موسم الربيع اللي فات قريت فاتحتي على بنت أمورة اسمها ولاء أساسها من القاهرة وليهم بيت هنا في الإسكندرية وهي من أسرة ثرية في آخر سنة فنون جميلة وفنانة رقيقة و دلوعة و شفت معاها من متعة النسوان اللي محدش شافه فكنت ففرشها لما نخرج مع بعض بس ما فتحتهاش غير لما كتبت كتابي عليها و كنت اول مرة ادخل دنيا من أوسع أبوابها باب ولاء مراتي الأمورة اللي مكنتش دخلت عليها رسمي. الصيف اللي فات بقا كتبت عليها و كان ليا قصة مع كس صاحبة مراتي اللي هو كس مصري نار بصارحة و بزازها اللي بتعلب لعب و حكايتي مع جوز صاحبة مراتي اللي ناك ولاء اللي كتب عليها كتابي و أنا نكت خطيبته اللي مكنش له أجوزها.
ولاء بعد ما كتبت كتابي عليها و فتحتها جسمها احلو اكتر و ادورت خالص و طيازها قنبرت أوي وبقيت زي لهطة القشطة. حتى اهلها في البيت كانا بيستعجبوا على لمعان وشها و هما مش عارفين أن لبني بيجري في جسمها وهو اللي منورها كدا و مخليها ست البنات. فجرت أحاسيس ولاء بعد ما نكتها و فتحت أول كس مصري نار مولع هو كس مراتي ولكن لسة المتعة مستنياني مع كس صاحبة مراتي و بزازها اللي بتلعب لعب و جوزها اللي أداها ليا انيكها و اخد مراتي ينيكها بالتبادل. من ساعة ما أنا نكت ولاء و هي, مع أنها معدتش التلاتة والعشرين سنة, بقيت جريئة و ألفاظها أباحيةعن النيك و اللحس و المص و الذي منه. في يوم من أيام الصيف اللي فات كانت إجازة مالكلية و رحت أزورها في بيت أبوها و كانت لابسة بودي ضيق يفصل بزازها و بطنها الرشيقة و بنطلون ليجن من اللي هو زي ورق السيجار خفيف محزق وملزق على فخادها و طيزها اللي لتهلب و تسطل و حتى كسها المنفوخ كان واضح. قعدنا نبص لبعض و نسبل شوية و كنت عاوز أروح بيها في شقة صاحبي فنبهتني لأمر ماكنش في بالي وهو ان وائل خطيب صاحبتها سمر بيلبس الواقي الذكري! بحلقت ليها و انا ما كنتش شوفت خطيب صاحبتها قبل كدة بس باين أن البنت متحررة أوي و خطيبها خارب الدنيا معاها حتى قبل كتب الكتاب و خطيبتي انا أو مراتي اللي لسة مدخلتش عليها رسمي بتتعلم منها بلاوي كتير أوي!
ضحكت لما سألتني : مالك مسبهل كده ليه؟ فملت على ودنها وسألتها: هو من امتي خطيب سمر بينكها ابتسمت ولاء وقالت تسخر مني : من بعد ما خطبها باسبوعين مش زي ناس تانيه … فعرفت ان ولاء كان نفسها تتناك من زمان بس أنا اللي خيبة! كلامها ولع جسمي وخلى زبري وقف مني و بحلقت في كل حته في جسمها ، شفتيها حبتين الفرولة ، بزازها المكورة الشامخة ، طيزها المقنبرة المرسومة ، فخذيها وسيقانها ، ولاء مثيره مغرية يتمناها كل دكر. ملت عليها أبوسها فلقيتها تمنعت و ادللت فسألتها: مالك بس ياو لولو… انت لسة زعلانة من خناقة الفون…. فقالت في دلال حلو: أيوة انا لسه زعلانه.. فقلت وملت عليها أبوسها على خدودها و وشها و شفايفها: طيب و أنا بصالحك أهو… فابتسمت و قالت بصوت مثير كله نعومة ودلال: مش كفايه تبوسني عشان أصالحك… وطيت أهمس في ودنها: طيب رايح أنيكك.. فانفجرت مالضحك و غمازات خدودها اللي يهبلو ظهروا فاقترحت عليها أننا نروح الشقة أياها ففاجأتني أن صاحبتها سمر و خطيبها وائل عازمينها عشان تقضي يومين معاهم في العين السخنة و أنا معاها طبعاً! أنا اترددت كتير لأني معرفش وائل ده اللي أكبر من خطيبته سمر بحوالي خمستاشر سنة وثري و عنده عربية كيا آخر موديل و مريش. بس رحت و كانوا اجمل يومين متعني فيهم كس صاحبة مراتي اللي هو كس مصري نار أوي و اتكشفت على بزازها اللي كانت بتلعلط تحت ايدي و مراتي كانت راضية الآهرة اللي هي بدروها اتناكت من وائل في المصيف . بصراحة أنا مكنتش عامل حسابي على كدة ولا ده طبعي بس اتحطيت في المأزق ده و اضطريت أنيك صاحبة مراتي و أدوق كسها اللي كان أحلى من كس مراتي و مولع نار. كنت عاوز أرفض و خصوصاً أني جه في بالي ولاء مراتي وهي بالمايوه و بزازها الناس بتشوفها و خطيب سمر كمان يبصبص عليها و كان باين عليه أنه فلاتي نسونجي. قلت في نفسي: أنا هخليها متنزلش بالمايوه… ده شرطي… وقبل ما أطلعش الرحلة دي أخدت معايا الواقي عشان ولاء متحبلش مني زي ما هي فكرتني قبل كدة و بمجرد أني افتكرت انني هنيك ولاء تاني جسمي سخن لأني بأمانة مدقتش كسها غير مرة واحدة و مكملتش عشر دقايق لأني نزلتهم بسرعة من هيجاني عليها….. يتبع…