا تنزلوا تتفرجوا على اللي ناقص في شقتكم… تقريبا الأدوات الصحية…يالا بقى عاوزين نفرح بيكم…ما اتكلمتش فبصت حماتي مديحة لوفاء و قالتلها: يالا…مش عاوزينكوا تزعلوا مع بعض…- قومي غيري هدومك واخرجي مع طارق واختاروا اللي يعجبكم…قامت وفاء و سابتين مع امها فعاودت دماغي للأرض و أنا بفكر في كلام ريهام و اني أنا و فاء على وش جواز خلاص فمينفعش نتراجع و خصوصاً أننا بقينا لبعض رسمي و أنا بردة بموت في وفاء بجسمها المفوف و بزازها المنفوخة وطيازها العريضة!رفعت عينيا ببص ناحية حماتي اللي كانت لسة حاطة رجل على التانية لأ و كمان بقيت تهز في ساقها فحسيت أنها بتلفت نظري لسيقانها الجميلة. نطت على شفايفها ابتسامة تقلو فيها أنها فاهمة إحساسي ناحية سيقانها فاتكسفت و و رميت عينيا في الأرض و انا مش في بالي أن حماتي تغير من بنتها و انها تتحرش بيا و أننا هنوقع في سكس مصري نار محارم مع بعض و انها هتشتهي تتناك مني جامد فشخ.
ساد الصمت لحظات وهي اللي كسرته وقامت قايلة: أنا هغير هدومي وانزل وياكم.. وفعلاً خرجنا أحنا التلاتة و كانت دي أول مرة أشوف فيها حماتي مديحة لابسه بنطلون ، طيزها فيه كانت كبيرة مثيرة وملفته للانتباه جامد. رحنا للمعارض اللي في الداون تاون ومن بعديها على سيدي بشر و كرموز و المنشية وحواليها و هناك كانت الدنيا زحمة لدرجة أننا كنا نمشي ورا بعض. في الشوراع الضيقة كانت خطيبتي وفاء في الأول قدام و وراها حماتي و أنا وراهم بنمر في ممر ضيق بين العربيات التي شغلت معظم الطريق . مرت وفاء و حماتي فاعترضها راجل قدامها فرجعت لورا فلصقت فيا!!حاوت أرجع لورا بس حجزني واحد ورايا و قفت مكاني و بقيت حماتي ترجع لورا لوار كأنها عايزة و حابة أنها تتحرش بيا و تلصق طيزها المقنبرة العريضة بزبري اللي شد أوي بسببها. لصقت فيا و انا جسمي سخن و عرقت و ريقي ابتدا يجف و زبري شدّ أوي كأنه وتد و زاغ بين فلقتين طيزها المتروسة التو الصراحة حسيت بلذة غريبة و عجيبة محستش بيهها مع بنتها خطيبتي!! كان بين أن حماتي تتحرش بيا و كانت مبيتة النية أننا نقع في سكس مصري , سكس محارم و كانها تغير من بنتها اللي باحبها. سرت في جسمي رعشة و الناس اللي بتمر واحد ورا التني مش مخلصين و حماتي ثابتة في مكانها توسع ليهم الطريق و زبري غارز بين فردتين طيزها الدافية. مقدرتش أتحمل أكتر من كدة إثارة من حماتي و هي تحرش بيا رسمي و لا الإستفزاز لمشاعري فنزلتهم في بنطلوني غصباً عني. جبتهم و أنا حاسس بالخجل و حماتي اتحركت فاتحركت وراها عشان نلحق وفاء. باين أن حماتي لمحت بلل بنطلوني فاتكسفت أوي و اتربكت و مقدرتش أبص في عينيها. همست حماتي ليا ببسمة مثيرة مريبة : قرب يا طارق… ماش بعيد ليه…يتبع…..