كان ربيع الشقيق الاصغر ليوسف على قدر كبير من الجمال والفحولة, وهو شاب في الرابعة عشرة من عمره مليء بالحيوية ويعج بالنشاط, وكان عشقه وهوسه القيادة, لكن يوسف ولخوفه عليه لم يكن يسمح له بالقيادة وحيدا الامر الذي كان يزعجه فكان يتوسف اللحظات التي يخرج فيها يوسف في رحلات العمل الاسبوعية حتى يهرول الى منزل يوسف وعطاف لياخذ مفاتيح السيارة من عطاف فيخرج مع اصدقائه والفتيات الكثيرات اللواتي كان يعاشرهن كلما سنحت له الفرصة.
مرت الايام فاذ باصدقاء يوسف يخبروه بانهم قد شاهدوا شقيقه وهو يقود سيارته بتهور بصحبت فتاة وابلغوه بانه كان مسرعا كثيرا, فسال يوسف والدهشة على وجهه عن تاريخ الحدث فقالوا له ان ذلك قد حدث بينما كان في خارج البلد, ففهم يوسف الرواية وما ان وصل الى المنزل حتى انقض على زوجته فضربها وانبها واهانها واذلها وناكها شديد النيك حتى ما عادت تحتمل, فصارحته بان شقيقه يهوى القيادة وبانه كلما غادر البلاد اتى الشقيق وبالحلوة ام المرة كان يحصل على المفاتيح ليخرج واصدقائه, فاخبرته بانها لا تستطيع منعه باي طريقة, فانب يوسف على زوجته وافهما بان عليها اخفاء المفاتيح في صدريتها لو لزم الامر تماما كما كانت الجدات تفعل في زمانهن, فوعدته عطاف بانها ستفعل ذلك ثم ارتمت على قضيبه واخذته في فمها لترضعه فمشقته فى فمها تمصه بهياج فبرشته بحرارة وعشقته بغرام ودللته بلسانها الطيب ورطبته بلعابها العذب بينما كان الفحل يمسك برأسها مستمتع بما تفعله بقضيبه حتى انتصب ثم مزق ملابسها بكل قوة وبعد الصفعات القاسية واللمسات الساحرة جرد صدرها ليلتهمه ويرضع حلماته بحرارة وبكل عمق وهي تصيح وتتاوه وتتمايل وهو يمص ويمص حتى كاد يقتلع حلماتها فاخذت تصيح وتبكي وتترجاه بان يرحمها وبينما هو بهذا الحال مد يده واخذ يلاعب كسها الناري الرطب الشهي باصابعه لدقائق ودقائق وبعد ان كل الفرك والمداعبات اخذ بنيكه باصابعه على التوالي فناكها باصبع ثم باثنين الى ان ادخل الخمسة اصابع وكان كسها شهي رطبا وقد توسع على مداه وجهز للفلاحة العربية الاصيلة ولكنه لم يتوقف الى ان ارتعش بدن الفتاة وخرجت سيولها العذبة بالتزامن مع صيحة صادحة ترافقت مع حصولها على نشوتها الجنسية المتفجرة, فتوقف الفحل لثواني وهو يفرك بقضيبه المنتصب وكانه يقول له بان وقته قد حان قبل ان يقوم فيشدها من شعرها الى الامام وياتيها من الخلف ليركبها بعدما طوبزة امامه بجلالة بطيزها العربية العريضة الشهية, فانقض عليها واخذ بنيكها بشكل طيازي عنيف وهو يضرب وهي تصيح وتتاوه وتتوسله الرحمة ولكن ان سمع الحجر فهو سمع فاستمر بفلاحتها بوتيرة تصاعدية سريعة الى ان نشف قضيبه الامر الذي ضايقه فاخرجه وغمسه في فمها بكل قوة فرطبته من جديد وتلذذت بطعم كسها الحلو المنقط بالعسل بينما كان ينكح بخش طيزها باصابعه ليوسعه قليلا قبل ان يعود ويركبها وانما من طيزها الشلهوبة المستوية فاخترق باب بدنها على وقع صيحات المها وعشقها واشتياقها للنيك فدخلت بحالة من السكر الجنسي الصادح وبينما هي تترنح اسفله امسكها بحزم وفلحها بقوة لا مثيل لها حتى توسع بخش طيزها على مداه وكانت ضرباته العميقة قد سكنت قلبها كسكين عميق فعشقته, وبعد الضربات الجزيلة بلغ الشاب نشوته الجنسية فاغرق قعر طيزها بحليبه ومده بحرارة الى باب بدنها ثم سحب القضيب وعطاف تتاوه لشدة المها وغرسه بفمها غسلته بكل عشق في احلى سكس عربي ولا بالخيال.