و لحد دلوقتي باستمتع بأسخن سكس مصري نار مع سوزي الرقيقة حبيبة الجامعة حتى بعد ما كان صاحبي الندل, صاحب العمر, سبقني في شقته و قفل عليهم الباب و هي عريانة ملط و اتجنن و راح يفتحها. بس بصراحة البنت , او الست دلوقتي, أحلوت أوي فوق ما هي حلوة و أدورت و اللبن خلاها مكنة وهي مع الوقت نسيت وبطلت تزعل.
القصة بتبدأ من سنة تانية جامعة حقوق القاهرة و كانت هي أول بنت لفتت انتباهي برقتها و دلعها فعلقتها و كمان هي علقتني بعينيها الواسعة الجريئة شبه عينين زبيدة ثروت و رموشها الطويلة الفاجرة و جسمها الرشيق من وسطها ومكتنز في طيزها العريضة اللي بحس البنطلون بيتفرتك عليها و على فخادها اللي زي جذع الشجر المدور. بصراحة سوزي حبيبة الجامعة عليها جوز بزاز يهبل , يدوخ يخلى زبر العجوز يقف من جديد. بزاز كده شامخة واقفة مشرعة مدورة بتحس انهم عايزين ينطوا برة البلوزة أو البودي. أكتر حاجة بتولعني فيها هي وشها السكسي بملامح وفاء عامر الممثلة. مغري بشكل فظيع. اتعرفت عليها و يوم و التاني كانت بتاعتي فكنا نقعد في المدرجات جنب بعض و ايدي بتحسس على وركها السخن و هي عاملة مش واخدة بالها و كنت امسك أيدها اسحب بيها لحد ما تحط فوق منطقة زبري المولع فكانت تسحبها و وشها يحمر لحد ما بقيت حبيبة الجامعة وبقيت معروفة بيا و معروف بيها. مع الوقت الولاد والبنات عرفوا اننا لبعض و اننا هنتخطب لبعض بس بعد الجامعة و حتى انا كلمت اهلها وكنت بروح بيتها و ابوها رحب بيا و أمها وهما كانوا ناس سبور خالص. بس مكنتش أتوقع أني استمتع بجوالات من سكس مصري نار مع سوزي ابداً او أن العلاقة تتغوط كده و اني البس في وشط الحيط زي ما هتعرفوا و خصوصاً و أنّ صاحبي الندل رشاد طب علينا فجأة و سبقني و راح يفتحها لحد ما فقدت عذريتها.
في الصيف اللي فات يعني من ست شهور فاتوا اتفقنا أننا نروح عالأهرمات و نقضي يوم هناك من أوله. صاحبي رشاد كان شغال في اجنس عربيات فكارمني بعربية متواضعة ورحنا هناك على الأهرامات ومكنش هناك سياح كتير و كانت سوزي حبيبة الجامعة من حلاوتها تظهر و كأنها اجنبية لأنها كانت لابسة بلوزة عريانة من الأكمام كشفت عن كتافها الناصعين البياض زي القطن و صدرها لحمه الناعم الأبيض الشهي وبزازها بارزين شامخين كدا تحس انهم عايزين يتقفشوا. كانت بتلبس من تحت جيبة قصيره فوق الركبة بتبين سيقانها العاجية و وشوية لحم فخادها المليانة باللحم الطري . جمالها خلا أصحاب الجمال و الخيول يعرضوا خدماتهم لانهم أفتكروها أجنبية فحبت سوزي أنها تركب جمل. بصراحة مكنتش مقتنع و كنت قلقان عليها بس سوزي حبيبة الجامعة فضلت تترجاني فبرك الجمل في الارض لما شاورله الجمال و رككبت سوزي بصعوبة بس الجمل كان عالي و راح الجمال يساعدها فاتعرت فخادها و خفت يبان كيلوتها فتضايقت و الراجل بيبحلق عينيه فيها بس بسرعة تحول غضبي للذة و شهوة ليها و هي بين دراعتي حاضنها ملتصقاً بطيزها العريضة و أنا اخطف نظرات سريعة لوراكها و احسس عليهم بين لحظة و التانية باستمتع بملمسهم الحريري و أنا بمني نفسي باسخن سكس مصري نار مع حبيبة الجامعة سوزي لعد ما وقعت في دباديبي بوعد الخطوبة و الجواز. بعد جولة بين الأهرامات راحت سوزي حبيبة الجامعة تنزل من فوق سنام الجمل و كانت على وشك أنها تقع لولا أن الجمال اترمى عليها فأخدها في حضنه فحسيت بالغيرة عليها و سبقتها للعربية. قالت بتلومني و هي بتفتح باب العربية و تقعد جنبي:سبتني وجريت ليه! فقلت: و أنت كمان مش تاخدي بالك… الجمال حضنك! فقالت : أنت كنت عاوزني أقع… فكشرت وقلت: لا يحضنك أحسن…- لا يحضنك . . مش كفايه كان بيزغر لرجليكي! فابتسمت سوزي الرقيقة الدلوعة وقالت: دودي… انت بتغير ….طب حقك عليا.. وراحت تميل عليا و تبوسني من خدي فعملت نفسي زعلان و دورت العربية و مشيت. كان الجو بدأ يدغدش خلاص و كان زبري هايج محتاج ادوق سوزي حبيبة الجامعة فمشيت لحد ما وصلت لمنطقة ضششاليهات مهجورة على جانب الطريق. اتعجبت و حبيت اعرف فمشيت كمان وسط المدقات فعرفت أنها مهجورة فحضنت العربية في ركن بعيد و لمحت على بعد مني راجل وست في عربية شغالين تقفيش و بوس في بعضيهم. بصيت في عينين سوزي و بصت في عيني و فهمت قصدي ايه . المكان و الجو حلو عشان نشبع من بعض و اروي عطشي ليها و عطشها ليا. مسكت كف سوزي الرقيقة الناعمة و ورفعتها لشفايفي ابوسها فزحفت من كرسيها و قربت ليا و كانت هايجة زيي تماماً…. يتبع….