مسلسل الشاب و مرات أبوه الساخنة – الحلقة 7: ست مصرية ساخنة الجسم عشرينية تتأمل جمالها المثير


انتهت رانيا المرة اللي فاتت عند الدش الساخن اللي أخدته و كانت نظفت صدرها من ريق وريالة ابن جوزها شادي. نشوف الحلقات اللي جاية أيه اللي حصل معاها معاه و نحكيها من وجهة نظري أنا. المهم ان رانيا خرجت و الغدا اتقدم و أكلوا و بعد حوالي أربع ساعات مع باباها و مامتها وابنها تامر و ابن جوزها خلاص بقا حبت تروح فلبست تامر و قالت كمان لشادي يروح يلبس هو كمان. خلصت لبس البيبي و قفلت الباب و قالت كمان هي تغير فوقفت قدام المراية وسحبت قميص نومها وتعرت تمام و وقفت عريانة وبقت تتأمل جمالها و مفاتنها. رانيا ست عشرينية جميلة فعلاً أي راجل يشوفها و يشوف عودها اللدن الطري أكيد هيجي يركع تحت رجليها. رانيا ست مصرية اسكندرانية قهراوية تتاقل بالدهب الخالص. جميلة فعلاً مكحولة العيون مستقيمة الأنف بقها ضيق و شفايفها مليانين زي أنجلينا جولي مع خدود تفاح محمرة طبيعي و بزاز كبيرة و رقبة طويلة بيضاء شفافة و بطن بعكن و سط ملفوف و طياز عريضة كبيرة و وراك مدملكة ساخنو سيقان ناصعة ملساء ناعمة. جسد مذهل جميل. ست مصرية ساخنة الجسم عشرينية تتأمل جمالها المثير الفاتن وراحت قعدت على السرير وراحت شادة الكيلوت من بين وراكها و سلتاه من بين سيقانها. غيرته بكيلوت حريري ناعم خيطي أحمر سحبته بكل سكسية و إغراء فبقا يلمس بحمها البض السخن المصقول اللامع.
كمان تأملت رانيا رجولها اللي كانت ظوافرها الرقيقة مطلية بالأحمر الفاقع اللي كان عامل مع لحمها الأبيض شغل جنان. من دلعها لنفسها كانت لابسة خاتم في واحد من صوابع رجولها خاتم ذهبي. الكيلوت بقا ينسحب و يلمس السيقان دي و الرجول النواعمي المثيرة اللي لو شفتها لا تملك نفسك من بوسها و لحسها و تثيرك بشدة. فخودها بعد الحمل اتلفت أكثر و سمنت كمان. كانت رانيا ست مصرية ساخنة الجسم عشرينية تتأمل جمالها المثير و مرة واحدة وقفت وبقت تتلفت و تتدور و تسحب الكيلوت عليها و تتأمل فيه فكانت معجبة أوي بجمالها و فعلاً كان مشهد سكسي رائع أنك تشوف الكيلوت يمسك على طياز رانيا العريضة المقببة. فلقتين طيازها كانت عاملة شكل قلب مثير جداً بالكيلوت السكسي الأحمر.
من قدام كيلوتها كان شبه الأيموشن الوش الضاحك و زنبورها متوتر لاصق ما بين فخوذها حطت المعطف فوق كتافها وبدأت تهندم نفسها و بدأت تتحسس سرتها و بطنها الناعمة الملساء. أيديها طلعت لفوق لحد اما وصلت جوز بزازها الحلوة الكبيرة المدورة وبقت تتأمل فيها زي أي ست مصرية ساخنة الجسم عشرينية تتأمل جمالها المثير فبقت تحط كفوفها فوق منهم وبقت تفردهم و تحسس عليهم وهم مدورين علامة انهم مليانين لبن بعد اما شادي و ابنها استنزف كل الحليب اللي كان فيهم. أخدت الستيان الأحمر بتاعها اللي كان عليه تصميم ورود ارتديتها شبكت المشبك من ورا ظهرها فأبرزت شكل بزازها بشكل خرافي. تحركت بزازها بقت تتنطنط شوية. وبعدين لبست البلوزة السوداء فانزلقت من فوق كتافها لأنها حريرية ناعمة. زررتها وبينت جزء من الستيان. في الاخير لبست التنورة اللي تشبه الساري بتاع الهنود. كانت ساخنة جدا ممشوقة للغاية. أبوها وصلها لمحطة السكة الحديد في سدي جابر ومشي بعد أما اطمن عليها و على ابنها و ابن جوزها وركبوا في اماكنهم المحجوزة. طبعا رانيا لانها كانت مرهقة راحت في النوم شوية. كمان جنبها في نفس العربية كانت فيه ناس مريحة نايمة وبعد ساعة الولد شادي لمس رانيا عشان يصحيها يغلس عليها عاوز يرضع! مرات أبوه الساخنة قالت له أنها تعبانة مرهقة و نعسانة وقالت له ينام زيها. الولد نزل في كرسي رانيا و تسلل زي القرد ببطء و خلسة و صحاها وقال بإلحاح:” ماما انا عطشان مش قادر أنام.” و عشان تخلص من إلحاحه المتواصل قررت أنها ترضعه فبصت حواليها ولما تأكدت أن الكل نايم شالت ابنها من قدامها و حطته جنبها. التفتت لشادي وقالتله يجيلها و يدخل تحت البطانية عشان ممفيش حد ياخد باله. شادي دخل و غطته و غطت نفسها و ساعدها ان الجو كان ضلمة وحتى شادي مكنش شايف حاجة. الولد الشقي اتعامل جوا و شد الساري و بلوزتها و مكنش عارف يطلع بزازها وبدأ يكبش و يضغط و رانيا مرات أبوه الساخنة تهمس له أنه يطلع بزازها بنفسه لانها ماسكة البطانية عشان مفيش حد ياخد باله. شادي بقا يتحسس ازرار البلوزة و كمان خطاف الستيان عشان يحلها. في البداية معرفش الولا يطلع بزاز رانيا لأنها كانت محشورة في الستيان الشيقة و البلوزة الأضيق فوق منها. بدا شادي يشد و يسحب المشبك لحد قطعها و البلوزة بقت مفتوحة و حتى ازرارها انحلت…يتبع…

أضف تعليق