أعرفكم بنفسى ، أولا أنا صاحب محل أثاث فى منطة حيوية من مناطق القاهرة الكبيرة.، وكانت تسكن فى شارعنا واحدة ست مكنة اسمها هياتم اللى جوزها شغال كهربائى ، بس مكنش بيكيفها أوى ، وكانت هياتم بتيجى عندى المحل عشان بتعغير شوية حاجات فى العفش بتاعها وكانت طيازها بتروح وتيجى قدامى زى المكن، حاجة ايه، تهبل! تعرفت عليها وخدنا وقت لحد مهى وانا بقينا كاننا صحاب وبقت بتهزر معايا هزار شمال خالص وتنادينى بجوزى حبيبى وبقيت برمى عليها كلام فى الرايحة واللجاية وهى تبصلى وتضحك وبزازها كأنهم صواريخ قدامه. فى يوم زنقتها فى المحل وفرشتها ، بس ملحقتش انيكها ، فاتفقنا على يوم اطلعلها الشقة بتاعتها فى غياب جوزها وكان ايه ، شتاء سكسى مالوش حل . وفعلاً، أخدت حبة فياجرا خلت ذبى واقف علطول وطلعتلها الشقة فلقيت حورية مستنيانى بقميص النوم وتحته البيبى دول كأنه البكينى. أول ما خبطت الباب وفتحتلى وكانت شقتها فى الدور الرابع فى العمارة اللى فى آخر الشارع بتاعنا، فتحتلى وقفلت الباب وقالتلى، : جوزى حبيبى عامل ايه… قلتلها، : أنا كويس وانت عاملة أيه… أوعى تكونى زعلانة…قالتلى ، : لأ… مش زعلانة… بشرط انك تعوضنى المرة دى…انا تعبانة أوى ومحتجالك.. وهى بتقول آخر كلمة، حطت ايدها اليمين على صدرى وسندت رأسها على كتفى وحسيت انها تعبانة بجد وان كل حتة فى جسمها كس عاوز يتناك.
قلتلها ، : حبيبتى … متقلقيش… أنا هاسعدك… ايه جوزك اللطخ اللى مش مقدر النعمة اللى فى ايده.. قالتلى، : خلاص بقا… انت من هنا ورايح جوزى انا…متجبش سيرته…اعتبره مش موجود… قلتلها، : خلاص…ياستى انا جوزك…روحى استننى فى أوضة النوم لحد ماروح الحمام وأجى تانى… قالتلى وهى بتضحك وعينيها الواسعة المكحولة، : اوعى تلعب بيه جوة …انا محتاجه لنفسى …. وراحت حطت ايدها على ذبى وعلقت عينيها بعينى وراحت تفرك بصولبعها راس ذبى اللى وقف وبقى زى العمود، فقالت من الدهشة: ايه ده… كبير أوى… يا راجلى …يا حبيبى يا ابو على… وهى بتقول كدا… رحت انا هجمت على شفايفها اللى كانت صبغاهم بالأحمر الداكن ورحت أدخل لسانى فى بقها وامص ريقها اللى زى الشهد وأدلك فى نفس الوقت بزازها اللى حلماتها شدت لفوق ونفرت وانتفخت وبقيت فى حجم العنبة الكبيرة من الهيجان، لحد ما قالتلى، : آه …آه… انا حاسة أنى رجليا مش شيلانى …انا رايحة أوضة النوم …حصلنى على هناك بسرعة… رحت انا الحمام ودهنت ذبى بالفزلين لأنى كنت ناوى أنيكها فى خرم طيزها الأول ، لأنى كنت عاوز أجرب نيك الطياز وخصوصاً مع مكنة زيها. دهنت ذبى ورحتلها فى أوضة النوم وكانت ليلة سخنة بجد فى شتاء سكسى ساخن.
دخلت عليها وبوستها بوسة طويلة وخلعت انا بنطلونى الجينز وهى قميص نومها وكلوتها ورحت فرشتها تفريشة تمام ما بين بوس فى شفايفها ولحس لرقبتها ومص ورضاعة بزازها وهى بتغنج وتتمحن وتقول، : حبيبى جوزى…أنا ملكك… اعمل فى اللى انت عاوزه.. هيجنى كلامها السكسى ومصيت ولحست سرتها المدفونة فى بطنها، ولما ابتديت ألحس كسها الجميل جدا السكسى الوردى اللون اللى كان محلوق وناعم دا وريحته حلوة أوى، راحت هى تتاوه وراسها تميل شمال ويمين من فوق السرير و تسحب راسى كمان عشان تدفنها فى كسها و تصرخ وتقول، : آه…أووووووه…أح..أأاح… حلو…كمان حبيبى …نيكنى …متعنى… رحت أنا أكل كسها وامص بظرها اللى وقف كأنه ذب صغير وانتفخ وهى صراخاتها تعلو وتقول، : مش قادرة دخله.. دخل ذبك …نيكينى بقا…يلا بقى… سيبتها ورحت أنيكها بين بزازها وهى تفرك فى كسها من تحتى ونزلت بجسمى لنصها التحتانى ورفعت رجلها اليمين فوق كتفى وبعدت رجلها الشمال وقعدت أدور براس ذبى فوق شفتين كسها واخلى راسه تلمس مدخل كسها وهى تصرخ وتوحوح وتتأوه ، : آح آآآح…أووووح….آح.آح..آح أوه..أوه..أوه.. أرحمنى …ببطء ، دخلت نص ذبى و فجأة دسيته كله فى كسها ونمت فوقيها وهى بتقول، : أوووووووه… حلو.حلو حلو.. سيبه جوة شوية.. وفعلا، سيبته حوالى سبع ثوانى ورحت أدكها وهى تأن من تحتى وانا مش راحمها، هى تصرخ وانا أدك كسها بذبى وكانت الفياجرا عاملة شغل. وعشان كسها كان كبير شوية، خلتها تاخد وضعية الكلبة وتسند أيديها على السرير وانا من تحت ورحت نمت بنصى الأعلى فوقيها أفحتها كأنى بفحت وأفلح الارض وهى توحوح من تحتى وأنا أفرك حلماتها وبزازها اللى زى الجيلى بين أيديا وحسيت انها عرقت وجسمها سخن وانا كمان كنت بجيب عرق رغم شتاء الليلة دى اليوم ده كان شديد أوى..جسمها بدأ يرتعش و حسيت ان كسها بيمسك على ذبى وهى تتأوه، : أه..أه..أه..اه.. على فترات متقطعة لحد مجابت شهوتها وشبعت من النيك. سألتها بعد مانامت على ضهرها ، : ايه رأيك مكنتى … شبعتى.. هى من كتر السعادة ملقيتش رد غير انها تحضنى وتبوسنى بوسة طويلة أوى.. وبعدها كان نفسى أنيكها فى طيزها لكن حسيت أنها تعبانة فودعتها ونزلت ، وبكدا قضيت أحلى شتاء سكسى بينى وبين هياتم مرات الكهربائى جارى.