أصطحبنى بعض أصدقائى فى الشتاء الماضى الى أحد النوادى الذى كان مشتركاً فيها والذى كان من أكثر نوادى مدينة القاهرة شهرة ورقياُ؛ فقد كان يدخلها رجال الأعمال والأغنياء نظراً لغلو قيمة الإشتراك. أصطحبنى صاحبى معه ليعرفنى على صحابه وأقضى وقتاً لطيفاً معه ومع عائلته. من هنا كانت بداية قصة نيكة سريعة فى السينما والتى حدثت مع إحدى المطلقات التى كانت تقضى معظم ووقتها هنالك فتعرفت عليها وأحببتها فى ذلك النادى. استلطفتنتى سمر وأعجبت بوسامتى كما كانت تقول، فأنا شاب كما يقال عنى دائما وسيم قسيم جميل الملامح طويل القامة جذاب لأى سيدة. فأنا مرح ضحوك أحب النكات وأحكيها واستمع لها وأعشق المغامرات الجنسية خاصة. وربما عشقى للجمال والمغامرات الجنسية هو ما دفع بذبى الى أن ينيك سمر المطلقة الثلاثنية والتى كانت تكبرنى بسبعة أعوام .عندما رأيتها لأول مرة وقد ارتدت البودى الأذرق والليجن وقد جلست قبالتى فى النادى ، اندهشت بجمالها الأخاذ وعيونها الواسعة الشديدة البياض والشديدة السواد فى ذات الوقت. أخذت بملامحها الفاتنة وتقاسيم وجهها السكسى الذى كدت أن أقذف بلبنى من داخل بنطالى لرؤيته. رحت أحملق فيها أتفرس فى جسمها الطويل الجميل وهى تنظر الي بعينيها الجمليتين وكأنها كانت تنتظر منى أن أحادثها، وهو ما حدث فعلا.
تعرفت عليها فى ذلك اليوم وطلبت لى مشروب البرتقال الذى أعشقه وتبادلنا أرقام الهواتف وعلمت منها أنها من عائلة ثرية وقد تطلقت من زوجها الذى لم تحبه ولم يحبها ولكن تزوجته لرغبة أبيها ، فهو كان زواج مصالح. بعد أقل من مقابلتين على احدى الكافيهات، زالت الكلفة فيما بيننا لأقبلها قبلة طويلة فى عربتها قبل أن أتركها الى بيتنا الذى أوصلتنى اليه. وسمر فى الحقيقة مثقفة جداً، تعرف الكثير عن الأدباء الروس خاصة، اذ انها تخصص لغات أدب روسى فى الاكاديمية الخاصة التى كانت تدرس بها. أحبتنى بشدة واتفقنا ان نتزوج بعد ن أنهى سنتين بقى لي فى كلية الآداب قسم لغات شرقية. تطورت علاقتنا سريعا ووأصبحنا نخرج نحن الأثنان ونذهب الى المتنزهات ونعب فيها من صنوف الغرالم ما شئنا. ذهبنا فى يوم من الأيام الى متنزه شهير فى مدينتى واختلينا ببعضنا وقد جلسنا على حشائش الأرض. عانقتها عناقا ساخناًا ورفعت يدى اليمنى وهبطت بها فوق شعرها الاسود الناعم وقبلتها قبلة العمر. رحت أمصمص فى شفتها السفلى وألعق لعابها ويلاعب لسانى لسانها حتى هاجت سمر. فى تلك الخلوة، استلقت هى أرضا وهى مبتسمة، فرحت وأنا مستلقى جانبها متكئا على كوعى ووجهى يعلو وجهها، رحت أفك أزرار قميصها لأرى بزازها التى لم أرى فى فتنتهما ولعبهما بعقول الرجال من قبل، لدرجة أن الدم اندفق فى قضيبى مباشرة. رحت أقبل وألعق تلك البزاز كما لوكنت ألعق عسلا صافيا وأسبلت هى عينيها من فرط اللذة والإنتشاء الجنسى، وأخذت يدها اليمنى تتسلل الى حيث موضع كسها. ظللت ألحس رقبتها وأمشى بطرف لسانى فوق حلمات بزازها من فوق الستيانة الستان الزرقاء حتى أحسست ببلل فى لباسى الداخلى وبعدها انطرحت أرضا بجانبها الى أن قمنا لنركب سيارتها لتوصلنى الى منزلى وكنا قد اتفقنا لنحضر فيلما سينمائيا غراميا فى المرة القادمة ولتكون هذه نيكة سريعة فى السينما.
وبالفعل دخلنا السينما وقد كان عدد الحضور قليل لأن الشتاء كان شديدا والبرد كان على أشده ذلك اليوم, جلسنا من الخلف واتسعت المقاعد، فلم يكن سوى ثلاثة أفراد أمامنا ، ولدين وبنت. الفيلم كان شديد السخونة على العكس من أجواء الشتاء شديدة البرودة، واشتدّ انتصاب قضيبى حينما بدأ البطل بخلع قميصه الأعلى وهو يقبل البطلة الجميلة بشدة. كان ذراعى يحيط رقبة سمر فى ذلك المشهد وأحست هى أن يدى تتسلل الى ذبى لتفركه. فأنا فى الحقيقة كنت متفاعلاً مع المشهد الجنسى بشدة، فرحت أدلك ذبى بشدة ويبدوا أنها أدركت ذلك، ويبدو أن اغيرة أكلتها ، فراحت تسد مجال روؤيتى بيدها لتضعى يدها الجميلة اما عينى. عضضت أنا يدها بدلع، وواصلت تدليك ذبى لأعجب أنا بشدة من انقضاضها على قضيبى تطلقه من سروالى وتحرره وتلتقمه وتأخذ فى مصه وأنا لا أكاد أصدق. تفاعلت معها ورحت أنا أمصمص بزازها الجميلة بعد أن فككت أزرار قميصها.أنزلت نسمة بنطالها وكانت لا ترتدى كلوتا، لتنزول بكسها فوق قضيبى ببطئ شديد وكانها تقول لى : انا أمتعك أكتر من البطلة يابو عين زايغة . جلست بطيزها فوق قضيبى الهائج المنتفخ فنشب فى كسها لتأن هى انّ طويلة من اللذة وأشعر أنا بحرارة كسها. أخذت سمر تفرك ذبى فى كسها من تحتها فى نيكة سريعة فى السينما وهى تتاوه بصوت خفيض وأنا كذلك. لم يمضى على نياكتى لها أو نياكتها لى سوى خمس دقائق وانا أداعب حلماتها وهى تزيد فى المحن والنياكة حتى قذفت أنا بداخلها لبنى فىأحلى نيكة سريعة وجميلة فى السينما.