اشتلعت النيكة اكثر مع قحبة تحب الركوب لما جاءت الي و دفعتني على ظهري في السرير و فتحت رجليها و رايت لحظتها كسها جيدا فقد كان واضح و محلوق و مثير رغم ان الغرفة كانت مظلمة و صعدت القحبة فوق زبي لتنطلق معها احلى نيكة . و ادركت انها سخنت و لا حل معها الا تركها تركب على زبي و تمددت امامها على ظهري و فتحت لها رجلاي حتى رات زبي الواقف مثل برج ايفل و امسكته حتى ابقيه واقف وهي جاءت كي تجلس عليه و فتحت رجليها و رايت كسها و شفرتيه الجميلتين جدا و حين قعدت على زبي انزلق الزب بحرارة قوية و ساخنة جدا في اعماق كسها
كانت تجلس على زبي و هي قحبة تحب الركوب و الزب و انطلقت تتحرك عليه صعودا و نزولا بلا توقف و تتاوه اه اه اح اح اح اح اه اه اه اه اه و انا اراقب بزازها كيف كانت تتحرك و ترتعد امام عيني و الشهوة التي كانت بداخلي حامية و حارة جدا و زبي يدخل في كسها . و القحبة كلما كانت تسخن كانت تلمس بزازها و تمسكهما و هي تصرخ بشهوة كبيرة اه اح اح اه اه اح اح اح اح اح احب زبك اه اه اح اح اح اتركني انيكك اه اه اه اه اه و هي تقول اه اه انا من سينيكك اه اه اه اه و زبي يسخن داخل الكس و يغلي من اللذة و المتعة الجنسية الكبيرة جدا و الحرارة المشتعلة فيه مع قحبة تحب الركوب على الزب .
و ازدادت متعتي اكثر و انا انظر الى صدرها الجميل المشهي مع قحبة تحب الركوب على الزب و هي تتحرك و اثداءها الجميلة تتحرك بلحمها الطري الناري و هي توحوح اه اه اح اح اه اه اح اح اح و شهوتها مشتعلة جدا و زبي ما زال واقف داخل كسها و يستمتع باجمل متعة جنسية . و اصبحت انفاسي حارة اكثثر و ضهوتي جميلة وقوية و انا ما زلت اتحسس اللذة في زبي و لا افعل اي شيء لاني مع قحبة تحب الركوب و تفعل كل شيء و زبي ما زال يترطب اكثر بزيوت كسها الذي يحك لي زبي و يدهنه باجمل لذة و احلى متعة جنسية و انا اشتعل اكثر اه اح اح اه اه اح اح اح اح اح
و شعرت بان اللذة الجميلة التي كانت في زبي يجب اخراجها بكل حرارتها داخل الكس و لكن كنت اريد ان استمتع اكثر مع احلى قحبة و الذ رموطة انيكها خاصة وانا تفعل كل يء وانا اتمتع فقط و لا اتحرك و هي تهتز بلا توقف . و كانت ساخنة جدا و خاصة لما اراها تمسك بزازها و تلعب بهما و هي توحوح اه اه اح اح اه اه اح اح و انا تحتها انيكها مع قحبة تحب الركوب و كسها ساخن نار و حامي و لذيذ جدا .
فتحت رجليها و قالت بالراحة علي حبيبي مش قادرة اتحمل زبك العنتيل و هو ينيك و يقطع كسها
ادخل هنا