أولاً، أعرفكم بنفسى قبل ما أقص عليكم احلى نيكة ساخنة بين بزاز وطياز مدرسة الفرنساوى ريتاج، فأنا مدرس فرنساوى أعمل فى مدرسة لغات مشهورة فى مدينة الاسكندرية وكما يعلم الجميع ،ان معظم المدرسين يقومون بالذهاب الى شقق وبيت الطلبة والطالبات لإعطائهم دروساً خصوصية ، وأنا كنت واحد منهم ، فكنت اذهب اليهم لإعطائهم دروساً فى اللغة الانجليزية يومين فى الاسبوع، وكنت أدرس لمختلف الاعمار. وانا كنت أذهب الى شقق فخمة أهلها أثؤياء جداً، فكنت أدرس لطالب أو طالبة بمفردها وأتقاضى مبلغ شهرى كبير مقابل ذلك. وتبدأ قصة نيكة ساخنة مع ريتاج مدرسة الفرنساوى حين قابلتها اكثر من مرة فى أسانسير العمارة التى تحتوى على شقة الطالبة التى كنت ادرس لها، الأا أن مدرسة الفرنساوى كانت من مدرسة لغات اخرى ولكن كانت مميزة جدا. كنت أقابلها فى شقة الطالبة وكانت تجلس فى الصالون على انتظار ان انتهى و أخرج لتبدأ هى عملها مع الطالبة بعدى مباشرة ، فتعرفنا على بعض وتبادلنا أرقام الهواتف بعد العديد من الحوارات التى دارت بيننا بخصوص التدريس وأمور أخرى. عرفت منها أنها غير مخطوبة وكانت هى تصغرنى بسنتين ، فأنا سنى كان ثمانية وعشرين وهى ستة وعشرين، وكنت أستعجب على جمالها الكبير وبزازها اللموز وطيازها العريضة المثيرة، كيف أنها لم يأتي من يخطبها لكى يستمتع بجمالها الصارخ وانوثتها اللذيذة.
أما أنا، فكنت أمتلك سيارة هيونداى: كنت قد اشتريتها بالتقسيط وكانت عاملة معايا احلى بريستيج وشغل وخصوصاً أمام أهل الطالبات والطلبة اللذين أدرس لهم. كنت انا أحياناً ككثيرة أقوم بالأتصال بمدرسة الفرنساوى ريتاج لأجل التنسيق فى المواعيد بين درسها ودرسى وخصوصاً ايام امتحانات التقويم والميدتيرم ومن هنا بدأ الكلام بينى وبينها فى الحب والسكس والجنس وكانت بصراحة مدرسة ناعمة جداً وكانت فاجرة فى كلامها فى الموبايل. وريتاجج مدرسة الفرنساوى كانت متبرجة جميلة مفرطة الجمال، دلوعة كما يقال، ثرية كما علمت مدللة الا أنها أرادت أن تعتمد على عملها وتستقل بحياتها فى تكوين حياتها المادية بعيدا عن أمها وابوها وفى الحقيقة، هى قد لمحت لى بإعجابها واعترفت لى بحبها واننى فزت بقلبها. كان جسمها سكسى وخصوصا حينما كانت ترتدى الجيبة الضيقة الى فوق الركبة ، فكانت أردافها العريضة كبيرة وبارزة، وكان ساقاها ملفوفين مدورين مثيرين جداً، فكان ذبى ينتصب واقفا من رؤيتها وهما يتراقصان خلفها وخصوصا حينما كانت ترتدى أحياناً النطال الجينز الذى كان يبتلع كسها أو كسها يبتلعه ، فكنت أتخيل أن شفرتيه يقفزان منه. انكسر حاجز الحياء فيما بيننا ورفعنا التكلفة فصرت أناديها باسمها ريتاج وهى باسمى وائل وصرنا نتبادل الرسائل الغرامية على الموبايل ورسائل التهنئة بالأعياد وغيرها الى أن جااءت فرصة نيكة ساخنة بين بزازها وطيازها حيينما ظلت تنتظرنى فى صالون شقة الطالبة الصغيرة وكنت وضعت امتحانا لها. انتظرت خمس دقائق وبعدها شعرت الطالبة بالصداع واحست انها لا تستيطع مواصلة درس الفرنساوى بعد الانجليزى ، فاعتذرت والدة الطالبة لريتاج وقالت لها كأنها أعطت لها الحصة فحقها محفوظ.
إذن، فقد خلا لى الجو أنا وريتاج فى الساعة الثامنة مساءاً بعد اعتذار والدة الطالبة ونزلنا الاسنسير مع بعضنا وقبلتها قبلة طويلة وفاتت علينا لحظات كأنها سنيم من حلاوة وعمق القبلة ، فشفتيها كانت غليظة قليلة وهى من النوع الذى أحبه ، فرحت أمصمصهما وأعضضهما بأسنانى الامامية وفى ذات الوقت تسيح أناملى بن بزازها الجيلى وتلعب فيهما فساحت ريتاج مدرسة الفرنساوى بين ذراعى لولا أنها تنبهت اننا داخل الاسانسير. بعدها ضحكنا وصعدت هى معى سيارتى. ذهبنا فى ذلك الشتاء البارد الى مكان غير مطروق وخلعنا ثوب حيائنا وظللت أقبلها وأفرك بزازها الشهية الكبيرة وأحسس على مؤخرتها داخل سيارتى من الخلف. خلعت عنها البودى واخرجت انا ذبى وراحت هى تلعق رأسه لى فى شهوة كبيرة وكانها كانت فى انتظار تلك اللحظة. أخذت مدرسة الفرنساوى تمص لى ذبى مبتدأة برأسه تلحسه مرة وتعلق عينيها بعينيّ فى غنج مرات أخرى ثم تلحسه لحسات اخرى سريعة متتابعة ، ثم ثنّت بخصيتى تشفطهما واحدة بعد الاخرى ، ثم أدخلت انا ذبى كله وكان قد انتصب الى آخره، أدخلته داخل فمها لتلعقه وتمصه بطريقة جعلتنى أصرخ من فرط اللذة فى أحلى نيكة ساخنة . أنمتها فوق الكرسى ورفعت رجليها ، فنامت واعتليتها ورحت أمص حلمات بزازها الفاتنة حتى راحت تأن من اللذة والالم لأنى لم أرد أن أفتحها لأنها بكر غير مفتوحة، فوضعت هى يدها فوق بظرها من تحت بنطالها لتفركه، ولتكمل لذتها، فتركتها تستمتع وأستمتع انا ببزازها الذى أعشقهما، فرحت أرشف حلماتها حتى انتصبا وتصلبا واحمرا، ثم لأتوج شهوتى، وضعت ذبى الكبير الكامل الانتصاب بين بزازها الضيق مابينهما وأخذت أدلكه وافركه فيها وهى تتأوه ويعلو صوتها ثم أنمتها على بطنها وفتحت طيزها البكر بإصبعى اولا ثم بذبى الكبير ومن الغريب انا هى أيضا كانت مستمتعة جداً لدرجة أنها كانت لا تريد أن أخرجه من أحشائها وظللت على ذلك حتى قذفت لبنى داخلها.