زبري و زبر صاحبي شبع من كس مصري نار عقيم


أبتدأ محمود بتاع مستودع انابيب حكايته بيقول: سامية دي عندها 35 سنة بصراحة ست مكنة. آه مكنة ة اخطر ما فيها طيازها اللي بيترقصوا فردة تحط و فردة تشيل بس هي مبتخلفش انما جسم ايه و بياض ايه ورقبة حلوة و فخاد مدبركة ملفوفة وجوز بزاز ولا يا ولا. وعليها كس مصري نار بس عقيم عشان كدا معندهاش عيال و جوزها مطلقهاش . عارف ليه مطلقهاش عشان هي حلوة اوي مش قادر يستغنى عنها بس برده مش بيشبعها لان مراته التانية مقسماه فيها. أنا كنت بنيكها و بجيلها بيتها بس صاحبي و زبر صاحبي كان عاوز يدوق كس مصري نار زي كس مروة اللي حكيتله عنها وهو كان لسة جديد. المهم في يوم كدا خرجت بالعباية الملصقة على جسمها بتفصل لحمه حتة حتة وهي جاية مستودع الانابيب عشان تاخد واحدة… أنا: ايه يا ست الكل…… ضحكت وقالت: انبوبة … هاتها و تعالى.. وضحكتلي فعرفت الطلوب…
كانت لوحدها بالبيت لان جوزها كان موظف حكومي . المهم عالساعة 11 الضهر لفحت الانبوبة وطلعت بيها لشقتها. دخلت ومشيت قدامي و عينيا بتاكل فردتين طيزها اللي بيلعلطوا. دخلت المطبخ و ركبت الانبوبة وهي فوق دماغي. قمت وقربت منها ثبت درعاتها عالحيط وهاتك يا بوس في خدودها و رقبتها و لحم صدرها و بزازها . جريت مني على اوضة النوم عشان زبري يشبع من كس مصري نار عقيم فرميت نفسي جنبها. اتقلبت فوقيا ونزلت البنطلون وبقيت تلعبلي في زبريو فضلت تمرمشه بلسانها و تلحسه و تدعكه. كانت خلعت العباية وفضلت بقميص النوم. د شوية وجرس الباب رن. كان صاحبي وكنت مفطمة على اللي فيها. فتحت, قفل الباب عليها و عليه بسرعة و أنا خرجت فعملت نفسي مذهول: محمد…. قال زي ما فهمته: يا فيها ا الكلام ده هيوصل لللأستاذ و آدي صورة بالمو بايل و انت قالع كدة وهي بقميص النوم….كانت ديت هي الحيلة اللي خلت زبر صاحبي شبع من كس مصري نار عقيم. سامية: ابداً… ده مستحيل.. فصاحبي عمل نفسه هيخرج و هيفضحا فقاترميت على سامية أبوسها: أرجوك.. ده مبيرحمش…. هنتفضح كلنا… شوفيه عاوز أيه… سكتت و مردتش وصاحبي قرب وه ولا هنا فقرب وبقا يبوسها وهي بتتأبى عليه لحد ما شالها ببين درعاته وعلى سريرها و رزعها.
زبر صاحبي و زبري كانو هيفرقعوا فلقيته يحسس على جسمها ويعصر فى صدرها ويحرك ايدى على كسها عشان يهيجها وهى مفيش فايده مش مستجيبة وراح محمد يشيل من عليها هدومها هى لبساها ومكنتش لابسه تحتها حاجه غير البرا والاندر واعد يدعك فى جسمها بعد ما قطع الجلبيه ويلحص فيها ويبوس فى صدرها وطلع زبره فضل يفركها على بطنها جامد و نزل كيلوتها واعد يحك راس زبرهعلى كسها جامد وايده التانيه عماله تفك السنتيانه من عليها عشان يطلع حلماتها الى كان لونهم وردى فاتح وابتدت حركتها تقل ومقاومتها تضعف وحست ان مفيش فايده من المقاومه معاه فهاجت و استجابت فرحت أنا أشاركهم المتعة فبقيت أحرك زبري على كسها من برا وعصر فى حلمات صدرها الى ظهرت زى الشمس من ورا السنتيانه و اما لقى ان مقاومتها قلت مسك صدرها بايديه الاتنين واعد يمص فى حلماتها كل واحد شوية وأنا الى ماسكها من ورا طلعت زبري و بقيت ادعكه في طيزها وهو ماسكها برضه وهى عماله تتمتم بكلام غير مفهوم مكنش يتفهم غير: ارحمونى و كفايه وانا ست متجوزه…أنا مبطلتش لعب فى صدرها ومص فيه وعض حلماتها وكل شوية أنزل كفي أدعك كس مصري نار عقيم هو كس سامية ويداعب بظرها و أحركها بين أصبعين من ايديا عشان أهيجها وبالفعل حلماتها وقفت عالاخر وبظرها بقى زى زب العيل الصغير وابتدت سامية أم كس مصري نار تتأوه تأوهات متعه المرة دى ونزلت على كسها ففضلت ألحسه فيه وأحرك عليه لسانه من فوق لتحتكاني ـاول مرة أمارس. صاحبي نومها عالسرير بعد أما سبتها وقعد يلحس فى كسها هو و أنا على صدرها طلعت الحس و أعض الحلمات و أقرص عليهم ويعصر صدرها كله بايده وهو بيلحس فى حلماتها فى نفس الوقت وهى تأوهاتها زادت بس مبتقلش ولاكلمه كل الى بتقوله: ااااه اه اااه. كنت انا شغال لسه على كسها وعمال أدخل لساني فيها مش سايبها وألحس بلساني على كسها من فوق عند ازنبورها و أنزل براحه على كسها بشويش بلساني من برا كسها و أطلع و ادخل بيه و أهيجها لغاية ما نزلت شهوتها وهو بيلحس ليها وجه بزبره قدام كسها وكان واقف عالاخر و فضل يحرك راسه علي كسها من برا ويضغط براسه على زنبزورها و انا بقى طلعت زبري و أحركه على بزازهاا وأدعكه جامد فى صدرها فابتدت سامية أم كس مصري نار تهيج وتمسك صدرها بايدها وتعصره وتمسك زبري وتحركه على حلماتها جامد وبتقرب نفسها على زبر صاحبي عشان يدخل فيها وهو برضه سايبها لغاية ماتولع اكتر لغاية ماراحت شداه عليها وبالفعل دخل زبر صاحبي فى كسها مرةواحده كله فبرك عليها و ركبها ا وابتدى يحرك زبره فيها براحه الاول وهى رافعه رجلها لفوق وصاحبي ماسك زبره عمال يدعكه بكفه لحد ما جابهم وقام من عليها وخلاها تقف عالارض وتوطى عالسرير يعنى رجلها كانت واقفه عالارض وباقى جسمها عالسرير فدخلت انا المرة دي زبري بكسها من ورا وبقيت أنيك فيها ينيك فيها و أحرك و ارهز وبسرعة و سامية أم كس مصري نار عقيم كانت عماله تتأوه من المتعه لحد ما نزلتهم جواها…

أضف تعليق