حين سخن النيك مع احلى شرموطة نياكة تاكل زبي كنا نصرخ مع بعض بكل قوة و حتى صديقي كان يدق الباب و يطلب مني ان نخفض اصواتنا و انا لا ابالي به فحلاوة النيك كانت تجعلني انسى نفسي و افعل اي شيء في سبيل التمتع بتلك الحظات اجلميلة . و كانت القحبة شهية جدا كل لحمها يرتعد لما تتحرك و انا امسكها و امسح على جسمها كفي و استحلي لذتها و اتحسس بكل حرارة و هي تصرخ اه اح اح اح لما يتحرك الزب في كسها و كانت في قمة المحنة الجنسية و في اوج هيجانها الجنسي مستمتعة معي و زبي حين كان يتحرك في كسها كان ينزلق من شدة امتلاء الكس بلعابه و ماءه الساخن جدا .
في خضم تلك اللذة الجميلة و زبي يتحرك في الكس احسست بنبض جميل في كسي و انا انيك شرموطة نياكة و جسمها ساخن و كسها لذيذ و كانت حلاوة ذلك النبض جميلة جعلتني اغمض عيوني اكثر و اسبح في حلاوتها لكن زبي بدا يتقلص و ينفجر . و صفعتها على طيزها و طلبت منها ان تقوم بسرعة لكنها ابت القيام من فوق زبي و بقيت راكبة و هي تصرخ اه اح اح اح اقدف في كسي انا احب الحليب و انا لم يكن لدي الوقت للتفاوض و بدا زبي ينزلق منه الحليب بحرارة كبيرة و هي راكبة على زبي و انا اخرج الشهوة بعد اجمل نيك مع شرموطة نياكة و جميلة جدا
و كل القطرات التي خرجت منزبي كانت لذيذة جدا و انا كلما كانت تخرج قطرة كنت اذبل معها و استمتع مع احلى شرموطة نياكة و احلى كس ادخلت فيه زبي و حتى هي كانت ترتخي حين احست اني اقذف و اكب بحرارة كبيرة في حرارة كسها . ثم تركت زبي يسبح في حليبه الذي قذفه في الكس و انا اقبلها بمحنة من شفتيها و احس ان زبي بدا يرتخي و يصغر و هي تعطيني فمها و كانت تسالني عن رايي في كسها و جسمها و انا اقبلها و اخبرها انها شرموطة نياكة من النوع الذي احلم به و امسح يدي على طيزها و فخدها و على صدرها و هي تلمس زبي المرتخي المنكمش
و انا اعجبتها و هي طلبت مني ان ترضع زبي مرة اخرى حتى انكها و لكن زبي لم يستجب و احسست ببعض الوخز فيه و الالم و قلت لها يجب ان اخرج من بيت جاري و لما خرجت التقيته و هو ينتظر خروجي لانه يريد ان ينيكها مرة اخرى . و كنت قادر ان انيك مرة اخرى انا ايضا لكن خرجت الى البيت حتى لا اثير الشكوك فنحن نسكن في حي محافظ و الجيران يراقبون المكان و لكن كانت نيكة لن انساها مع احلى شرموطة نياكة و جسمها كانه زبدة ناعمة
مصري 60 سنة سمين زبه كبير و سميك ينيك جارته المراهقة من كسها و يكب حليبه على فمها
ادخل هنا