قصتي مع ابني الوحيد فايز لما شفته في مشهد نيك طيز حار مع الشغالة فخلاني بعبصت كسي وفكرت فيه بجد هاحكيها بعد ما تعرفوال انا مين. أعرفكم بنفسي الأول عشان متستغربوش، أولاً أنا ست بنت بلد ، كنت اسكن منطقة شعبية قبل جوازي، عندي 44 سنة، مخلصة دبلوم وباسكن القاهرة ولكن بسبب جمالي الصارخ اتقدملي راجل اكبر مني بخمستاشر سنة ومعاه مصانع تشكيل معادن وغني جداً لدرجة أنه سكني في فيلا وجابلي شغالات وعربيات تحت رجلي وهيلمان. بس هو برده متجوز واحدة غيري أو اتجوزني عليها واا وافقت واهلي وافقوا لأنه رجل اعمال وغني فوق الوصف جوزي أول ما تجوزنيكان بيبهدلني اليومين الي بيقعدهم فبيعمل معايا كل فنون النيك، من نيك البزاز نيك تحت الباط وطبعا فينيك كسي ده اساسي وكمان في طيزي الي كنت مش حباه في الاول بس دلوقتي مزاج كبير اوي ولازم ينيك طيزي وينزل لبنه الدافي فيها واحس بمتعه جامده اوي ؛ بصراحة في الأول مكنش مخليني عايزة حاجة خالص وكان ميكيفني ولكن بقاله خمس سنين دلوقتي وهو بيبعد عني فزادت حاجتي للنيك لأنه بصراحة مش بيرضى ينيك فيا إلا أيام معينة ويسبني أيام ويمكن أسابيع وانا بناري واالي مخليني مستحملة بس هو فلوسه اللي ملهاش آخر. هو اتجوزني وانا عندي عشرين سنة وخلفت منه ولد اسمه فايز وكان هو محور اهتمامي وما زال وهو بصراحة بقا شاب زي العسل طول بعرض بعيون عسلية بشعر مايل للبني سايح وبشرة بيضة نقية فوق الوصف.
زمان اول ما اتجوزت رجل الأعمال ده كان مشس مخليني عايزة حاجة وكان شابعني نيك وكان ما بيفوتش يوم إلا لما يجيب جويا ولكن القدر صمم أن منيه ميخصبش جوايا غير بويضة واحدة إلا ابني الوحيد فايز اللي بحبه جداً. ابني فايز كبر وبقا عنده 19سنة وبقا شاب وبيهتم بنفسه وبيروح الجيم ويتمرن وجسمه معضل فبقيت احسه زي الدنجوان. ساعت كتير كنت باسمعه بيتوشوش في الموبايل بالليل وهو بكلم البنات بتوعه فكنت بغير عليه جامد وبحس انه بتاعي وان مفيش بنت هتخطفه ممني ؛ لأني أنا اولى بيه. كنت بزعل اوي بس مكتش اقدر اعمل حاجة لانه ابني الوحيد وكنت بقول في نفسي: “ آآه لو تعرف يا فايز باللي جوايا! كسي اللي كنت فيه نفسه ترجعلها تاني ! بس انت كبرت ومش ممكن ده يحصل! بس في اﻵخر هتيجي بنت شابة امورة وتاخدك مني!! مش ممكن انت وابوك تبعدوا مرة واحدة!! وانا ابقا لوحدي! أبوك بطل ينيك فيا وانت تنيك صاحبتك وتستمتع برجولتك وحلاوتك وأنا امك اللي جايبك من كسي اتحبس في الفيلا الواسعة العريضة دي لوحدي!! يخربيت الفلوس اللي طمعتني وحطتني في الموقف ده.” ده كان جزء من حواري مع نفسي وساعات كتيير كنت بحاول أني ألفت نظر راجلي ابني الوحيد ليا والبس قدامه قمصان نومي المثيرة واخليه سيقاني يشوف البيضه المليانه شويه و بزازي الكبار المدورين وفخاذي المليانيين الملسين ولكن هو ولا هنا فكان بس يشوفني ويبوس فوق دماغي وبيعاملني زي أمه بس! كنت بحاول أخليه يحس بي لأني بحبه ولكن منحتش خالص وكنت بعذره لحد ما جه اليوم اللي هيج شهوتي وخلاني بيني وبينكم ابعبص كسي ونزل شهوتي بصوابعي بعد ما شفته وهو ينيك الشغالة صفاء في طيزها المدورة السمينة لحد ما جاب منيه جواها! زي ما انا قلتلكوا اني في الاول مكنتش أفكر في ابني لأنه كان صغير وجوزي كان كافيني عاﻵخ ولكن شوية شوية ابتدا جوزي يبعد وابني الوحيد يكبر ويصبح في الجامعه شاب وسيم زي ابوه رياضي جسمه مشعر وبشوفه يزاكر بالبوكسر وابتدت من هنا عاطفتي الجنسية ناحية ابني تكبر لحد ما شفته مع الشغالة.
الشغالة صفاء كانت حوالي في التلاتينات بس بيضة ومربربة وحلوة وجوزها شغال جنايني عندنا . بزازها كانت كبيره وطيزها طريه اوي وكبيره شويه. المهم انا في يوم قلقت من النوم وجوزي كان مسافر وقمت اشرب حست بحركه في غرفةالشغالة. اتسحبت وقلت اشوف ايه وكانت مفاجئه كبيره أوي لأني لقيتالشغالة نايمه علي بطنها وحاطه مخده رافعه بيها طيزها وابني الوحيد راكب عليها وراشق زبره ينيك في طيزها وطبعا كانو عريانين وهي عماله توحوح: “ اححح احححح ايييييييي بيوجعني يا فايز بالراحه علي طيزي حط شويه كريم حرام عليك بقه هاموت طيززي طيزززززززززي احححح أووووووف .” وهو طالع نازل وزبرهداخل طالع في طيزها . استعربت وشهوتي حضرت وابتديت ابعبص في كسي لأني لقيت زبر ابني الوحيد فايز كبير اوي ومحشور في قعر طيزها. بصراحه انا حسيت بغيره ولقت نفسي بحط صباعي في طيزي مرة وفي كسي مرة وأنا بتخيل أن ابني الوحيد راكبني زي الشغالة صفاء . ومن اللحظه دي صممت ان ابني يكون ليا لوحدي فرحت تاني يوم عامله مشكله مع الشغالة وطردتها وابتديت افكر ازاي اوصل لزبر فايز الكبير واخليه ينيك في طيزي زي ما كان ينيك طيزها وينزل لبنه السخن جوايا ويعوضني عن حرماني من ابوه وده هكمله في قصة تانية.