رحنا العين السخنة بعربية وائل خطيب سمر صاحبة مراتي و كانت ولاء مراتي اللي كتبت كتابي عليها بس مدخلتش عليها رسمي لابسة بلوزة عارية الزراعين برز فيها بزازها كالعادة وبنطلون ليجن جلد النمر ملصوق في جوز طيازها المدورة فبدت واضحة بكل تفاصيلها. أما سمر فكانت لابسة بنطلون استرتششبه ليجن ولاء وبلوزة مش مبينة بزازها على عكس ولاء اللي الفارق كان واضح ما بين بزازها الكبيرة وبزاز سمر. أما وائل ده فكان خبرة مجوز قبل كدة ومريش راجع من برة و بصراحة تصرفاته نظراته مارتحتش ليها لأنه شاف ولاء و مسك أيدها و هو بيسلم عليها و ماكنش هاين عليه يسيبها! الشاليه كان علي البحر طوالي مكون من أوضتين نوم و صالون صغير و برانده كبيرة فعجب مراتي ولاء أوي. بعد الفطار وائل اقترح ننزل البحر فغيرنا هدومنا و قعدت انا و وائل نستنى ولاء وسمر صاحبة مراتي موضوع قصتي كس مصري نار مولع و بزازها بتلعب لعب اللي لحد اللحظة مكنتش اطلعت عليهم
فجأة و أحنا قاعدين خرجت علينا مراتي ولاء وهي لابسة بكيني أسود بياكل من فخادها و طيازها حتة!! كان كاشف لكتير من لحم بزازها الكبيرة! اتحرجت و اتربكت و وائل كان بيبص عليها بإعجاب كبير أوي ! كان ناقص يصفرلها في وجودي! بعدها خرجت سمر صاحبة مراتي أم كس مصري نار و بزاز بتلعب لعب لابسة بكيني أزرق ، بصراحة كانت جميلة جذابه ، بزازها كانت بتلعب لعب رقيقة بس مش في نفس حجم بزاز ولاء مراتي . جرينا عالبحر أنا ماسك ايد ولاء مراتي و وائل ايد سمر خطيبتها اللي ناكها و فتحها قبل كدة. ولاء مراتي من جمالها لفتت نظر الناس على الشط, عيون الرجالة كانت بتاكلها و بتلاحقها , أما وائل كان طول الوقت يقربلها و يتمحلس فيها و كان بيمسك ايدها في الميه بيتحجج بصد الموج عنها. سمر صاحبة مراتي بردة كانت بتلاحقني تتقرب مني كما لو أنها غارت من تصرفات خطيبها وائل. بيني و بين ولاء لمتها أوي على المايوه الفاضح اللي لابساه لدرجة اني حلمات بزازها قربت تظهر! ولاء كانت فخورة ببزازها فردت عليا على طول : اعمل ايه بزازي كبيره… لما الشمس سخنت دخلت سمر و وائل الشاليه ،و أنا فضلت مع ولاء مراتي على الشط. همستلي ولاء و سألتني : ايه رأيك في وائل؟ فقلت: كبير عن سمر صاحبتك أوي.. ابتسمت ولاء مراتي وقالت : – بس لطيف… معجبنيش ردها عليا فتجاهلته وسألتها: انا عارف سمر حبتها على ايه… ده اكبر منها! فقالت برقة: – الكبير عنده خبره … فجسمي سخن و سألتها: – في أيه يعني! ضحكت ولاء مراتي بخجل و وخدودها احمرت : – دي اسرار بقا… عرفت قصدها فسألت: أممم.. قصدك خبرة في النياكة… فعيني مراتي ولاء بحلقت وانفجرت بضحكة كتمتها بكفها فسألتها و أنا عاوز أنط عليها: انتي بتفضلي الرجل الخبرة ولا الخام؟
قالت ولاء من غير حتى ماتفكر او كانت مفكرة و واخدة رأيها: – طبعا الخبرة… فسألتها و انا شفايفي بيترعشوا: يعني لو كان وائل اتقدملك قبي كنتي وافقتي! عينيها طل منهم شعاع نور و قالت في دلال : – مفيش بنت ترفضه… بصراحة حسيت بالقلق على مكانتي عند ولاء مراتي اللي كاتب كتابي عليها فقلت و انا متضايق: ايه يعني اللي عجبك في وائل ده… فقالت و وشها في الرملة: أممم…- جرئ … وعنده خبره في التعامل مع الجنس اللطيف… هيجتني اوي بلكة” لطيف” وهي خارجة من شفايفها اللي تتاكل أكل فقلت أشوفها: – زي ايه.. بينيك حلو يعني… فراحت ولاء مراتي تضحك تاني و قالت الخولة بدلال و رقة وهي بتبتسم: طيب و أنا اعرف أزاي انه بينيك كويس فقلتلها: يمكن صحبتك حكتلك… عينيها برقت و قالت: ولو… ما بأخدش بالكلام… فعلقت و قربت منها: يعني انتي لازم تجربي الأول….! فبرقتلي وقالت بحدة وهي باسمة: اجرب إيه! فقلت: يعني مش عارفه تجربي ايه؟! فبقيت تضحك من جديد و بزازها الكبيرة تترجرج تجنن و زبري يشد وقالت: لما اجرب هاقولك… بصراحة كلام ولاء مراتي عن وائل مريحنيش و قلت أنها معجبة بيه عشان غناه و عربيته آخر موديل ونزاهته و الفيلا اللي راح يجوز فيها صاحبتهاو سرحت في الحاجات ديت لما ولاء فجأة لفتتني ليها: سمير … انت سرحان في ايه .. فقلت: – ابدا مفيش … قومي نروح الشاليه. وفعلاً مشينا عالشاليه و ولاء قدامي سبقاني و عيوني على طيزها المرسومة وهي بتتقصع في مشيتها و تتمرجح بشكل بطريقة مثيرة مستفزة. دخلنا فلقيت سمر صاحبة مراتب أم كس مصري نار زي ما هتشوفوا نايمة على بطنها و بزازها اللي بتعب لعب مفعوصة تحتها باينة من الجناب و وائل جنبها يدعك جسمها بالكريم . يتبع….