كان الرجل يضع زب في طيزي و هو واقف خلفي في الباص و انا احسست بانفاسه الحارة و انينه الذي كان يحاول كتمه و هوته كانت جد قوية و عرفت انه لو وجد الفرصة فانه سيقطعني بالنيك و كل تلك العوامل جعلتني اسخن و اعرق و حتى رائحة العطور قد زالت من جسمي . و كنت اعر اني امارس معه الجنس و كسي تبلل كانه كان يلحس فيه و شهوتي اشتعلت اكثر و التهبت وهو ما زال خلفي يئن و يحك زبه في طيزي بلا توقف و حتى طيزي احسست به عرقان جدا من كثرة احتكاك الزب في داخله و الرجل يحك زبه اكثر و الباص بدا يقترب من محطته الاخيرة و يجب عليه ان يكب شهوته قبل ان ننزل .
و كانت محنته تزيد و انا احس بها و يشتعل خاصة لما بقي من الوصول مسافة قصيرة جدا فقد الصق احلى زب في طيزي و بدا يحكه و يذهب به ويرجع للخلف بسرعة كبيرة و فهمت انه يريد ان يكب الشهوة و يخرجها و انا كانت احس ان كسي قد سال اكثر من المعتاد . و كانت راحة كسي تملا انفي واحس ان كل الناس كانوا يشمون افراز كسي و هواجسي كثيرة جدا و الشهوة التهبت في داخلي ثم سمعت انين قوي جدا في اذني اه اح اح و كان متقطع و احسست برعشة خلف طيزي و الزب ينبض كانه هاتف في وضعية الاهتزاز و فهمت انه يقذف و انا اذوب مع احلى زب في طيزي يحتك
و حتى انا كانت رعشة جميلة فانا محرومة و ممحونة و قد جائني زب في طيزي بطريقة مجانية و سرية جدا و مع رجل لا اعرفه و لكن لم اقدر ان يراه او امصه او العب به و هكذا بقي الرجل خلفي بعد تلك اللحظات و مباشرة وصلنا الى لمحطة و لما نزلنا لمحته . و قد ازداد اعجابي به لما لمحته يمشي و كان واضح عليه انه متزوج و فقير و ثيابه رثة و كان زبه متدلي حين كان يمشي و لكن لم ارى اثار المني و ربما كان يضع عازل على زبه او لا ادري و لكن انا متاكدة انه قذف حليبه و هو ينيكني في الباس مع احلى زب في طيزي و باسخن احتكاك جنسي
و قد بدى لي ايضا انه خجول جدا لانه كان يمشي من دون ان يرفع راسه او ربما لانه اخرج شهوته و كان يشعر بالاشباع الجنسي اما انا فلا يمكن لاي احد ان يتخيل كيف كانت حالتي حيث امي و احس ان البلل يخرج من كسي من شدة الشهوة و احس ان فخذاي ابتلا . و كنت امشي و ابحث فقط عن الماء لاغسل كسي و الفخذين و انا مضطربة جد و اتخيل ان رائحة كسي كانت قوية و حارة جدا و كانت يومها مغامرة جنسية ساخنة جدا و من احلى لحظاتي مع اسخن زب في طيزي رغم اني لم اره ولم المسه