كانت ترتدي قميص نوم مخرم ساخن وسكسي وبشرتها البيضاء ناعمة جداً ولم يكن بها أي شعر ملساء مثل طفل صغير. كنت أشعر بكم أنا محظوظ وأتمنى أن أراها عارية وأريد حقاً أن أداعب جسدها الناعم. بدأ قضيبي يرتعش بقوة ويريد أن ينيكها بشدة. كانت هذه هي تجربتي الجنسية الحقيقية الأولى. لذلك كنت أخشى القذف بسرعة. أخبرت نادية بأن هذه هي تجربتي الجنسية الأولى لكنني رأيت العديد من أفلام البورنو ومارست العادة السرية كثيراً. قالت لي : ما فيش مشكلة، انا هأظبطك وأدلعك. بدأت نادية جارتنا تقلع ملابسها وأصبحت عارية تماماً في ثواني معدودة. وبمجرد أن رأيت جسدها العاري بدأ قضيبي يهت بشدة وكنت أريد حقاً أن أخرج مني. أقتربت مني ووضعت يدها على قضيبي المنتصب وبدأت بجذبه ومن ثم وضعت شفاهها الدافئة على شفاهي. كان السيناريو مثير جداً وساخن. بدأت نادية تقلعني ملابسي وجعلتني أنا أيضاً عاري تماماً. وعندما أخذت قضيبي في يدها أطلق كل منيه على وجهها. ابتمست نادية بعد أن رأت هذا لكنني شعرت بالخجل وقلت لها: معلش أنا اسف يا حبيبتي. قلت لي: ولا يهمك يا عسل، ما تقلقشي. أنا هخلي يقف من تاني. ووضعت لسانها على قضيبي وبدأت تنظفه من المني بلحسه. وأنا أيضاً كنت أدفع بقوة لكي أثيره وأجعله ينتصب بينما هي أخذته في فمها وبدأت تلحسه.
كان قضيبي صغير جداً لكنها أخذته في فمها وأحاطت به ومن ثم أمسكته ما بين شفاهها وأسنانها وضغطت عليه بقوة ومصته مثل نهدي امرأة. كنت أشعر ببعضض الألم وأردت أن أصرخ لكنها وضعت أصبعها على شفتي لكي أصمت ولا يسمعنا بقية الجيران. لكنني لم أستطع السيطرة على صوتي آآآآآآآآآآ ….. ووووووووو ….. أمممممممم …. أرجوكي سيبيني. مش قادرة أسيطر على نفسي. كنت واقفاً على قدمي بينما كانت هي جالسة على ركبتيها. تعبنا من هذا الوضع فاستلقينا على الأريكة. وهي أخذت وضع 69 وطلبت مني أن الحس كسها أيضاً. استلقيت على الأريكة وهي أعتلتني وأصبحت فوقي. جسمها الممتلئ يضغط على أنفاسي لكن بشرتها الناعمة كانت تتداعب شعيرات جسمي مثل الريشة. فتحت جارتنا المتناكة ساقيها وأطبقت على أكتافي ووضعت كسها مباشرة على شفاهي. كانت رائحة كسها مثيرة جداً حتى أنني شعرت ببعض الإنتصاب في قضيبي على الفور. وعندما شعرتهي بأن قضيبي بدأ ينتصب بدأت تمصه بسرعة. عاد قضيبي إلى وضعه السابق وكان يلمس مؤخرة حلقها. ظللنا على هذا الوضع لعشر دقائق وأنا الحس كسها وهي تمص قضيبي. وبعد ذلك نزلت من فوقي وجلست هي على الأريكة وفتحت ساقيها وأرتني كسها الوردي بشفراتها الممتلئة وبظرها الأحمر. نزلت أنا على ركبتي وبدأت الحس كسها وبظرها حتى يتبلل بماء شهوتها. عندما أيقنت أن كسها تبلل بالشكل الكافي من ماء شهوتها، بدأت أدعك قضيبي على كسها. أحبت هذه الحركة وبدأت تتأوه آآآآآآآآآآ ….. وووووووو …. أممممممم …. كانت الغرفة كلها تضج بأصواتنا الجنسية وأنا شكرت كل أفلام البورنو التي علمتني كل هذه الأساليب الجنسية.
كانت جارتنا الممحونة تترجاني لكي أنيكها وأريح كسها من عذابه. لم تعد قادرة على التحمل أكثر من ذلك. دفعت قضيبي في داخل كسها وبدأت أدفع مؤخرتي بسرعة وبقوة. لم يرضيها ذلك وبدأت تحرك هي أيضاً مؤخرتها بسرعة حتى يدخل قضيبي أعمق في كسها. كانت تمسك بالأريكة وتدفع مؤخرتها لأعلى لتجعل قضيبي ينزلق أعمق في داخل. بعد دقائق من النيك وأحتكاك قضيبي بأركان كسها أصبحت الممحونة على وشك بلوغ رعشتها وأنا بدأت أيضاً أتحرك وأدفع قضيبي بسرعة وفي ثواني معدودة شعرت بكل مني في داخل كسها وهي أيضاً قذفت مائها في نفس الوقت. كان مني ساخن جعل جسمها يرتجف وعندما أرتاحت استلقت بجسدها العاري على الأريكة لتترك مني ينزلق إلى رحمها. وبعد دقائق معدودة نهض كلانا وأرتدينا ملابسنا وصنعت لي كوب من الشاي الممتاز وعدت إلى منزلي دون أن يلاحظ أحد. نكت نادية مرات عديدة جداً وبعد شهر واحد من تجربتنا الجنسية الأولى حملت. كان الجميع سعيد جداً وهنأوها على ولي العهد. عاهدت على أنني لن أخبر أي شخصعما حدث بيننا وما زالت صداقتنا مستمرة حتى هذه اللحظة لكن علاقتنا الجنسية توقفت بعد فترة. كانت هذه هي قصتي مع نادية جارتنا التي أنتقلت لكي تعيش إلى جوارنا مع زوجها. لم يمض على زواجهما أشهر معدودة وبدأت المشاكل بينهما بسبب عدم الحمل. ذهبت نادية إلى طبيية النساء التي أخبرتها بأنه لا يوجد مانع لديها بينما كان زوجها يرفض حتى فكرة أن يذهب لعمل التحاليل. تصاعدت المشاكل بينهما وأصبحت حياتها جحيم. هنا كان لابد للجار أن يقف إلى جوار جارته في محنتها. بعد أن غادر زوجها المنزل غاضباً في إحدى الليالي ذهبت إليها لكي أواسيها وأعرض عليها أي مساعدة، وهنا عرضت علي نادية كسها في مقابل قضيبي حتى أنقذ زواجها التعيس.