انا شاب غير متزوج و زبي يسخن بسرعة كبيرة و يقذف لاحتكاك حتى ولو كان لمدة ثانية فانا محروم من الجنس و استمني بكثرة احيانا مرتين و احيانا حتى ثلاث مرات اذا كانت الاثارة الجنسية كبيرة و لم يسبق لي ان مارست الجنس الكامل اي ادخل زبي في كس امراة او طيزها . و قد تعرضت عدة مرات الى حالات تهييج جنسي ساخنة جدا حتى اني في بعض المرات كنت اتعمد الاحتكاكات في المواصلات و الطوابير من اجل الحصول على المتعة و اللذة و احيانا كنت اصل الى درجة القذف لكن احلى لذة حصلت عليها في حياتي كانت مع المنظفة ذات الطيز الكبير و ما زاد من حلاوتها هي اني لم اخطط لها بل جاءت عفويا و لا اراديا اين وجدت زبي ملتصق بطيزها الكبير الطري و انا ارتعش لاخرج هوتي باحلى لذة جنسية عرفتها منذ ان بلغ زبي مبلغ القذف
في تلك اللحظة كنت في مصلحة طب النساء في طريقي لعيادة اختي المريضة و هناك في المستشفى القديم كان فيه بابين احدهما رئيسي و الاخر جانبي و انا ذهبت على الباب الثاني خصيصا كي ادخل لها الاماكولات و المشروبات لاني اعرف احد ابناء الجيران يعمل حارس هناك . و لما وصلت صادفتني المنظفة و هي ترتدي مئزر ابيض ضيق على جسمها و طيزها كبير و حتى بزازها كانت متدفقة و تبدو كبيرة و زبي اشتهاها و لكن كان الامر مستحيل ان انيكها او احصل على اللذة معها و لكن لم اتوقع ان فارا سيجعل زبي يسخن بسرعة و يخرج كل ذلك المني على طيزها حيث بمجرد ان وصلت امامها حتى رايتها تنتفض و هي تصرخ ثم دارت الي وعانقتني و هي تصرخ و كنا انا و هي لوحدنا و انا في الاول خفت و لم اعرف ما الامر و لكن لما دققت رايت امامي فار صغير
و حاولت تهدئتها و هي كانت مضطربة حيث التصقت بي و كان صدرها في صدري وكسها على زبي و انا احسست بجمرة كبيرة في زبي م نالشهوة و حرقتها و حلاوتها و حاولت الهرب و لكن الفار ظل في مكانها و كان القدر قد هيئ لي ذلك الفار خصيصا ليجلب لي المتعة حيث التصقت بي بطيزها هذه المرة و هي تصرخ و وقع زبي على الطيز و بدا زبي يسخن بسرعة كبيرة و غريبة جدا . و انتصب طبعا زبي على ذلك الطيز الكبير الطري جدا و كان وسط فلقتيها و من دون ان اخرجه او الامس به لحم الطيز ارتعشت و انطلقت حممي من زبي بقوة كبيرة حيث كان زبي يسخن بسرعة قياسية و وصلت الى الشبق الاقصى و ذروة اللذة خلال ثانيتين او ثلاثة و انا غير مصدق
و بدا زبي يقذف المني بقوة كبيرة داخل ملابسي و هي ملتصقة بزبي و طيزها طري جدا ثم فجاة هرب الفار لتدور المنظفة الي و هي تشكرني و تعتذر لانها اختفت عندي و انا كنت لحظتها احس ان القطرات المنوية ما زالت في طريقها للخروج من زبي و هي لا تعلم اني لحظتها كنت في ذروة الشبق الجنسي . و قذفت كمية كبيرةمن الحليب من زبي في ملابسي الداخلية و رحت ازور اختي و اان احس نفسي اسعد رجل في اعلالم بعدما اخرجت اسخن شهوة في حياتي على طيز المنظفة و ما زلت الى الان احب الاحتكاكات و زبي يسخن بسرعة كبيرة كلما لمست الطيز او اي جسد و احيانا اقذف و لكن ليس بمثل تلك اللذة مع المنظفة
قحبة جامعية ترقص رقص مثير و ساخن و تخلع ثيابها ثم ينطلق اسخن نيك عربي
ادخل هنا