أنا اسمي سارة، وعندي 23 سنة. كنت في يوم بقلب في الانترنت لغاية ما دخلت أحد مواقع التعارف والشات، وكنت ما بكلمش حد كنت بأتابع بس وفجأة لقيت واحد بيطلب مني التعارف وبيسألني أنا ما بتكلمش ليه مع حد على الشات فقلت له إنها أول مرة ليا أدخل الشات فيها فحبيت إني أتابع اﻷول اللي بيحصل، فسألني على اسمي وقال لي إنه بيحب اسم سارة أوي، فسألته ليه دخل يكلمني أنا بالذات فقال لي إنه شده اسم المستعار (من الصعب أن تجد قلب) وبدأ التعارف ما بيننا وعرفت إنه عنده 26 سنة وإنه بيشتغل مرشد سياحي، وصارحته إني بأتمنى أتعرف على صديق مخلص يملا عليا حياتي، فقال لي إنه ممكن يكون الشخص ده وفعلاً طلبت منه إنه يكون صديقي ليا، وتبادلنا أرقام التليفونات، وكنا بنتكلم كل يوم تقريباً ومع الوقت بدأ يتجرأ في الكلام معايا ويكلمني عن الجنس ووصلنا لممارسة الجنس على الهاتف. وأشتعلت قصة الحب ما بينا لمدة ثلاثة شهو ر حتى حلول اليوم الموعود اللي جربت فيه الجنس الحقيقي ليلة رأس السنة اللي كانت بداية معرفتي بمتعة النيك والزب.
اتصل بيا خالد في الليلة اللي قبل رأس السنة ودعاني إني أقضي معا رأس السنة الجديدة في أحدي النوادي الليلية في الاسكندرية. في البداية أترددت، بس من جوايا كانت في حاجة بتقولي أروح معاه، وفعلاً وافقت على إننا نقضي ليلة رأس السنة مع بعض. وفي الميعاد جاني بعربيته عشان يأخدني، ولبست بالمناسبة دي جيبة قصيرة أوي لدرجة إن اللي بيبص على فخادي بيسيل لعابه ويفضل يبحلق فيا. وصلنا على النادي الليل، ولما دخلنا حطينا الجواكيت على الباب ودخلنا على صالة الرقص اللي كان فيها ناس كتير منالشباب والبنات بيرقصوا على موسيقى الهاوس والتكنو، وكان الجوكله مرح وسعادة أوي. وشربنا شوية بيرة بعد إصراره على إنها ما بتعملش حاجة،بس أنا بعد ما شربت منها حسيت بالدوخة وطلبت منه إني أروح على الحمام. كان هناك في العشرات من البنات بيحطوا المايك أي وبعضهم كانوا بيغيروا ملابسهم لملابس أكثر إثارة. باختصار كانت مناظرهم لو شافهم حبيبي كان قلعهم ملط وناكهم كلهم لحد الصبح. خلصت حمامي ورجعت له … وفضلنا نرقص طول الليل ومن كتر الشرب ما بقيتش قادرة أمشي على رجلي وقربت الساعة اتنين بالليل وكان من الصعب إني أروح البيت في الوقت المتأخر ده فهو عزم عليا إني أروح معاه على بيته ﻹنه كان قريب من النادي الليلي.
وفعلاً رحنا على بيته، ونمت أنا في أوضة النوم، وهو نام في الصالة. بس وأنا رايحة في النوم لقيت صاحبي حاطط رأسه بين فخادي. وبدأ يأكل في كسي بطريقة مثيرة جداً … كنت ما بين النوم والصحيان ومن كتر التعب والسكر مش قادرة أقول له يبطل أو يمكن ﻹني كنت حاب اللي بيعمله. المهم زود أكله في كسي أكتر لدرجة إني صحيت وبقيت هيجان على اللي بيعمله. حضنته بإيدي وفخادي وبقيت أتنهد بكل محنة وبشكل مفضوح. وقلت له: آآآآآه يا حبيبي كسي حرام كله أكتر قطعني.. فتحت رجلي أكتر عشان يقدر يدخل في كسي أكتر، وبدأت المياه تنزل من كسي، وبدأ حبيبي يلحس عسلي ويبلعه. بقى يدخل لسانه وأنفه في كسي بطريقة أثارتني أوي. وفي وسط انغماسه في أكل كسي حط طرف صباعه الوسطاني في فتحة طيزي وبدأ يبعبصني. طلب مني إني استرخي، ودخ رأس صباعه وطلعه وبلله بلعابه وبعدين دخله تاني بس لغاية اﻵخر المرة دي. بقى يأكل في كسي ويلعب في طيزي لغاية ما جنني، ومياه كسي ملأت وشه من كتر ما أثارني. أترجيته عشان ينيكني. فطلب مني إني أفتح فخادي على اﻵخر. وفعلاً فشخت له نفسي ووريته كسي المبلول بلونه الزهري واللي كا أحمر من كتر المص. ركب عليا ودخل زبره في كسي مرة واحدة لدرجة إني حسيت إن رأس زبه هيطلع من بوقي.. بقيت أصرخ جامد وأتلوى تحت منه من قسوة نيكه العنيف اللي أفقدني عقلي. كنت بأترجاه ينيكني جامد ويحلب زبه في كسي … كسي مستني لبن زبك … كسي عاوز يدوق كل اللبن اللي هيطلع منك. ولما قلت الجملة دي دفع زبه جامد في كسي لغاية ما وصل لرحمي وبدأ يقذف لبنه في كسي. كنت أنا بأرتعش وبألعب في بيوضه. حطيت بيوضه في إيدي وبقيت أفركه بالراحة وهو بيقذف لبنه الدافي اللزج غيأعماق كسي. وبعد ما انتهي من القذف ارتخي حبيبي على جسمي العاري وزبه ولبنه لسة في كسي وكمل نومه فوقيا. حضنته وغمضت عيني ونمت معاه وأنا حاسة إن لبنه بيدغدغ في كسي. وبعد ساعات قليلة من النوم، صحينا وطلع زبه من كسي وحطه في بوقي عشان أفطر عليه. رحنا على الحمام عشان نتبول كنت أنا على كرسي التواليت وهو في الفارغ ما بين التواليت وكسي. وبعدين ملينا البانيو واسترخينا في الماء الساخن ساعة لم نتوقف فيها عن الاستمتاع بجسم بعض.