بعد الاغتصاب اصبحت نجاة تداوم عند احمد ليلا نهارا فيفلحها ويذلها بابشع الطرق حتى اصبحت الفتاة تسير بعرج من شدة النيك في طيزها, وبعد ان مضت المدة قامت وحزمت التنورة وارسلتها الى سمية, هذه البديعة التي وجدت نفسها في مخيم صيفي, فكانت تمضي نهارها بين الرياضة والتحضيرات, وقد افتتن قلبها بشاب بديع, اشقر الملامح طويل وكبير كان يعمل مدربا رغم صغر سنه وهو طالب جامعي في عامه الثاني وذلك لحاجته الى المال الاضافي الذي كان يحصده من عمله هذا, فطفقت تدور حوله كالمسبار رغم ان قوانين المخيم تمنع العلاقات بين الفتيات والمدربين ايا كانت, فاذا ركض هرولت الى جواره واذا جلس ليتناول الطعام جالسته واذا ذهب الى القهوة وجدها امامه, فكانت كالخيال الذي يبغي الفلاحة.
كانت سمية قد وضعت لنفسها مستقبلا فرسمت لجسها خطوطا حمراء اخذت بتنفيذها, واول ما رسمته هو فقدانها لعذريتها, فهي قد عشقت الشاب واختارته لنفسها ليعذبها وينكحها وهي تامل بان يملاء قضيبه الفراغ في قلبها, هذا الفراغ الذي خلفه فقدانها لوالدتها ولصديقاتها, فجعلت تشبك بحزم بحبالها حول الشاب الفحل, الذي لم يتواني عن فتحها في ليلة نيرة وتحت ضوء القمر, بعدما ارتدت تنورتها وسارت وهي تتمايل امام غرفته متوجهت الى شاطىء البحر, فقام كالمجنون وتتبعها ليجد نفسه فوقها, ليتبادلا حلو الغرام في اقوى سكس ولا بالاحلام فتح خلاله الشاب الفتاة وعلمها اصول النيك, تبدا الاثارة من البداية اذ انقض الفحل المتعطش للنيك على جسد فتاته البهية النقية التقية ليدنسها بشديد التدنيس بقضيب دسم اذلها شديد الذل, قضيب فلق جسدها هذا الجسد الابيض الناصع الطري الشهي الذي يشبه والى حد ما جسد الاطفال النقي, فامطرها بالقبلات وباللمسات الحارة لتنطلق منها الفتاة كالقنبلة الجنسية فتلتهم قضيبه العربي الدسم في فمها الحار وتبرشه في شفتيها الطيبتين وتلاعبه بلسانها الغالي وترطبه بلعابها الحلو وبريقها العذب حتى انتصب قضيب الشاب كصخرة تصلح للضرب بالحجر قبل البشر, فامسكه وغرسه كالسيف القاطع في جسدها فاخترق كسها الرطب البكر وسمية بعد عذراء ليفتحها الهوين الهوين وهي تصيح وتغنج وتتاوه بقضيب هائل الحجم دسم اوجعها وجعلها تذرف دموع الالم الغالية النفيسة وبعد العديد من الضربات العميقة السرمدية القاسية والفاتح يعلم سمية اصول المضاجعة والنكاح الى ان بلغ نشوته الجنسية فافرغ بما لديه من الحليب الساخن الحار في قلبها ومده بحرارة ولا بالخيال فاغرق قلبها بحبه فارتمت عليه لتقبله الجزيل من القبل وهي تحضنه وتلاعب الشعر على صدره لشدة الكيف بعد اغلى سكس عربي مغمس بالعسل… ثم وكسحر ساحر غرقة في بحر الظلام وقد شعرت بفراغ كبير لم تعد تستطيع الخروج منه فشعرت بقذارتها وبجسدها المدنس ورائحة الحليب تفوح منها بينما كانت الدموع تسيل كنهر عاتي على اخاديد وجهها البديع…
كانت ليلة القدر الليلة التي لم تتخيلها سمية, فهي لم تحصد لا السعادة ولم تستطع ملىء الفراغ الذي كان يتملكها, فجعلت تكره نفسها التي اعتبرتها قذرة وسخة قذرة دنيئة, فالشاب الفاتح لم يعد بالفاتن بل بالظالم, فاخذت تهرب منه لتجده يتملكها بقوة اكثر واكثر, فاصبح كالخيال يتتبعها ليقتنص منها الفرص ليركبها ويتمتع بلحمها, فاذا مر يوم لم يحصل به عليها كان يقيم الدنيا ويقعدها, فاصبحت كهواه, فاذا تنفس فكر بها واذا دخل الحمام فكر بها واذا ركض فكر بها, وفي ليلة لا ضوء قمر فيها دخل جيمي الى غرفتها التي تعج بالنسوة وسحبها بقوة الى الارض حيث قام باغتصابها باقوى الطرق وامام زميلاتها في السكن, اللواتي فقدن القدرة على الكلام لشدة وهول الحدث,