قصة سكس عن ياسر شاب لبناني في مقتبل العمر انهى علومه الثانوية حديثا وقد قرر التوجه الى اوروبا لاكمال دراسته الجامعية بعدما حاز على منحة لم يفوتها وهو ابن عائلة فقيرة كد والده وتعب ليؤمن اقسط دراسته, وبالكلام عنه فهو فتى يافع مليء بالنشاط والحيوية حسن المظهر مفتول العضلات يهوى الرياضة ويعشق النساء من بعيد لانه كان خجولا الى اقسى الحدود, فاذا كلمته فتاة احمر واخضر وارتبط لسانه حتى عجز عن الجواب.
كانت الدنيا في اواخر الخريف ودع ياسر عائلته بالمطار وبعد الدموع الغالية والنفيسة اقلعت الطائرة لتحط رحالها في العاصمة الروسية موسكو, حيث استقبلته مجموعة طلاب لبنانيين اخذوه بالاحضان لينسوه ويقوه بعضا من برد الغربة المحتم, وبعد الاستقبال ويوم الراحة خرج ياسر واصدقائه للتفسح في ارجاء المدينة, وكانت موسكو باردة مسقعة جمدت عظامه رغم تلحفه بالكثير من الملابس ولم يكن ليدفئه سوى مشهد جميلات النسوة اللواتي ومن الدقيقة الاولى اشعلوا نيران الغريزة في صميمه فبحلق وحملق بعينيه وكاد يهرول خلف كل عابرة سبيل لشدة ما ذهل من جمالهن لولا حزم اصدقائه الذين افهموه بان الاتي لا مفر منه ولكن فلياخذ الامور بالتروي لانه وكما يقال في العجلة الندامة, فسمع ياسر المقولة التي ذكرته بوالدته فجلس كالطفل الوديع لم ينظر بعدها في ذلك النهار الى امراة.
وفي اليوم التالي خرج ياسر واصحابه الى الجامعة, فتعرف على حرمها واعجب بهندستها وبعد الجامعة اصطحبه الاصدقاء الى المقهى حيث التقى بتجمع الطلاب العرب الذين اتو من كل صوب ليحصدوا العلم وكيف لا والعلم نور, فتعرف على مجموعة شبان اعجبوا بجراته ودعوه للتنزه معهم في ذلك النهار فوافق بعدما اغروه ببرنامج السهرة الحافل, وكان المشوار الاول لياسر واصحابه الذي مهد الطريق لولادة بوطة ياسر الغنية عن التعريف لشدة ما فعلوه من الامور المنافية للاخلاق والتقاليد العربية الاصيلة.
خرج ياسر يطوف الطرق واصحابه وهم يحتسون الخمرة ويهيصون ويضحكون ويشاغبون حتى وصلوا متنزه مليء بالاشجار والبشر, وقسموا انفسهم الى مجموعات رصد كل مجموعة كانت مؤلفة من ثلاثة اعضاء, مهمتهم كانت استكشاف المواقع لتحديد اماكن تواجد الفتيات والنسوة الجميلات, ليسرحن واياهن ويمضين الاوقات الحارة.
كان ياسر عاشق للجنس يهوى النساء وقد يقدم حياته بما فيها لقاء خلوة او علاقة سكس يقيمها مع اي فتاة, وكان ورغم خجله ممحونا الى ابعد الحدود, فاذا رمته فتاة بضحة اعادها اثنين وان رمقته بنظرة حملق فيها بنظرتين, وبعد التدقيق والبحث وجد الشباب النقطة الافضل والمنطلق لاعمالهن, واخذوا يعيثون بالاجواء بالشغب والصهيل حتى محنوا الفتيات معهم وتخالطوا واياهم, وبعد الضحك الجزيل والكلام الوفير انطلقت المجموعة الى شقة احد الشبان لاحتساء الجعة والجلوس باجواء دافئة بعدما قزز البرد عظامهن,
كان انيس صاحب الشقة اول الشباب الذين تعرفوا على ياسر وهو شاب سوري كان قد مضى على وجوده في روسيا عدة اعوام وقد اتقن لغتهم وايقن عاداتهم حتى صار خبير في العلاقات يقصده الشبان من طالبي الهوى ليساعدهم وينير سبيلهم ليحصدوا النجاح, وقد ايقن الشاب حاجات صديقه الجديد ياسر وهو قد راى فيه رجلا شهما, فقرر اقامة حفلة تكون بمثابة حفلة الاستقبال لصديقه وبمثابة الترحيب الخاص بالمجموعة, فحضر يومها ومن النهار الباكر فلم سكس خاص انتقاه بامعان ووضعه جانيا حتى اصطياد النسوة, وقد حضر ايضا المشروب والنرجيلة الاعربية التي لا غنى عنها في السهرات.
انطلق الشبان بالفتيات ودخلوا بهم الى المنزل, وكان منزلا انيقا رغم بساطته افرح قلوب الضيفات ومنحهم الامان, فاخذوا راحتهم وزيادة وبعد احتساء قنينتي فودكا كانت كافية لفتح الطريق وتبادل القبل الحارة الساخنة المليئة بالاحاسيس العميقة الفواحة بالغرائز معهم, قبلا جعلتهم اسراء نزواتهم واهوائهم وطرحاء اجسادهن الحارة الملتهبة التي وجدت طريقها الى خارج الملابس لتجالس الشبان الممحونين من عشاق الجنس العرب, حتى عبق الجو برائحة الفسق والمجون, وكان ياسر يتلوى من فتاة الى اخرى وهو يقبلها تارة ويلاعب صديقتها تارة اخرى, حتى انتصبت القضبان وعصفت الانوثة بالنساء اللواتي اخذن برضاعة القضبان بكل عمق وشراهة فضربن اللسان خلف اللسان وطيبن وداعبن القضبان بالشفة خلف الشفة ورطبن باللعاب خلف اللعاب حتى انبرى الشبان وسالت براكين حممهم بالحليب الحار الكثيف الذي ملاء افواه الفتيات وطمس ملامح اوجههم الجميلة.