لم اتوقع اني ساعيش تلك اللحظة و اجد معلمتي القحبة تغتصبني و تنكح زبي بفمها فانا كنت طالب مجتهد و منضبط و لم يسبق لها ان وبختني او عنفتني طوال حياتها و كنت دائما احصل على اعلى العلامات و احترمها و كانت هي تنظر الي دائما بطريقة مثيرة و كثيرا ما لاحظ زملائي الامر . و انا لم اكن اركز على امور السكس و النيك بل كنت افكر فقط في دراستي و فقط الى ان وقعت لي تلك الحادثة في ذلك اليوم حيث كنت في الصف مع الطلاب و لما اكملنا طلبت مني ان ابقلى و خرج الجميع و بقيت انا في مكاني و لما خرجو اغلقت الباب ثم جاءت الي و قالت الا تفهم انت
ثم طلبت مني ان اقوم و لما وقفت شقت مئزرها و تدفقت بزازها و نزلت على ركبتها و راحت معلمتي القحبة تفتح ازرار بنطلوني بالقوة ثم رات زبي انتصب بسرعة و امسكته و بزقت عليه و بدات تحكه في خدودها و تنظر الي و تقول تملك هذا الزب و تخجل يا غبي ثم ادخلته في فمها . و لما ادخلت معلمتي زبي في فمها احسست كان الكهرباء تتحرك في داخلي و بدات ترضع و تمص لي بكل حرارة و انا قلبي ينبض و لم اكن اتوقع ان تفعل لي ذلك الشيء و في القسم و لكن معلمتي القحبة من اجل الزب تفعل اي شيء و كلنا كنا نعرف انها شرموطة و نياكة
و كانت تمص لي و ترضع ثم تخرج زبي من فمها و تلحسه و تبصق عليه ثم تعوج للرضع بحرارة و معلمتي القحبة كان فمها ساخن جدا و لحسها كان يهيج زبي و يجعله يغلي و انا واقف و قلبي ينبض و احس ان شهوتي كانت تتحرك لذيذة و جميلة . و حتى الخصيتين لم يسلما منها و لعقتهما و لحست بقوة و اعجبها زبي بالكامل من الانبوب الى الراس و الخصيتين و اعجبها حين كان مشعر لانها يبدو انها تحب الزب المشعر و معلمتي القحبة كانت تحك الشعر في وجهها و تشم الخصيتين و ترضع بكل حرارة و باثارة جنسية قوية جدا جعلتني اغلي و اسخن و احيانا اخرج اهات جميلة
و كانت تنزع زبي من فمها و تتظاهر انها تريد التوقف و ترى ردة فعلي لكن كنت اقوم باشارات مثيرة جدا و كانني اترجاها الا تتوقف عن المص و ان تبقى ترضع و في كل مرة اشعر اني اقترب من القذف و باسخن طريقة ممكنة . و حتى بزازها جميلة و كبيرة و كانت تبدو كانها طيز بيضاء و حين كانت ترضع كانت بزازها ترتعد و شعرت برغبة كبيرة في لمس ثدييها و معلمتي القحبة اعجبها الامر و كانت تواصل المص بكل حرارة .
ديوث اردني 60 سنة زبه مشعر كبير ينيك كس زوجته ثم يخرج زبه يكب على بطنها
ادخل هنا