مسلسل الشاب و مرات أبوه الساخنة – الحلقة 27: تستمني بالمص لأبن جوزها و صاحبه ممحون هيجان يضرب عشرة على المشهد الساخن


من شعوره بالاستثارة الكبيرة أرخى دماغه لورا وكور قبضات أيديه وبقت صوابع رجليه تتوتر. رانيا حست بإحساسه وشعرت ان زبره بقى ينبض ويتضخم. ورا منها سمعت آهة فالتفت براسها ولمحت بجانب عينها أشرف خلع شورته وعمال يفك نفسه! كانت رانيا تستمني بالمص لأبن جوزها و صاحبه ممحون هيجان يضرب عشرة على المشهد الساخن المولع. وهي موطية على زبر شادي تمص و ترضع و تمتعه كانت بزازها متحررة من البلوزة مدلدلة فشعرت بحركة من خلفها فكان أشرف اللي قرب يمسك بزازها من وراها. سابته يلعب ويهيج و يسخن وبقت تواصل مص ورضع ولحس زبر ابن جوزها وبقت تسرع في الحركة وبقت تصنع اصوات في المص وكان لسانها و بقها يشعل شهوته بقوة و أصابعها تلعب ببيضانه اللي اتنفخت.
أشرف من محنته وهيجانه صوابعه بقت تنهش لحم بزاز رانيا وبقت تعصرها جامد ويهيجها في مواضع حساسة ساخنة ويغيظها و يولعها وبيد يعصر زبه من حين لآخر وسخنت رانيا بطريقة راحت معاها تضم فخودها و تحكهم ببعض وشعر بالنشوة تتصاعد في جسد شادي و تضرب بأطرافه و تعصف بزبره اللي بقا يتمطى و ينشد و يتصلب و يتدور و يرتعص في بقها و على لسانها تحت ضرباته حتى انفجر أخيرا وألقى كتل المني الساخنة الفوارة في فمها. فضل يطلق الأنات مرة و مرة و مرة ويرفع خصره و يشب بوسطه من فرط نشوته ويصهل زي الحصان ونسى نفسه و التهمت الشهوة بقية عقله. بقت رانيا تمتعه و تستمني بالمص لأبن جوزها و صاحبه ممحون هيجان يضرب عشرة على المشهد الساخن و ترضعه بقوة وسرعة و تشرب منيه و تبلع و تزدرد و تلتهم بعنفوان وشهوة وشهية جنسية لحد اما صفته من المني ومعادش فيه.
تحولت رانيا عن شادي و تركت زبره وبصقت في منديل قطني وبقت تمسح بقها. أشرف توقف عن التحسيس و التقفيش في صدرها اللي احمر بقا طماطم من شره تقفيشه و رقد على ظهره يتفرج عليها و زبره منتصب سميك. تحديقه فيها كان مثير لطيف تحديق عاشق وشعرت به رانيا وبشهوانية نظراته وشهوته على بزازها. في الواقع جسم رانيا كان بيوجعها من قلة النيك كانت تحس بوخزات تسري فيه كله و حلماتها كانت عاوزة تنط من صدرها وبين فخاذها حست بحراة و سخونة بين فخوذها وحست برطوبة في كسها و بلل من أثر الشهوة و سخونة الرغبة اللي سرت فيها. كانت رانيا تستمني بالمص لأبن جوزها و صاحبه ممحون هيجان يضرب عشرة على المشهد الساخن اما دلوقتي فهي سخنانة أوي وأشرف سخنان بردو بس على الرغم من كدا مخلتش المشاعر دي تنم عليها او تظهر. تحركت تقرب من أشرف ومدت ايدها وفردت صوابعها ولفتهم حوالين زبره وبقت بردو تتعجب من مدى الصلابة والقوة. المرة دي بقا مبقتش عاوزة تمحن أشرف فمطولتش عليه بأن تدسه في بقها و تمصه و ترضعه. بقى يان بصوت عالي و بدأت تنيكه ببقها و تمارس عليه الجنس الفموي بشدة و تنيكه بين شفافها و الأمر مأخدش و قت طويل لانه كان خلاص هيجان و حيحان أوي بعد المشهد السخن وهي بتمص شادي وهو عمال يضرب عشرة يفرك زبره ويلعب في بزازها. وسطه شب لفوق و طيازه اترفعت عن الأرض وراح زبره ينفجر في بقها فاندفقت من فتحته الواسعة دفقات المني الساخنة وملت بقها ولمست مؤخر حلقها. دفقة ورا دفقة و قذف ورا قذف. كانت قوية في الأول ولكن حدة القذف خفت لحد أما رانيا حست بخيط رقيق من السوائل يعلق ببقها و جوفه. مرة تانية مسحت بقها بالمنديل ورجعت بظهرها لورا وقعدت على طيازها وبقت تبدل نظرها بين شادي و اشرف, الولدين خلاص أنتهوا كل واحد يلهث يشد أنفاسه كما لو كانت في خرم إبرة! قالت :” يلا عدلو هدومكم واسحبوا الشورت…” أشرف انحنى وركع على ركبه و شادي وقف وكلاهما أطاعوا الأمر. رفعت نفسها فوق الوسائد وهسمت لهم بكل حنية:” يلا يا حبايبي تعالوا قربوا هنا ارتاحوا جنبي…” استقروا جنب منها ايديها حاوطتهم من ورا ظهورهم وكل واحد ريح دماغه عليها. حملقت في السحاب ورفعت بصرها إلى السماء الزرقاء راضية باللي عملته اشبعت شهوة الولدين ولبت رغبتهم أما هي فكانت ناقصها حاجة تشتعل بين فخوذها من حين لآخر بس تصبر نفسها….يتبع…

أضف تعليق