أهلاً يا أصدقائي. أسمي كمال وأبلغ من العمر ثلاثة وأربعين عاماً. وأنا غير متزوج ولا أهتم كثيراً بالبنات. هوايتي الأولى هي الشرب فأنا أحب الخمور كثيراً بكل أنواعاً وعموماً أقضي معظم الليالي في البارات. وقد أعتدت على الذهاب إلى بارين أو ثلاث بارات بشكل متكرر لذلك فجميع العاملين بهذه البارات يعرفونني جيداَ. وأحب أن أشارككم قصتي الجنسية عن تجربة النيك التي حدثت لي في أحد هذه البارات. كان اليوم ممكرة ولم يكن في استطاعتي الذهاب لاحتساء الشراب في أي مكان في المدينة. أحد أصحاب البارات صديقي لي، فأتصلت به وطلبت منه احتساء بعض الأكواب. كان منزله قريب من البار وبسبب صداقتنا، وافق على الفور، وطلب من إحدى الفتيات أن تقدم لي الشراب والتي كانت تعمل في البار الذي يمتلكه على تقديم المشروبات وتسكن في نفس العمارة حيث يوجد البار. كان اسم هذه الفتاة روبي وأنا أعرف أن روبي وصديقي صاحب البار بينهما علاقة غير شرعية. كما أن روبي حاولت أكثر من مرة أن تمارس الجنس معي مقابل المال لكنني لم أعرها أي اهتمام من قبل. المهم وصلت إلى البار وأدخلتني روبي إلى هناك من الباب الخلفي للبار. ومن ثم شغلت موسيقى هادئة تتناسب مع المكان وبدأت تقدم لي الشراب. كانت تعرف ذوقي جيداً لذلك كنت أنتظر الشراب فقط واستمتع بالاستماع إلى الموسيقى. وعندما حضرت روبي إلي كانت عارية تقريباً. أعني أنها لم تكن ترتدي سوى حمالة الصدر واللباس الداخلي على كسها الوردي . واللباس الداخلي أحمر اللون كان شكله ناري جداً على جسمها الأبيض بلون الثلج. بدأ قضيبي يهتز حتى وإن لم أكن مهتم بالجنس لكنني بشر وأمامي أنثى متفجرة الأنوثة. لكنني لم أكن أريد أي شيء سوى احتساء الشراب.
وضعت روبي كل الأطعمة والمشروبات على الطاولة وبدأت ترقص على المسرح. كان جسمها المثير والساخن يرقض مثل ثعبان على المسرح تحت الأضواء الخافتة لكن كان هناك رونق في رقصتها وحركاتها الملتوية. كنت أتسائل في نفسي ما تريده مني روبي. أقتربت مني وطبعت شفاهها الساخنتين على شفاهي. بهت مما فعلت لكنني لم أقومها. ومن ثم هي جذبتني ووضعت يديها ظهري. كانت بشرتها ناعمة جداً وشعرت كأن تيار كهربي صاعق يسري في يدي. عندما استعدت وعي بدأت أحاول أن أدفعها للخلف بعيداً عني لكنها أحتضنتني بقوة وظلت تطبع شفاهها على شفاهي. أأأأأأأأأوووووو ……. آآآآآآآآآآآآآآممممممم …. وما هي إلا ثواني معدودة وكان قضيبي في كامل استعداده ويريد حقاً أن ينيكها الآن وحالاً رغماً عني. أحتضنتها بقوة وبدأت أدعك جسدها الأبيض بسرعة وأضغط على ظهرها وأردافها. وهي كانت تتأوه من المتعة ….. آآآآآآآآآآآ ….. وووووووووو …. شعرت بقطرات المني تخرج من قضيبي وأعتقدت للحظة أنني قذفت لكنه كان مني ما قبل الجماع. لم أشعر بمثل هذه الرغبة الجنسية ولم يبلغ قضيبي مثل هذا الطول من قبل. بدأت أخلع كل ملابسي وفي ثواني معدودة كنت عاري تماماص وروبي أيضاً خلعت حمالة الصدر واللباس الداخلي. أصبح كلانا عاريان تماماً وأنا كنت أنظر إلى جسدها الناعم بكل شغف. أصبحت شفاهي جافة وأنا أحاول أن أرطبها بلحسها بلساني. جلست روبي على أحد الكراسي القريبة وفتحت ساقيها من أجلي. ذهبت إليها مثل ذئب مفترض وبدأت الحس بظهرا الأحمر و كسها الوردي . وهي كانت ترتعش وجسمها يتحرك من المتعة آآآآآآآ ….. أأأأأأأووووووو ….. أيوه الحس كمان مش قادرة ….. كانت أصواتها جميلة وكسها ساخن جداً ومثير.
وبمجرد أن أجهزت على كسها وشعرت بأنها م تعد تقوى على التحمل أكثر من ذلك. رفعت ساقيها وفتحت كسها على الآخر.كان قضيبي يريد فعلاً أن يخترق كسها الوردي . أمسكت قضيبي في يدي وبدأت أضغط بقوة على بظرها ودفعته إلى داخل فتحة كسها. كان الأمر مثل عمود من الحديد الساخن يدخل في فتحة صغيرة جداً. كان كسها صغير جداًوضيق لكن قضيبي أخترق كسها بنعومة بعدما أصبح كسها مبللل بالكامل بماء شهوتها. وهي كانت تصرخ آآآآآآآآآ … وووووووو …أيوه يا حبييب نيكني …. بسرعة … جامد بقى مش قادرة …. أيوه ….. وفجأة شعرت بشيء ما على وشك الخروج من قضيبي وتلقائياً دفعت مؤخرتي بسرعة في داخل كسها. علمت روبي أن على وشك القذف ولم ترد أن تفقد أي قطرة منه لذلك بدأت هي أيضاً تحرك مؤخرتها بسرعة وقذفت شهوتها قبلي ومن ثم دفعتني للخلف لتخرج قضيبي من كسها وأمسكت قضيبي في يدها ووضعته في فمها. أطبقت على قضيبي بين شفتيها وأمسكته بقوة وخرج كل مني في حلقها. كانت محترفة جداً وجريئة وايتلعت كل مني. تعبنا أنا وروبي واستلقينا على الأرض إلى جوار بعضنا. ظللنا نحتسي الشراب ونمارس الجنس من دون توقف حتى الصباح. كان هذا أجمل يوم في حياتي لكن للأسف تركت روبي االمكان بعد أن تشاجرت مع صاحب المكان ولم تعود مرة أخرى.