نجوى: كنت خطبتك لنفسي… وقعدت تضحك فضحكت و قلت: وماله … أنا فيها… أنا فاضي… زي ما انت عارفة….نجوى بتنهيدة: بس أنا كنت مليانة يا تامر…. أنا: نجوى … تتجوزيني…فسكتت و طال سكوتها لحد أما فكرت أنها نامت: نجوى… سامعة…سامعاني…هي بتنهيدة: خلينا صحاب شوية يا تامر…. انا: لحد أمتى…هي: شوية….و انتهينا على بوسة سخنة أوي وقفت زبري و في اليوم التالي كسبت القضية و بعد يومين منها وفت نجوى بوعدها وأديتني أعز ما تملك عن حب و طيب نفس, أديتني كس مصري نار بقى يحلب زبري حلب فاجر أوي فخلتني نسونجي بسببها. في اليوم ده شكرت الصدفة و محطة رمسيس اللي جمعتني بيها..
في اليوم ده اكتشفت الجسم الحريري اللي تمتع بيه نجوى بتاعة خناقة محطة رمسيس و اكتشفت مكامنه و أعطافه الللذيذة و فضلت تغوص ايديا في مواضع عفته. منش يخطر في بالي يوم أن ده يكون و أني أتمتع مع كس مصري نار بدوي أصيل يحلب زبري حلب و يجي شقتي! بإرادتها جات نجوى شقتي الفاضية, شقة العازب, بعد أما مشيوا أقاربي مالصعيد. صعدت سريري بعد أما أستحميت لاو كنت باهدومي الداخلية و حطت ببوسة حلوة من شفايفها فسألتها برقة: عشان أيه البوسة دي….! فابتسمت و وشها جاب الوان : عشانك…. و عشان كسبت القضية….ابتسمت لاو انفرجت أساريري ومالت نجوى بقميص نومها القصير بعد أما كنا خلعنا نص حيائنا مع نص ملابسنا و بقيت بزازها الشهية تترجرج فوق وشي و نجوى بتبوسني بشره جنسي و حرير شعرهال الأسود الفاحم يغطي وشي و انا تحتها. سحبتها ناحيتي بشدة و ضمتها ليا و بقيت أخلع عنها قميص نومها و أنا بشاهد بزازها الناعمة المدورة الساحرة و أيدي بتحسس على ضهرها و تنزل لتحت وسطها فخلعت كيلوتها و بقي في بقها في بوسة طويلة و لساني في خناقة زي خناقة محطة رمسيس مع لسانها الشقي. نزلت كيلوتها و هي رفسته بسيقانها العاج البيض الحلوين و انا نظري بيمشي فوق لحم فخادها الحلوة المكتظة باللحم الشهي وده خلى زبري يشدّ و رحت أحضن بكفوفي جوز طيازها الناعمين و ايدي تغوص في لحمهم الناعم نعومة القطن. طيزها كانت ملهاش حل ناعمة بيضاوية شديدة البياض ملساء زي الحرير! شدتها و ركبتني و كان زبري شادد زي العمود و بقى يضرب بين جوز فخادها و هي بقيت من محنته و تهيجها ليا تتطحنه ببطن طيزها الناعمة و هو كان انزلق بينهم و شعرت بسخونة نصها التحتاني فزبري كان بيتقطع من تشنجه وخاصة وهو بيحس كس مصري نار زي بتاع نجوى المنتوف الناعم منفوخ الشفايف على وشك انه يحلب فيه حلب رهيب.
ابتديت أبوس رقبتها البيضة الغضة و أمص ودانها و طرطيف صوابعي بتتحسس الطريق لخرم طيزها و تلاعب شق كسها الرطب بمية شهوتها. كان كسها منفوخ الشفرات مضموم المشافر مكن قلة النيك ففرقت بينهم لما دست صبعي في فتحة كسها الدافي فطلعت شهقة حلوة مثيرة معبرة من بق نجوى فشالت بنصها العلوي وراحت تضغط بالعكس من و أنا بأبعبصها لمدة دقايق قبل أما تنزلق بجسمها الناعم الغض و تبوس في طريقها لتحت جلدي و تثيرني حد اما وصلت زبري المستفز و خدته ببقها. شفيف نجوى الكثيفة كانت بتلاعب و تستفز أحاسيسي وهي بتلحس جسمي في نزولهم و حلماتي. غمضت عيني من اللذة و نجوى تحلب زبري حلب ببقها الرطب السخن مستمتع بالاحاسيس اللي كانت بتغزو أطرافي و هي بتضم شفايفها حوالين زبري و صوابعها الصغيرة الجميلة تعمل عمايلها في بيضاني! كنت بأن أوي من المتعة فحسيت أني رايح أفقد أعصابي فسحبت زبري و رميتها تحتي و بقيت فوقيها. كانت ساحرة بمفاتنها عالسري و هي بتفتح رجليها ليا و كسها المثير فشخ بيطلب زبري. إحساس روعة اما تحس أنك راجل فحل و تحتك ست مصرية جميلة عاوزاك تنيكها و تقلك زي نجوي أما قالتلي: تمورة… يالا نيكنى…نيكنى جامد..” نزلت على شفايفها ابوسهم تلمس شفايفى شفايفها واخذت منها اول قبلة بشغف وحب وما صدقتانى مسكت شفايفها وهات يابوس ونزلت أيدى تعص بزها الشمال وصوابعي تفرق فى حلمتها حتى نفرت ونزلت بلسانى على رقبتها وحلمت اذنها ورجعت الى شفايفها تانى وما زالت يدى على صدرها تفرك فى حلمتها فامسكت هى يدى وقربتها من كسها ويا ففكت زنبورها الهايج فركتة بيدى ونزلت بلسانى فارتعشت مع آهة مكتومة : يالا …. نكين .. يال يتا تامر,,,, مش قادرة….آآآآآح… فسألتها عايزة أيه فغنجت : مش قادرةممكن تحطة بقى….فرفعت رجليها و دفعت زبري فى كسها وهات يا نيك وهي آآآه ..اح واوف وبعدين اجلستها وهى توحوح وتهمهم من النيك و ترهز و أنا شغال نصي فوقيها زي الزمبلك و كنت اما ادف زبري بحس أنها بتسحبه جواها و بيغوص كأنه قموط بيتزحلق و نجوى وشها احمر أوي و بزازها انتفخوا و ادوروا أوووووي و حسيت أن كسها النار بيحلب زبري حلب كأنه عاوز ينزل كل لبني و فعلاً جسمي ساب و هي بتحلبني بكسها السخن فشديت عليها وهي بتمسك وسطي و تهمهم بكلمات مش مفهومة و تقرط شفيفها و تتلوى لحد أما عصرت زبري فجبتهم جواها..