ما دفعني إلى كتابة قصتي في هذا المنتدى معرفتي ان الجميع يشاركون بقصصهم، فاحببت أن أشارككم بقصة السكس الأولى في حياتي الجنسية إذ اني فتاة عاشقة الجنس واقدسه لدرجة اني من شدة هياجي دسست اصبعي في كسي وفتحت نفسي ولم انتبه الا والدم يسيل منه فوق اصبعي وقد لطخ مشافري. حتى الدورة الشهرية اتتني مبكرا جدا والذي اشعل شهوة السكس لدي ما شاهدته من افلام السكس مع صاحباتي في المدرسة. قصة السكس الاولى في حياتي كانت مع الساكن الجديد وفيها تمتعت بذبه يضرب في أعماق كسي المفتوح. اعرفكم بنفسي أولاً أنا نانسي فتاة جميلة جدا و جسمي المثير هو حلم أي شاب و رغم اني منعزلة بعض الشيئ الا اني لدي ميول جنسية و احب ممارسة السكس مع الشباب خاصة منهم أصحاب الاجسام الرياضية الجذابة .قصة السكس الأولى في حياتي كانت مع احد السكان الجدد في الحي و كان شابا على مقاسي إذ حيث كان رياضيا و انيقا جدا ووسيما و قد سحرني من اول نظرة فأعجبت به ووقع في قلبي.لذلك كنت كلما امر عليه اتحرك بدلع و واتأود آثناء مشييّ من كل جهة فكانت طيزي تترجرج اما صدري فكنت اشده الى الأعلى و الصق اثدائي جيدا ببعضها .
و بدات النظرات الساخنة بيننا و الانجذاب حتى تعارفنا و اصبحنا أحيانا نخطف من بعض بعض الكلمات ثم تطورت الأمور و أصبحنا نخرج و أخيرا جاءتنا الفرصة كي نمارس السكس و كنت متاكدة انه عديم الخبرة بالفتيات و لم يسبق له ان ناك من قبل. كانت قصة السكس الأولى في حياتي في بيت الساكن الجديد إذ اخبرني ان اهله سيتغيبون في ذلك اليوم و كان من السهل علي ان ادخل معه الى البيت لأننا نسكن شقتين متجاوريتن في الدور الثالث من نفس العمارة . و هكذا خرجت خلسة من باب شقتنا و تحولت مباشرة الىشقة الساكن الجديد الذي سحرني. وصلنا غرف نومه وهناك انتظرته إلى أن ياتي من الحمام وقمت أنا بخلع ثيابي وحين راى صدري هاج و ارتعش و كانه لم يصدق و هجم علي بقبلة قوية جدا و اخرج ذبه بسرعة و في الوقت الذي نزلت لارضع له تفاجات بذبه يقذف على وجهي وكان حليبه ساخناً قوياً مندفعاً لدرجة أبعدت وجهي من أمام ذبه و ضحكت من عدم خبرته وسرعة قذفه و قلت له:” دا انت لسه مشفتش باقي جسمي هههه.”
و ذهبت و ازلت حليبه من وجهي و عدت اليه لاجد ذبه مرتخي ذائب و قد انكمش لكني لم استسلم و بدأت ارضعه له و امصه بكل قوة و انا قد تعريت و خلعت الستيان و شعرت ان ذبه بدا يتمدد و يكبر وينمو في فمي ثم عادت اليه الشهوة من جديد و بدا يتجاوب معي شيئاً فشيئاً تدريجيا و يقبلني الى ان انتصب ذبه ثم جلست على مقعد هناك و طلبت منه ان يلحس كسي و كان يلحس بشدة و متعة و انا ذائبة بعد ذلك اصبح كسي يقطر بماء شهوتي على الأرض و لم استطع التماسك اكثر من ذلك وتركت الساكن الجديد يمارس معي قصة السكس الأولى في حياتي وربما في حياته كما عرفت وجربت . كان ذبه صلب جدا و قوي جعلني احسّ ان كسي تمزق لما دخل فيه رغم اني كنت مفتوحة و كسي واسع . و على عكس المرة الأولى التي كان فيها مضطربا و قذف بسرعة كان في المرة الثانية ينيك كسي بتمهل وفحولة على العكس المرة الأولى حين طار عقله لما رأى جسدي المثير . كان الساكن الجديد ينيك و يدخل ذبه و يقبلني بقوة و يتحسس ظهري و بزازي و يلحس انفي وعنقي مما جعلني اسخن اكثر و بعد ذلك دفع ساقيّ الى صدري حيث صارت ركبتاي تلامس بزازي و اصبح ذبه يدخل اكثر و انا شعرت بمتعة اكثر و اكبر من تلك النيكة و اصبح يذوب اكثر و كلماته ساخنة في اذني و هو ينيك جسمي المثير و يضع يديه على صدري و يمدحني و هو ينيكني في قصة السكس الاولى لي بطريقة مثية ممتعة جداً إلى أن انفجر ذبه في كسي و خفت من شدة شهوته من ان يقذف و ذبه داخل كسي فنبهته وهو فوقي يعتلني :” اه اه حبيبي ذبك لذيذلا تقذف بكسي …” فما كان منه إلا أنه ارتعش وراح ينبجس حليبه من ذبه بتلك القوة و كنت انظر الى عزيزه ذبه بلهفة الى ان اكمل القذف فأخذ ينسحب من كسي وينكمش قليلاً و امسكته بكفي و مسحت حليبه من المتجمد من فوقه وأخذت أمسحه له بلساني وأنظفه وهو منتشي وأنا أيضاً منتشية أكثر منه في قصة السكس الأولى لي بعدما خرقت بكارتي بإصبعي ولم اكن اقصد من فرط شهوتي.