هذه القصة حقيقية و قد حدثت مع جاري حيث اغرتيه ثم ناكني في سطح العمارة و انا فتاة جميلة جدا و احب المغامرات الجنسية الساخنة و جارنا اسمه لؤي و هو متزوج و اكبر مني و لكنه شاب وسيم جدا وكل فتيات الحي كانت تعشقه . و كلما كنت ارى لؤي صاعد او نازل الا و حاولت الاقترب منه و التحدث معه و هو يعمل مضيف طائرة و انيق جدا و بالطبع يعرفني لانه جاري و لا اعرف كيف في ذلك اليوم توقف و هو يتحدث معي و نظراته تحوم حول صدري و عيناي و كانه يريد ان يقول انا ممحون و اريد ان انيكك . و كنت مرتدية روب خفيف جدا و ملتصق على ججسدي و انا املك جسد جميل جدا خاصة المؤخرة البارزة و الصدر و يومها اغريته ثم ناكني حيث بعد حديث قصير عرض علي ان نصعد الى السطح فوافقت بسرعة و امسكني من يدي و صعدنا و نحن نركض و نلهث من شدة الرغبة في النيك و الشهوة . و لما وصلنا الى السطح كان قلب لؤي ينبض بقوة و انا ايضا و ذلك من شدة الشهوة مع تعب الصعود و الاختلاء و كانت اول قبلة اذوقها من فمه ساخنة و حارة جدا حيث اخرج لسانه و مرره بين شفتاي بحرارة كبيرة و انا اشتعل من الشهوة
و امسكني من راسي و هو يقبلني من الفم و انا اذوب و اتجاوب معه و كانني حبيبته و اغريته ثم ناكني احلى نيكة في حياتي و كان يقبلني و ينزل يديه يبحث عن لمس مؤخرتي و طيزي و يدخل اصابعه بين الفلقتين و انا اشعر ان القماش دخل في طيزي . ثم رفع الروب و لمس لحمي في الفخذين و تحسس و هيجني اكثر و التصق بي فاحسست بانتصاب زبه و اعجبني الامر الى درجة اني شعرت بقشعريرة حارة جدا و ساخنة تجتاحني و واصل لؤي تقبيلي من الفم بتلك الحرارة الجميلة و لمس ايضا صدري و حاولت اخراج بزازي حتى يرضعها و لكن الروب كان ضيق من جهة الصدر و لكني كنت مستمتعة باللمس الساخن الجميل و لم اشعر كيف اخرج لؤي زبه و ادارني بسرعة الى الحائط ثم التصق بي لاحس باجمل احساس في حياتي حيث شعرت بزبه و حرارته الجميلة تتجه بين فلقات طيزي و قلبه ينبض بقوة و الزب لذيذ و لم اكن قد رايته و لا اعرف ان كان زبه كبير ام صغير و بدات اصدر اصوات ساخنة جدا اه اح اح حتى اسخنه اكثر و اغريته ثم ناكني بقوة و هيجته بطريقة رهيبة جدا و اشعلت شهوته الجنسية بقوة
و كما توقعت فقد كان لي ممحون و ساخن و شهواني جدا و انا اغريته ثم ناكني بقوة قوة حيث دفع زبه بقوة في طيزي و رغم الالم الا اني تحملت كل شيء من اجل ذلك الزب و ذلك الشاب الذي يشعل نيراني كلما اراه و تركته يدخل كل زبه في الطيز . و كان لؤي يحرك زبه الى الامام و الى الخلف حوالي مرتين ثم يخرج زبه و يبصق عليه ثم يعيد ادخاله و كرر العملية حوالي اربعة مرات حتى اصبح زبه ينزلق بسرعة في طيزي و ادخله كله للخصيتين و انا استمتع و اتاوه بصوت متقطع مبحوح اح اح اه اه اح اح و لؤي ينيكني و يرتعش من المتعة و اللذة ايضا . و فتح فلقات طيزي و هو في كل مرة يبصق على الفتحة في النقطة التي يلتقي فيها زبه مع فتحتي و زبه يصبح اكثر لزوجة الى ان خطف زبه الى الخارج بسرعة و هو يمسكه و يوجهه الى الزاوية لارى حليب زب لؤي ينفجر من الزب بقوة و هو يقذف و يذوب ثم مسح زبه في الحائط و اخفاه و قبلني و غادر مسرعا و انا منتشية و غير مصدقة انه اذاقني ذلك الزب و انا اغريته ثم ناكني احلى نيكة
شاب مصري اسمه مصطفى يملك زب مثل زب الحمار 30 سنتيم يلعب به و يقذف منه مني حار جدا
ادخل هنا