أنا شاب فى التاسعة عشرة من عمرى أعشق حبيبتى الفاتنة التى لم أرى فى جمالها قط.. وكنت قد تعاهدنا على العفة أنا وحبيبتى بحيث لا يجرب أحدنا النياكة مع الجنس الآخر الى أن نتزوج فنجرب الجنس مع بعضنا البعض وكنت حينما أرى مشهد جنسى مثير فى الطريق وأحاول أن افعل مثله، كنت أعنف نفسى الى أن غيرت رأيى وأحسست بحاجة ملحة أن أجرب الجنس والنياكة بعدما حدث بين الخادمة التى كانت تخدم فى بيتنا وعشيقها فى ليلة شتاء سكسى مثير جنسياً. فقصتى هنا تدور حول مشاهد السكس الساخن بين الخادمة التى هى جميلة حقا والتى لا يزيد عمرها عن الثلاثين وبين عشيقها الذى راح يفلحها ويبذر فيها بذور شهوته. كنا نعيش فى فلة والدى الذائع الشهرة والصيت لأنه يعمل فى منصب كبير بالحكومة، وكانت والداتى لانشغالها وأختى كذلك لا يستطيعان أن يقوما بعمل بيتنا أو فلتنا. كان أبى يرجع متأخرا الى البيت وكذلك والدتى كانت تحضر الحفلات والسهرات، وكنت أنا الوحيد الذى أعود مبكراً بالليل حتى أذهب الى جامعتى فى الصباح إذ اننى كنت فى الفرقة الثانية طب القاهرة. وهذه الخادمة الشابة التى تكبرنى ببضع سنوات كانت مثيرة جنسيا، فكانت ترتدى ملابس مثيرة تلتصق فوق فخاذها وطيازها وبزازها الكبيرة الحجم بحيث كانت تمشى وهما يتراقصان من خلفها صعوداً وهبوطاً، فهى أشبه بالممثلة وفاء عامر فى وجهها السكسى وقسمات جسمها وو جهها المستطيل. كانت تثيرنى وتتعمد أن تثيرنى حينما كنا بمفردنا فى البيت، فكانت ترتدى الليجن وقد ابتلع كسها وطيازها فشف عن شفرى كسها من تحته وخرم طيزها من الخلف. كان ذبى ينتصب حينما أراها هكذا وكنت بالكاد أمنع نفسى عن نياكتها لعهدى مع حبيبتى الذى تعاهدنا عليه بأن نكونا أوفياء لبعضنا البعض.
فى ذات يوم مطير من أيام الشتاء، عدت الى بيتى مبكراً، فأحضرت لى هى العشاء وجلست قليلاً، ثم ذهبت لأنام ثم صحوت مرة أخرى وأحسست أنى قد أخذت قسطاً كافياً من النوم. ذهبت الى الصالون لأنادى على جاسمين الخادمة لتصنع لى كوب من القهوة الاسبريسو، مرة الثانية الثالثة ، فلم ترد جاسمين وكانت الساعة الواحدة ليلاً وكان والدى ووالدتى يبيتان خارج البيت. ذهبت الى حجرة الخادمة جاسمين، فسمعت صوتاً غريباً قادما من داخلها ، فظللت أتسمع باستغراب وأفكر من عساه أن يكون معها فى تلك الليلة المتأخرة. نظرت من فتحة باب حجرتها وقد تركته مفتوحاً موارباً، فرأيت مشهداً جنسياً صريحاً فى شتاء سكسى حار بينها وبين رجل تبين فيما بعد أنه عشيقها. أخذت أراقبهما دون أن أعلمهما أنى هناك أرى بكل دقة ما يفعلان، فكان عشيقها يحتضنها ويقبلها بحرارة وهو يقول لها، : حبيبة قلبى … انت فين من زمان… أتأخرت على أوى… وتجيبه هى، : معلش حبيبى …الجو مكنش خالى زى كده…كانت الخادمة جاسمين تمارس السكس بسخونة وشغف مع عشيقها مما أثارنى أنا شخصياً وبدأت كفى تداعب ذبى من فوق بنطالى وينتصب كالحديدة ؛ لأنى لأول مرة أرى مشهدا جنسيا حياً.
وبالرغم من أنى كنت عاهدت حبيبتى على عدم خيانتى لها وعلى العفة حتى زواجنا، الا أن مشهد نياكة الرجل لجاسمين الخادمة أثارنى وغير من رأيى وخصوصاً حينما أخرج ،فى شتاء سكسى حار ، بزازها وبدأ يعصرهما بقوة وهى تتأوه، ثم لينزع بعده ملابسها قطعة قطعة حتى يخلع عنها كلوتها الأصفر. كانت بزازها كبيرة مثيرة كأنها كانت تلعب فيهما أو أحدا يلعب فيهما قبل ذلك، كانت بزازاً مثيرة حقاً وكانت حلماتها نافرة مشدودة وبارزة. راح الرجل يرضعهما ويمصهما وراحت جاسمين الخادمة تتأوه من المتعة والاستثارة وتتلوى من اليمين الى اليسار ومن اليسار الى اليمين. كنت أشعر أنها تتألم بعدما أغمضت عينيها ولكنها اللذة وليس الألم هو الذى أغمضهما. بعد ذلك، نزل الى كسها النظيف تماما الخالى من الشعر بلونه البنى فى شفرات الخارجية، الاحمر من داخله وقد رأيته كذلك بعدما فتح مشفريها ليلحسه فى صميمه من الداخل. أخذ عشيقها يدس لسانه فى كسها ويلحسه ويلثمه ويداعبه بلسانه وهى من تحته تفرك فردتى بزازها وتحككهما بعضهما فى بعض وأنا لا شعوريا كنت أفرك ذبى من فرط الاستثارة مأخوذاً بالمشهد السكسى الحى أمامى. كنت أستلذ الى اقصى حد حيث أننى كنت أشعر أننى انا شخصيا من ينيك الخادمة جاسمين. بعدما قام عشيقها بتفريشها، فتح سستة بنطاله، فرأيت ذبه الابيض الطويل منتفخ الرأس يدفسه فى فم جاسمين لتلحسه وتمصه وتداعب بيضاته ويتأوه هو قليلا، ليبدأ بعدها بإدخال وإخراج ذبه ويزيد فى سرعة نياكته لجاسمين حتى سمعت السرير يهتز من تحتهما وتصيح جاسمين وتلقى برأسها يمينا ويسارا وتلف ساقيها حول خصر عشيقها كأنها تريد أن تبتلعه فى كسها. ظللت أنا افرك فى قضيبى حتى اندفق المنى من داخلى وأغرقت سروالى الداخلى وبنطالى وسمعتهما هما الاثننين يصيحان وهو يقول، : انا خلاص هجيبهم.. وهى تقول، : جيب حبيبى ..خلاص مش قادرة…ورأيت من عشيقها يغرق وجهها المثير لتفتح عينيها هى وتبتسم ويقبلها قبلة طويلة ولأقرر أنا أن أنيك جاسمين كما ناكها عشيقها.