نيك ممحون الجزء الحادي عشر والأخير
فأدخل وليد زبه الكبييير في كسها الذي كاد أن يتفجر من المحنة وبدأ يني كبها و رجليها معلقتان على كتفيه و هو يدخل زبه الكبير و يخرجه بسرعة و صوت بيضاته التي تلامس طيزها كان يجعلهما يشعران بمحنة أكبر …بقي وليد ينيك في ميرا و هو يغنج و هي تصرخ وتتلوّى من تحته حتى صرخت و هي تقول له : رح يجييييي آآآآآآآآآآآي نيكنييييي نيكنيييييييييي … فنزل ضهرها على زبه و قد أخرج وليد زبه بسرعة من كسها و نزل الى كسها و أخذ يبلع ضهرها الذي نزل منها و هي ما زالت تغنج و تصرخ و قد داخت من شدة المحنة و الذوبان بين يدي وليد ….
بعد أن بدأ يشعر وليد بان زبه سوف يتفجر من السائل المنوي الذي لم ينزل بعد … طلب منها تجلس فوقه في وضعيه 69 و تضع كل طيزها امام وجهه كي يلحس لها و هي تضع وجهها كله امام زبه المنتصب الكبير كي ترضعه له و يرضعان لبعضهما و يفجران بعضهما من شدة اللحس و المص .. فصعدت ميرا بسرعة و وضعت طيزها كلها أمام وجه وليد و بدأت تحركها أمامه بشكل مثير و هو أخذ يلحس لها زنبورها و يمرر لسانه بين شفراتها الغارقة في سائلها المتسرب من مهبلها …و وضعت ميرا زبه الكبير بأكلمه في فمه و هي ترضع و تغنج و تمصه له بكل قوتها و كان وليد يغنج من شدة المحنة … فقد كانت ميرا فنانة في المص و الرضع .. و كانت تحرك بزازها الكبيرة كي تلامس حلماتها البارزة فخذيه … كان وليد قد وصل الى أوج محنته فصرخ و هو يغنج و قال لها ابلعي ضهرييي آآآآآآآآآه آآآآآآه رح يجي ضهررري …. فصرخت بسرعة وهي تضع زبه في فمها ابلعلي كسي بلللع آآآآآآآي ….
و نزل ضهرهما و بلعا كل ما نزل منهما بكل شهوة و محنة …. و بعد أن فرغا طاقاتهما ناما بجانب بعضهما على السرير و قالت ميرا بكل غنج و محنة : بتعرف حبيبي انه هاد أحلى و أكبر زب بشوفه بحياتي …. بتعرف يا عمري أنه احلى نيك بشوفه منك آآآآخ ما أحلاك و انت بتنيكنيي …
فقال لها وليد و هو يشعر بالفخر: حبيبتي أنا بعجبك بالنيك …. بوعدك يا حياتي كل يوم توكلي زب كبير أحلى من هالمرة …. بدي منك كمان تورجيني النيك على أصوله …. آآآخ ما أحلاكي و انتي بتنتاكي يا حياتي ….